كلنا فى هذا الزمن رأى الجنس وعاشه لو لم يكن بالكلام أو بالسمع أوبالمعاشره , فلابد بالمشاهده, ولكن تعالى نرى الجنس الذى لا نشبع منه ولابد من وجود الجيران والتلصص أه منه هذا الجنس وأه من حلاوته وحرمانه , فامامك شرفت الجيران يخرج من نوافذ الشيش المغلق ضواء , أصلى الكتكوت اللى بداخل الغرفه صغير وليس عنده تجارب ولا يعلم بان عندما يضىء النور يظهر هو حتى لوكان الشباك مغلق , واجلس انا فى غرفتى المقابله له طبعآ بالملابس الداخليه وما اكثر حركاتى مره العب فى قضيبى ومره أعمل أهرش فيه ومره أعمل بغير الطقم الداخلى وطبعآ فى كل الحالات قضيبى منتصب أمام المحبوبه ومره بعد مره بعد مره هى الأخرى تأتى بالليل والصيف وحرارته وتفتح الشيش وتنام هى أمامى بقميص النوم ثم ترفع رجل بعد رجل وتظهر الأفخد الجميله ثم جذء بعد جذء ويظهر الطقم الداخلى لها , ليس هذا لأن النوم سلطان لا وحياتك ده رد جميل أو اسمه كلام من غير كلام وتتقلب فى النوم وتنام عل البطن فيظهرحجم الهنش من خلال الملابس الداخليه الصغيره الشبه شريط خلفى وأمامى ويستمر هذا المشوار و وهذا لا يمنع من أن الأدب والاخلاق والكرامه من صفات المحبوبه ولكن ماذا تفعل مع الجنس وأه منه ويستمر المشوار على هذا النحوى وهذا كله لا كلام ولا حوار ولا معرفه حتى يمكن أنا عن طريق السوأل وهى أيضآ عن طريق السوأل والباقى حسب التساهيل