حبيبتى اهلا انا اساعدك بس صدقينى عيشي حياتك عادى لان دة نوع من التوتر
المهم واللة يمكن عمرى ماحسبتها هههههههههه لخبطة وقلبت راس

المهم

دة جدول كنت محتفظة بية عندى

ومعاة شرح اتمنى يفيدك





شرح بسيط ووافي لطريقه حساب ايام التبويض
ودة من الرابط دة
http://www.6abib.com/ov.htm

جدول بسيط وسهل هيساعدك

علامات الاباضه
طبعا في علامات للاباضه ستلاحظي
ان السائل في منطقه المهبل كثير
وتزداد لديك الرغبه الجنسيه كما وترتفع درجه حراتك
وتشعري بالم ناحيه المبيض الذي ستخرج منه البويضه

اول ماتلاحظي وجود سائل في منطقه المهبل فمبروك
انت الآن في مرحله التبويض وهذه اولى علامات التبويض
ففي بدايه التبويض يكون المهبل رطب.
وقد يصبح مطاطا ويمكن فحصه بين اصبعيك اذا تمطط
لعده سنتيمترات فهذا هو المخاط المناسب لحدوث الإخصاب
والذي ممكن ان تسبح فيه الحيوانات المنوية وتعيش فيه 73 ساعه وممكن لفتره اطول.

وفي نهايه فتره التبويض يزداد المخاط كثافه
لكي يكون حاجز يستحيل اختراقه.

هل شاهدتم اهميه هاذا المخاط وكثير من الاخوات يعانين من قله المخاط ويسألنني مالحل ؟

الحل هو بتناول الاطعمه التي تحتوي على فيتامين ب
او حبوب فيتامين بي كومبلكس

وشرب كميه كبيره من الماء

وتناول اطعمه مفيده كالسلطات والاسماك

تناول حبوب السيلينيوم وفيتامين هـ
تغذي البويضه وتغذي السائل المهبلي
وتزيد منه فهو ضروري لتغذيه الحيوانات المنويه حتى تصل للبويضه.


واتمنى انى ساعدتك ع قدر استطاعتى وخليكى طبيعية لان حسابك دة معناه توترك وطبعا هدى اعصابك الحمل عايز روقان باااال

واى خدمة انا تحت امرك

بصراحة الاخت ميودة ماقصرت لها الشكر انا مع كلامها

تسلمي ياميوده ماقصرتي بس تدرين انا مابي احمل عشان كذا ابي اتحرص فهمتي...

ههههههههه ايوة فهمت حبيبتى بس في طريقة كدة بس استحى اقولها هنا .......اقولك ابسط من دى ودى عارفة الدش المهبلي..........ولا اسهل منة استعملية يعنى عيشي حياتك مع زوجك وبعد المتعة استعملية ,,,تحبي اوريكى شكلة ..؟؟ينباع بالصيدليات اسالي وهتلاقية بس بشويش تجرحى نفسك واعملي بزمة ههههه ودة بيقتل الحيوانات المنوية هههههه انا كنت بستعملة بالاول من كتر النضافة واسالة لية اتاخرت عشان اجيب دارين واتاري الدش المهبلي دة هو السبب واعملية وانت في بطنك بطيخة صيفي ....
وفي طريقة تانية وهى انك تتفقي مع زوجك ان الموضوع ماينتهى عندك فهمتينى انا من يوم ولدت بنتى من سنتين ما استعمل وسيلة ابدااا بس متفقين انة مايخلص للاخر عندى فهمتينى..... وطبعا كدة ولا عمرة يحصل حمل,,,هحصل منين ولحاد الان كدة زى مانتى شايفة بس اتفقي معاه يكون كلالام رجالة مش لعب عيال

اوك حبيبي



شكلة









واحسن حاجة تستعمليها بيتادين ...ينفع البنات استعمال خارجى طبعا كنت استعملة وانا بنت وينفع المتزوجين استعمال خارجى و داخلي مايقولش لا هههههههه


هنا طرق تانية نقلتهالك بخصوص منع الحمل

نوع :

1 – العزل :

إلقاء الرجل ماءه خارج رحم المرأة بأن يخرج الرجل العضو الذكري قبل القذف ويقذف بالخارج ، وهذه الطريقة يعيبها أنه من الممكن ألا يتحكم الرجل في نفسه فلا يحدث المراد أو يحدث إنزال المني داخل المرأة قبل عملية القذف ، كما أنها تسبب شيئاً من الإزعاج لكلا الزوجين أحياناً .

