[COLOR="Magenta"]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم يمكن يكون عنوان موضوعي غريب شوي لكن كل بنت طول حياتها تكون محافظه على نفسها ومستعده تحارب في سبيل ذلك حتى ياتي ذلك اليوم الموعود لترتمي باحضان زوجها مسلمة إياه العهده لتشعر بالامان في حضن الحبيب ورغم ماقد تشعر به من الم جسدي في تلك الليله الا ان قبلة من زوجها على جبينها حين يتم الامر ويرى واياها البينه على عفتها ذلك وحده ينسيها كل ما قد شعرت به ويشعرها بفرحة داخليه لا يمكن تفسيرها اضافة الى انها تكبر في عين زوجها ,لكن هناك فتاة تعاني كونها عذراء اكثر من الازم ؟كيف ذلك؟ تحكي لي احدى الزميلات عن قصتها فتقول في ليلة زفافها حدث بينهم شي سطحي جدا ومرت الايام والاسابيع وهم على هذا الوضع , الزوج كان الوضع عادي عنده فهو يصل الى مبتغاه وقمة نشوته رغم سطحية ما يحدث اما هي فتبقى كل ليلة من زواجها تبكي فهي لم تشعر باي راحة ومرت الاسابيع ومر الشهر الاول بدات تمل فهي متزوجه من شهر ولم ترى حتى الان دليل عفتها بدا الزوج يحاول معها بعدة وضعيات لكن كان الامر ( كما تصوره ) كأن روحها بتطلع ! فكان الم شدييييييييييييد جدا لا تستطيع إحتماله فكانت تشعر وكأن عضو الزوج يصطدم بعظم في داخلها فظنت ان بها تشوه داخلي ,فتقول اذا وصل العضو الى هذه المنطقه اشعر وكان دم سينفجر ومضى الشهر الثاني , والشهر الثالث !والزوج مرتاااااااااااااااااااااااح ولا على باله , والمسكينه تتحسر على ايامها , وفي يوم شعرت بالم شديد في بطنها وراحت للمستشفى هناك الدكتوره قالت لها :مازلت عذراء !!!بعد 3 اشهر زواج ,فانصحتها الطبيبه انها تسترخي وتحاول انها تتم الموضوع الليله وبكره ترجع لها , حاولت البنت وماقدرت تحس كان عظم موجود داخلها ويمنع عضو الزوج من الدخول , و بعدها راحت لاستشاريه واجرت الكشف عليها وقالت لها ان غشاءها سميييييييييييك جدا ولا زم جراحه داخليه لفضه وفعلا اجرت الجراحه تحت تاثير تخدير موضعي وفضت لها الغشاء بحضور الزوج ,وشافت الدم وارتاحت وكأن هم وانزاح عن هالمسكينه واخبرتها الطبيبه ان هذا حتى في ايام الاجداد يحدث وكانو يستدعون القابله (كما تسمى ) وتفض الغشاء باصبعها ( والله مسكينه الحرمه دايما تعاني آآآآآآآآآآآآآه ) المهم زميلتي رغم كل هذا كانت فرحانه كانت تقول سبحااااااااااان الله , والله ان ربي راحمني , قلت لها وش السالفه , قالت انها لما كانت صغيرة كانت تتعرض لاعتدا مستمر من احد محارمها , وهي صغيرة فما كانت تتكلم او تشتكي , فشوفوا رحمة الله رحم هذه الطفله البريئه بان جعل غشاءها سميك لا يفض الا بجراحه , قولوا سبحان الله ,والحمدلله ,وهي ندمت على الايام الي بداية زواجها كانت تبكي فيها حسرة على نفسها ومادرت انها رحمة من رب العالمين سبحانه ((وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم )) [/COL OR]