سوري وهدي تكملت الموضوع
ولما وصل أبناء العجوز العشرة ورأو أمهم مبللة بالماء ، سالوها عن الخبر
فقالت لهم بهدوء : الحمد لله ياأولادي ، سقطت في البئر وقام هذا الشاب الطيب النبيل بإنقاذي منه
فرح أبناء العجوز بما فعله أحمد حسب ظنهم، فضيفوه وأكرموه اي ماإكرام
فردت عليه بهدوء وثقة : ألم تسالني عن علم النساء
فرد أحمد بسرعة : نعم ، نعم ولازلت
فأجابت العجوز في إبتسامة عريضة : هذا هو علم النساء ياولدي ،، بقدر ماتستطيع المرأة أن تقتلك تحييك