كنت في زهرة شبابي ومتعلقة بحب ولد خالتي حب شريف
عاهدني على الزواج الشرعي كان وقتها يدرس في الجامعة
وتخرج وقام ببناء بيت كنت انتظر اللحظة التي سيدخل فيها يطلب
يدي كما وعدني وعاهدني.
حبي له يجري في عروقي مجرى الدم وهو كذلك وكل أهلي وأهله
يعرفون بهذا الحب. حتى انه تقدم لي وهو يدرس مجموعة من الشباب
كان والدي يرفضهم ويعلنها صريحة بأني محجوزة له.
حبيبي بعد ان جهز بيت الزوجيه جاء وطرق الباب وكان عند وعده وكلمته
تقدم يخطبني من والدي الذي وافق مبدئياً على ات يأخذ برآيي ورآي أمي
واخوتي.وكانت الصاعقة التي هزت كيانه وكياني بأنه يرفض رغم انه والله
كل بنت تتمنى ان يطلب يدها فهو رجل مشهود له بالأخلاق والآستقامة
وجميع اقاربنا تفاجآو بأنه يرفض.
طبعا هو خرج ورفض ان يرد على كل اتصالاتي وبعد شهر صدم ابي وامي واخوتي بأنه تقدم لخطبة بنت آخرى ليس من الآقارب فوافقو عليه فوراً وبدون تردد أو مشورة.حاولت أمي تفسد خطبته فبحثت عن جوال خطيبته
وكلمتها وأخذت تهز سمعنه ووصفته بانه شاب سكير نكير وصاحب سفريات ويعلم الله بأنه ليس فيه عيب الا طيبته ومثاليته التي يعرفها كل
أقاربنا.
خطيبته لم تسمع كلام أمي وتم الزواج وسافر الى ماليزيا كان وقتها عمري 18سنه كنت اذاجاء سيرته أبكي فأخذ زوجته والكل يحسدها على وضعها الآن وسافر يهاوسكنها في بيت حلم لكل بنت وقطع كل اتصالاته بنا حتى أمي خالته لايعرفها الا بمناسبات الآعياد فقط يآتي يعايدها وعندما يعايدها تقول أمي بأنه يذرف دموعه ويخرج دون ان يتكلم لأنها وعدته بأنها ستزوجني اياه.حتى ان خالتي التي هي أمه رحمها الله ماتت وهي على فراش المرض نوصي أمي بأن لاتحرمينه مضى على زواجه خمس سنوات وكل ما قابل أمي بالآعياد يبكي دون ان يتكلم وبعدان يخرج حتى امي تتأثر وتجلس تبكي رزق من زوجته يثلاثة أطفال أمي لما تشوفهم بالمناسبات العائليةتنهار بالبكاء وأنا اتقطع من الآلم. بعد زواجه بثلاث سنوات جاء شاب
متواضع مبسور الحال لايقارن ابداً بابن خالتي لامن حيث المكانه ولا من حيث المنصب ولا بأي شيء فوافقت أمي على زواجي منه وكان يعيش في بيت واحد مع أبوه وأمه وأخوته.تزوجت وفي أول ليلةذهب بي الى بيت أهله كنت متوقعه على الأقل أن يكون أول اسبوع في احد الفنادق ولكن
كما قلت لكم مسك يدي وصعدت مع الدرج وأنا متغطية خايفه ان يكون فيه
واحد من اخوانه. فدخلنا في غرفة مساحتها 5م # 4م وبداخلها دورة مياه
جلس يتكلم وكل مشاعري واحاسيسي مع ولد خالتي في تللك اللحظه
كنت في حالة خوف اربع ساعات عجزت اتكلم ولا ني عارفه أيش أقول
قبلني قبله على خدي وكنت خايفه جداً وبعد خمس ساعات هاجمني كالوحش ولم يراعي مشاعري جامعني بالقوة ولما انتهى جلس يتضحك
ومعه منديل عليه دم يستعرض به امام عيني وبعد ساعة مارس نفس الحركة وخرج دم وسخ الفراش قد يكون بسبب العنف تصورو يومين ماخرجت من غرفتي الآكل تحضره وحده من خواته ورفض ان أمي تجي
تتطمن على بنتها وقفل جوالي قال لاتستقبلي أي مكالمه وكان مثل الحيوان بأكل ويركب وفي اليوم الرابع كنت متوقعه مجهز لنا سفره خارج المملكة نبتعد عن ضجيج بيتهم ودخل وقال:
يالله اذا كان تحبين تشوفين أهلك طرت من الفرحه. وذهبت أنا وياه ورفض
يدخل وقال بعد ساعه راجع لك دخلت وانهرت بصالة بيتنا وأمي خامتني
وتبكي وأبوي تآثر من الموقف وقال حسبنا الله ونعم الوكيل وخرج متآثر
بعد ساعه رجع حسيت ان الدنيا اطلمت بوجهي قالت أمي ياينتي اصبري
هذا نصيبك الذي كتبه الله لك ماكل واحد يأخذ الذي يريد. طلعت وركبت
معه وذهب بي الى الغرفه واخذ يمارس معي الجنس في أي وقت وكأني
في سجن وكل ماخلص من الجماع يخرج دم استمر على هذا الحال 19 يوم الدم ينزف اقول احب اعرض نفسي على دكتور ورفض. صبرت ونفذت وصية أمي وبعد أن مضى ستة اشهر على الزواج تفاجأت برقم غريب يتصل على جوالي ويوم رديت واذا هو ولد خالتي قال الحاله اللي انتي فيها عقوبه لخالتي ولك انتي ومع السلامه وقفل الخط والجوال. ما اخفيكم
بلغت أمي بالآتصال وانهارت بالبكاء ولد خالتي بعد ماتزوجت قطع حتى معايدته لأمي وبعد فترة حملت وجاني ولد مغولي. هل يأخوان ان اللي
أنا فيه عقوبه فعلاً من الله. ارجوكم تداخلو ومحتاجه الصراحة في تعليقاتكم.