جايب لكم موضوع اليوم اتمنى انه ينال اعجابكم.......
طبعا الترجمه حرفيه من احد المواقع الاجنبيه
موضوعنا اليوم هو؛؛؛؛؛
هل لازلت تعتقد أن الحب كذبه ؟؟؟
ركزوا معاي شويه وأقرأ التعليق أسفل الصورة...
الفتاة في الصورة اعلاه هي كايتي كيركباتريك,
وعمرها 21 عاما.. بجانبها خطيبها نك ذو الـ23 سنه
اخذت هذه الصورة في زمن قصير قبل حفل زفافهما
الذي اقيم في الحادي عشر من يناير عام 2005 في امريكا
كايتي لديها سرطان مزمن وتخضع لساعات يوميا من العلاج
في هذه الصورة, نك ينتظرها حتى تنتهي من جلسة علاجها هذه!!
على الرغم من كل الآلام وفشل بعض اعضائها وجرعات المورفين
كايتي تصر على ان يستمر زفاافها
وكأن شيئا لم يحدث, وهي تهتم بكل التفاصيل
كان من الازم تغيير الفستان عدة مرات نتيجة لفقدانها الكثير من وزنها بشكل مستمر
استخدم في الزواج اداة غير معتادة,
وهو انبوب الأكسجين الذي تحتاج كايتي لاستخدامه خلال مراسم الحفل والاستقبال
في ايمن الصورة والدا "نك" وهما متحمسان ومبتهجان لرؤيتهما ابنهما يتزوج اخيرا من حبيبته ايام الثانوية
كايتي في كرسيها المتحرك, تستمع إلى اغنية يغنيها لها زوجها واصدقاؤها
في الاستقبال,
تحتاج كايتي ان تأخذ قسطا من الرااحة..
الألم لا يدعها تبقى واقفة لفترات طويلة من الزمن
((( توفت كايتي بعد 5 ايام من يوم زواجها )))
عند النظر إلى أناس في حالة مرض وضعف يتزوجون والابتسامة تملأ وجوههم.....
يجعلنا نفكر!!!!!
أن السعاادة يمكن الوصول اليها؛؛؛
مهما طال الطريق؛؛؛
ومن الواجب علينا ان لا نجعل حياتنا معقدة بأنفسنا
توقيع
اللهم ارزقني حب زوجي وارزقه حبي اللهم عظمني في قلبه وأسعدني ولا تشقيني معه يارب
ريحة عطر..:: تاج المنتدى و كبار الاداريين سابقآ ::..
يا الهي والله ابتسامتها مع عنائها ابكاني
يا الله اكيد الحب مو كذبه
بس يمكن يكون في حالتها شفقه اكثر من حب
انا سلفي اصر بالزواج من ابنه عمته الله يرحمها ماتت بالسرطان عشان يبسطها ويسعدها قبل ما تموت
لكن دار عمي رفضه لانهم اعتبروا انهم رح يحرقوا قلب اثنين بعدها
وماطولت بعد طلبه واصراره يمكن اسبوع وتوفت ربي يرحمها ويغفرلها حبيبتي
يسلمو