غريزة في بني آدم (( رجل و أنثى ))
أحتياج لكل واحد منهما للآخر
و التي تكمن وبشكل كبيرفي الألفة و
المحبة المبنية عن تراضي و تفاهم بينهما
مبنية على علاقة جنسية راااااائعة
فما يحدث داخل غرفة النوم ينعكس
بالشكل أجابي أو سلبي على حياتهما
لقاء الارواح يكون في الحب
والعطاء ومتى يكون بشكل أكبر!!
عند ممارسة الحب
دائما ما نسمع التضحيات في الحياة الزوجية ...
من أجل الأطفال أو من أجل العشرة أو غير ذلك ....
وتجدهم أمامك و للأسف أسعد الناس
يتظاهرون بذلك وفي داخلهم نقص كبير
وما تزوج الرجل من
الأنثى وكذلك الأنثى من الرجل إلا لأجل
الألفة و المحبة و ممارسة الحب
فهي كانت تأكل و تشرب و تتنفس الهواء
وتلبى أغراضها عند أهلها ولكن ينقصها حضن رجل
وكذلك الرجل ولله الحمد من مأكل
ومشرب وأهتمام بالأمور الشخصية
موجود ولا ينقصه شيء سوى حضن أنثى
كل شي يعوض ولا يأثر على الآخر
بشكل سلبي أو فيه مضرة عليهما ...
ماعدا ممارسة الحب فإن خالطها
نوع من البرود و الملل وعدم الأنسجام
فاعرف تماما أيها الرجل.. أيتها الأنثى
أن الحياة لا تطاق وتعوض
و للأسف بماهو ضرر عليكما ...
وتبدأ معاناة طلاق الأرواح
أجساد تلتقي بالليل وفي فراش واحد
كنوع من الروتين ... زواج على ورق
متناسين الهدف الأسمى منه ...
أطلت عليكم لأصل في نهاية
المطاف باسؤال يتيم يريد الجواب الشافي ...
هل أنت من مؤيدي طلاق الأرواح و العيش بالتضحية والكفاح ؟؟
أنا ضد اني اعيش ع الهامش..
الله سبحانه وتعالى شرع الطلاق لانه حل اخير ..
فكرة..أن اكون مجرد خادمة له...فهو بغنى عني..
لان بامكانه احضار مربية او خادمة تقوم بالواجبات المنزلية ع اكمل وجه..
لذلك هنا لابد ان يكون الطلاق فعلي,,
حتى تجرب الزوجة..حظها مرة اخرى او تعيش بعيدة عن الضغوط النفسيه..
الله لا يكتب ع احد شر يارب..
وتسلم يدك يارب
توقيع
قد تكون للعالم شخصا ما..وقد تكون لشخص ما كل العالم
الغالية منار موضوعك جدا مميز وجبتيها ياقلبي ع الجرح انا من هذا النوع عايشين جسد بس اما ارواحنا فكل واحد له عالمه وبيننا فجوة كبيرة وكل محاولاتي باءت بالفشل علشان احد من اتساع هالفجوة بس للاسف الخلاف كل يوم يكبر
وقررت في الاخير انه اولادي (بنت وولد) هم الاولوية في -حياتي الله يعوضني فيهم ويجعلهم من الذرية الصالحة
وبقتل المشاعر والاحاسيس الحلوة في داخلي مقابل انه اولادي يعيشوا بين ام واب
آسفة للاطالة