في البداية أحب أنوه على أمر وهو الستر ومن ستر على الناس ستر الله عليه يوم القيامة . وقد يلجأ الشخص إلى مواقع بحكم أنه لا يعرف أحد معرفة شخصية ويستطيع أن يكتب مشكلته الخاصة وأن الشخص يتجنب الخوض في مثل هذه المسألة مع الآقارب والمعارف حفاظاَ على سمعته وسمعة زوجته حتى ولو طلقها لأنه لا يريد إلا الستر .
إذا زوج أكتشفت أن زوجته تكلم شباب في برنامج البلاك بيري وبينهم كلام غرام وكلام بالجنس خارج عن الأدب وأعطت الشباب رقم جوالها وبينهم مكالمات ورسائل نصية ومحادثات واتس وعلمتهم باسمها واسم ولدها والحارة التي تسكن فيها وترسل صور وجهها وصور جسمها ولكن صور الجسم بدون ظهور الوجه واعترفت أنها قابلت 4 شباب في مراكز تجارية مختلفة لا يعرفون بعض وتقول للشباب أن زوجها بارد ولا يهتم فيها وينام لوحده وأنها لا تصلي وتسب وتلعن بزوجها مع العلم أنها تصلي ولكن لم أجد إجابة لهذا النكران بأنها تصلي ووجد الزوج عندها جوال ثاني ولما طلبها الجوال الثاني صلحت فرمته سريعة للجوال قبل أن تعطي زوجها الجوال الثاني وحلفت أن علاقتها جوال فقط وبعد كل هذا زوجها اعطاها فرصة وجاب شريحة جديدة وجوال وأعلنت التوبة أمامه وبعد كم شهر حصلها متصلة على وأحد وقالت بالغلط مع العلم أنها حافظه رقم هذا الشاب وبعد هذا بفترة وجد بشنطتها اربع بطاقات لشرايح اتصال وحلفت أنها للشغالة وبالأخير لما الزوج أدخل هذه الأرقام بالنمبر بوك وجد أن الأرقام محفوظة باسمها وبعض الشباب حافظ الأرقام باسمها والبعض حافظ رقمها باسم ام فلان واعترفت أن هذه الأرقام لها ولكنها موجودة عندها قبل التوبة وأنها نست ترميها ؟ وعندما دخل الزوج على آخر ظهور بالواتس وجد أنه قبل أقل من شهر مع العلم أنه كشفها قبل 4 أشهر ؟ بعد كل هذا هل عندما طلقها زوجها يكون مخطي ومتسرع مع العلم أنه ستر عليها زوجها قال لها من تفعل كل هذا فقد وقعت بالخطأ الكبير وهي تنكر ؟ وهل من تفعل كل هذا تستحق أن تكون زوجه وتثق فيها وتصدقها ؟ وهل من تقوم بكل هذا تعتبر شريفة ؟
أرجوا المشاركة