تخيلك وضعني أمام صورة تاريخية مجسدة في أبينا إبراهيم عليه السلام لما دعا ربه {رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُواْ الصَّلاَةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ}
فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ و الحال اليوم أن مكة يهوي إليها بالملايين في كل حين ..
ومن هنا أعتقد أن القناعة بصحة المبدأ و سلامة الطريق تجبرك على البقاء ولو وحدك إلى أن يجتمع الجمع