وتشتعل ناري مستعرة في جسدي
تطلب إطفاء جنون رغبتك و رغبتي
تمتد يدي لإخماد لهيب ثورتي
ربما تساعد على تهدئة ثورة بركاني
أنتظر على بابك أناجي طيفك
أتخيل هذا الجمال و أنا أستمتع بك
عشيقتي أود أن أصف مفاتنك و بهاءك
عيناك بحر واسع وانا به أغرق بهما
شفتاكِ جرار من عسل مختوم
نهداك نبعا لذة حمراء تشعل في دمى
متمردان على السماء على القميص المنعم
نهداك ما خلقا للثم الثوب ولكن للفم
فكى اسير صدرك الممشوق ولا تظلمى
مجنونه من تحجب النهدين او هى تحتمى
انظر الى حلماتكـِ فأكاد من جمالها ارتمي
لونها الوردي مع بياض نهداك بالحياة مفعم
ورداتان متعطشتان لماء من شفتاي ومبسمي
و جلدك الحريري يداعب وجنتي
ويزيدني شوقاً لهذا الملمس الناعم
فيدور لساني راشفاَ من عرقك الحلو الطعم
ويبدأ نهر شهوتك المجنون يبنع من غمدكـِ
فأقترب بفمي لانهل من عذب ماءكـ ِ لارتوي
يزداد تفجراً في فمي فازيده لثماً ومنه انهلي
ألثم غمدكـِ ام هو بشفتيهِ الشهيتين لمشاعري يلثم
ترتعشين لكل لمسة مني و بساقيكـِ لراسي تحضني
سيدتي
محتاج أنا الى ليلةٍ ربيعيةٍ في أحضانكـِ أرتمي