2 – الدش المهبلي :

وذلك باستخدام الماء العادي مباشرة بعد الجماع ، كدش مهبلي لإخراج السائل المنوي من قناة المهبل ، ومن الممكن استعمال قاتل الحيوانات المنوية بإضافته للماء ، هذه العملية قد تفشل لعدم الوصول إلي كل السائل المنوي حيث إن الحيوانات المنوية يمكن أن تظل لمدة 90 ثانية في القناة المهبلية وبعد ذلك تدخل إلي الرحم ، ولذلك لابد من الإسراع في ذلك الدش المهبلي .

3 – الرضاعة :

استعمال فترة الرضاعة كوسيلة لمنع الحمل ولكن هذه الطريقة أيضاً يمكن أن تفشل حيث إن المرأة تكون في هذه الفترة في حالة انقطاع الدورة ، أي لا يحدث تبويض ولكن ما يدريها فمن الممكن أن يحدث التبويض في أي وقت ويحدث الحمل دون أن تعلم فلابد للمرأة التي تستعمل هذه الطريقة أن تستعمل معها أي شيء آخر مثل الواقي الذكري أو الحاجز المهبلي أو اللولب .

4 – الواقي الذكري :

ومن أنواعه : النوع المطاطي أو البلاستيكي ويستعمل كغطاء للعضو الذكري أثناء الجماع وهو يمنع السائل المنوي من النزول إلي القناة المهبلية .

محاسنه :
يعطي نتائج جيدة في معظم الحالات ، غير مكلف ورخيص الثمن وفي متناول اليد ولا يوصف عن طريق طبيب ، فيمكن للرجل استعماله وليس له موانع استعمال ، وبعضها الآن يحتوي علي مادة قاتلة للحيوانات المنوية ، ويمنع في معظم الحالات انتشار عدوي الجهاز التناسلي سواء من الرجل للمرأة أو العكس .

مساوئه :
يمنع الإحساس بالمتعة بين الرجل والمرأة ومن الممكن أن يقطع أثناء الجماع وينزل السائل المنوي منه إلي القناة المهبلية .

5 – الحاجز المهبلي :

هذا الحاجز المهبلي يكون بمثابة حاجز بين عنق الرحم والقناة المهبلية ، وعند استعماله لابد من استعمال جل أو كريم واق بين عنق الرحم والحاجز المهبلي قبل وضعه ، ويجب وضع المزيد من الجل داخل قناة المهبل بعد وضع الحاجز المهبلي وهو عبارة عن مقاسات ولابد أن يكون عن طريق الطبيب .

مساوئه :
يفشل في حالة عدم وضعه بالطريقة الصحيحة والجيدة ، ومن الممكن أن يتحرك ويخرج أثناء الجماع ، ويوجد أيضاً نوع آخر يسمي واقي عنق الرحم ويوضع فوق عنق الرحم مباشرة ويستعمل كواق من السائل المنوي وهو أيضاً مقاسات .
كثير من السيدات يفشلن في الوصول إلي عنق الرحم وعندئذ لا يستطعن وضعه بالطريقة السليمة ،وأخطر شيء يمكن أن يسببه هو أنه نتيجة وضعه لابد أن يظل في مكانه لمدة تتراوح ما بين يوم ويومين وذلك يشكل خطراً علي المرأة حيث يقوم بإغلاق مكان خروج السوائل الرحمية العادية وهذا يشكل خطورة كبيرة إذ إن حجز مثل هذه السوائل داخل الرحم ولو لبضع ساعات خطير ويسبب الإصابة بأمراض خطيرة للمرأة.

وتوجد الآن أنواع محسنة ذات صمام حيث يسمح ذلك الصمام بمرور السوائل من الرحم إلي الخارج ولا يسمح بالعكس أي لا يسمح بدخول الحيوانات المنوية إلي داخل الرحم .

6 – قاتل الحيوانات المنوية

وهي عبارة عن نوع من الجل المهبلي أو كريم مهبلي أو لبوس أو رغاوي مهبلية ، وبالإضافة إلي كونها قاتلة للحيوانات المنوية فهي أيضاً تعمل كحاجز لدخول الحيوان المنوي إلي القناة الرحمية ، وكل هذه المنتجات سامة للحيوانات المنوية .

من الممكن استعمال تلك المنتجات وحدها أو استعمال الحاجز المهبلي معها واستعمال تلك المركبات عن طريق المرأة ، والجمع بينها وبين الواقي الذكري يعطي منعاً للحمل بنسبة 100% ، واستعمال مثل هذه المركبات يحتاج لبعض الدقائق لكي يعمل وينتشر في القناة المهبلية وإن لم يحدث انتشارها قد تفشل عملية منع الحمل ، إذن لابد من الانتظار لبضع دقائق قبل الجماع .

مساوئه :
هذه المواد الكيميائية من الممكن أن تؤثر في الأعضاء التناسلية ككل للمرأة ، حيث قد تؤدي إلي التهابات مستمرة وأيضاً بسبب أنها تغير من {ph} أي درجة الحموضة للأعضاء التناسلية مما يساعد علي نمو الكثير من البكتريا والفطريات والإصابة المزمنة بها .

7 – العد

تستعمل هذه الطريقة فقط للمرأة التي تأتيها الدورة الشهرية بانتظام وبتبويض منتظم ، حيث يساعدها ذلك علي تحديد موعد التبويض ولا يقع فيه جماع حتي لا يحدث تقابل بين البويضة والحيوان المنوي ، يحدث التبويض في الأنبوبة التي تسمي بقناة فالوب وتبقي البويضة في الأنبوبة لمدة ثلاثة أيام بعد التبويض من ( 2 – 3 ) أيام من هذا اليوم ، فمن المهم جداً الحساب الصحيح لميعاد التبويض لكي تنجح هذه الطريقة في منع الحمل .
ومن الأعراض التي تتعرض لها المرأة وفي وقت التبويض ويمكن أن تستدل بها علي ميعاده :

1- قياس درجة الحرارة دورياً في الأيام المتوقع التبويض فيها ، حيث إنها تنخفض بعد التبويض بـ ( 24 – 36 ساعة ) ثم بعد ذلك ترتفع حوالي ( 3,. – 4,. ) درجة مئوية وتستمر هكذا حتي الجزء الباقي من الدورة الشهرية .
2- الطريقة المثلي لمعرفة التبويض تكون عن طريق دراسة أو تحليل هرمون يسمي ( LH ) حيث إنه يوجد في مصل الدم .

ثامنا : حبوب منع الحمل :
هي عبارة عن هرمونات تشبه بشكل كبير الهرمونات الموجودة في جسم المرأة ، وعلي وجه التحديد هرموني ( الأستروجين ) و( البروجيستيرون ) وهي تعمل علي تنشيط عملية التبويض وتنقسم إلي :
أ – حبوب تحتوي علي الأستروجين والبروجيستيرون معاً ، وتؤخذ كل يوم ولمدة (20-21 ) يوماً حيث إن حبوب الأستروجين تؤخذ كل يوم لمدة ( 15-16 ) يوماً ثم يتبعها بعد ذلك حبوب تحتوي علي الأستروجين والبروجيستيرون معاً لمدة (5) أيام أخري ، هذا النظام المزدوج يستعمل منذ اليوم الخامس للدورة ومن الممكن أن يحدث بعض النزيف في اليوم (3-5 ) بعد انتهاء مدة أخذ الحبوب ، ثم يؤخذ مرة أخري عند اليوم الخامس من الدورة الأخيرة ، ومن عيوب هذه الحبوب أنها تزيد نسبة حدوث أورام بطانة الرحم بهذه الطريقة .

ب – حبوب منع الحمل التي تحتوي علي البروجيستيرون فقط – وهذه الحبوب خاصة تعتبر من الهرمونات ، والحبوب الهرمونية التي تلائم التوازن الهرموني الفسيولوجي للجسم وتعتبر قدرتها علي منع الحمل أقل من حبوب منع الحمل المركبة من الأستروجين والبروجيستيرون ، ولكنها أقل خطورة منها وفي بعض الأحيان تتسبب في عدم مجيء الدورة .

محاسنها :
1- تحمي من التعرض إلي الأمراض المعدية للجهاز التناسلي عامة ، ولقد قلّت هذه الحالات بصورة كبيرة بين النساء اللاتي يستعملن حبوب منع الحمل .
2- معظم الدراسات في أمريكا وبريطانيا تؤكد أن حبوب منع الحمل تضمن الحماية الكاملة ضد الحمل خارج الرحم .
3- الدراسات الحديثة علي الزوجات اللاتي يستعملن حبوب منع الحمل المزدوجة أو المركبة تؤكد إمكان الإصابة بأورام جدار الرحم بعد سنة واحدة من استعمالها بنسبة 50 % وبعد 5 سنوات من استعمالها يقل الخطر إلي 34 % .
4- إن هذه الأنواع من حبوب منع الحمل تحمي من الإصابة بإصابات المبايض السرطانية .
5- إنها تساعد علي التقليل من الدم المفقود أثناء الدورة الشهرية .
6- تقلل من الإصابة باحتقان المبايض والرحم .
7- تحمي الأعضاء التناسلية الداخلية من الإصابة بالفيروسات والبكتريا والطفيليات .
8- تحمي ضد بعض الأمراض الخطيرة .

مساوئها :
1- ازدياد الإصابة بالجلطات المتفرقة في الجسم خصوصاً التي تصيب الأوردة والرأس والصدر .
2- الإصابة بالجلطات بعد العمليات الجراحية بنسبة كبيرة .
3- الزوجات اللاتي يستعملن حبوب منع الحمل معرضات للإصابة بنسبة كبيرة بجلطات أوردة أو شرايين القلب .
4- إذا استعملت في سن ما بين 30 أو 39 سنة تزيد الإصابة بجلطات القلب الدموية .
5- الإصابة بالأزمات القلبية تزيد بدرجة كبيرة عند من يستعملن حبوب منع الحمل المركبة ويمارسن عادة التدخين حيث تزيد جداً عند المدخنات .
6- إنها تساعد علي ظهور مرض السكر عند الزوجات اللاتي يكون عندهن الاستعداد لذلك .

تاسعا : حبوب منع الحمل التي تؤخذ بعد الجماع :

هي نوع خاص من الحبوب يعتقد أنها قوية جداً لمنع الحمل ، تحتوي علي الأستروجين بكمية كبيرة جداً ، بحيث إنه يستطيع أن يمنع التبويض نهائياً وتؤخذ لمدة 5 أيام في بعض الأحيان .

مساوئها :
1- تثير لدي بعض النساء ميلاً شديداً للتقيؤ .
2- تسبب الإصابة الشديدة بنوع معين من الأورام .

عاشرا – حبوب منع الحمل للرجال :

عبارة عن أقراص تحتوي علي نسبة من نبات القطن ، الذي له القدرة علي قتل الحيوانات المنوية .

حادي عشر – هرمونات منع الحمل عن طريق الحقن :

هذه الهرمونات تؤخذ عن طريق الحَقن في العضل ومنها ما يعطي منع الحمل لمدة شهر أو لمدة 6 أشهر أو لمدة سنة .
هذه الحُقن إما أن تحتوي علي بروجيستيرون فقط أو علي بروجيستيرون وأستروجين معاً .

- معظم هذه الطرق تمنع التبويض عن طريق تثبيط عمل هرمون اللينولين ( A P L ) الذي يفرزه الفص الأمامي من الغدة النخامية .
- نتيجة الكمية الكبيرة وغير الموزونة من الأستروجين والبروجيستيرون ، فإن ذلك يؤدي إلي ضمور في الغشاء المبطن للرحم والنزيف الرحمي .
- تبويض والدورة يعودان مرة أخري بعد ( 6 – 12 ) شهراً بعد آخر حقنة .

موانع الاستعمال :
1- لا تعطي للمرأة التي تعاني من جلطات سواءً كان ذلك في ساقيها أو جلطات قلبية أو مخية .
2- المرأة التي تعاني من الحمي الروماتيزمية أو عدوي صمام القلب .
3- المرأة التي تعاني من ارتفاع ضغط الدم أو الفشل الكلوي .
4- المرأة التي تعاني من الإصابة ضغط الدم أو الفشل الكلوي .
5- المرأة التي تعاني من أي سرطانات موجودة في الجهاز التناسلي .
6- المرأة التي تعاني من فشل في القلب .

ثاني عشر : اللولب

 يصنع من البلاستيك أو المعدن أو الاثنين معاً .


 يعتبر اللولب مفيداً جداً في حالات منع الحمل ، حيث إنه غير مكلف كثيراً مثل باقي الوسائل وأسلم إذا وضع عن طريق طبيب جيد في عمله ، ويعتمد أيضاً علي نظافة المرأة ومدي اهتمامها الشخصي بنفسها .

محاسنه :
1- يضمن حماية طويلة للمرأة من التعرض لحدوث الحمل .
2- لا يؤثر في التبويض وبالتالي فإنه لا يحدث أي تثبيط لعملية التبويض عند المرأة .
3- لا يؤثر في صحة المرأة خصوصاً أنه لا يسبب ارتفاع ضغط الدم أو ظهور السكر .
4- لا يتسبب في ظهور الأمراض السرطانية الرحمية .

مساوئه :

1- حدوث الحمل ، ويكون ذلك بنسبة ضئيلة جداً ، وإذا حدث فإن الطبيب هو وحده الذي يحكم إن كان يتوجب إزالة اللولب أثناء الحمل أم يبقي عليه حتي تتم عملية الولادة ، ويكون ذلك عن طريق المتابعة بجهاز الأشعة التلفزيونية ( السونار ) .
2- يحدث طرد تلقائي للولب في الشهور الأولي من التركيب ولكن ليس عند كل السيدات ، وأكثر ما يحدث ذلك مع مجيء الدورة الشهرية ، ويعتمد هذا الطرد أيضاً علي نوع وحجم اللولب المستعمل .
لذا يجب علي المرأة أن تتحسس وجود اللولب باستمرار خصوصاً بعد انتهاء الدورة الشهرية وذلك بتحسس الخيط الواقع في خلفية كل لولب ، حيث يظهر في القناة المهبلية ، ولكن لا تحاول أن تشده من مكانه وإلا تحرك وحدث الحمل ، وإن لم تحس بوجود الخيط تذهب فوراً إلي الطبيب ليجري لها الفحص اللازم ، وإذا حدث هذا الطرد التلقائي للولب فمن الممكن أن يوضع لولب آخر من النوع نفسه .

3- نزيف أو أوجاع لا تستطيع المرأة تحملها ، إذا حدث نزيف مستمر من اللولب فلابد من إزالته واستعمال أي طريقة أخري من طريق منع الحمل ، ونسبة حدوث الأوجاع أو النزيف ضئيلة جداً جداً ..0
4- حدوث حمل خارج الرحم : تقع حوالي 7 % من حالات الحمل خارج الرحم وقد سجلت معظم هذه الحالات فيمن يستعلمن اللولب نفسه لمدة تزيد علي سنتين ، ومن الواجب علي المرأة التي يحدث معها حمل خارج الرحم لأي سبب غير اللولب ألا تستعمل اللولب كمانع للحمل وتستعمل أي نوع آخر .

 موانع الاستعمال :

1- لابد أن تتأكد كل امرأة تذهب لتركيب اللولب أنها غير حامل وإلا حدثت لها مضاعفات جسيمة ، من الأفضل أن يركب اللولب في اليوم الخامس للدورة الشهرية ولو لم يتوقف الدم .
2- وجود التهابات بعنق الرحم .
3- وجود أي سرطانات في الجهاز التناسلي عامة .
4- وجود أي نزيف رحمي غير معروف السبب .
5- العيوب الخلقية للرحم إذا وجدت ( مثل الرحم المنقسم علي سبيل المثال ) ، ولابد من التأكد من نوع الرحم أولاً عن طريق الطبيب .
6- التهابات ( قناة فالوب ) سواءً كان هذا الالتهاب حاداً أو مزمناً .
7- ضيق القناة الرحمية وضيق فتحة عنق الرحم .
8- إن كان للمرأة تاريخ مرضي بحدوث حمل خارج الرحم .