السلام عليكم أخواني وأخواتي
بتقدم الإعلام وتطور الدول وانتـشار الفضائيات الجيدة والسيئـة ، أصبح الطفل يعرف الاشياء مرتين أكثر مما كان يعرف أبوه بسنه ،،،
في هذا الزمن وبصراحة أرى بـأن الكثير من الأطفال لديهم حالة غريبة وهي الإلتفات الى أصغر الأشياء فما بالك بالمواضيع الجنسية التي لا أبالغ اذا قلت أنها أصبحت حديث الأطفال وشغلهم الشاغل، بالطبع لا أعمم ولكن هذه الحالة رأيتها في الكثير من الأطفال .
عند سهو الوالدين عن الإبن وتركه بدون أي حسيب ولا رقيب ولا مع من تمشي أو من تصادق و الى كم سوف ترجع للبيت والطفل أو المراهق في هذا السن الخطير سوف تحدث كراثة ، وها نحن نسمع ونرى الكوارث التي تحدث في مجتمعاتنا والعياذ بالله .
الطفل أو المراهق يحتاج الى رعياة خاصة ... تعامل مغاير ... يحتاج الى من يضمه قبل ان تضمه الفئات الأخرى كفئة الشوارع التي هي اليوم من أخطر الفئات وهي من تتلقف الأطفال والمراهقين وتتحكم في أخلاقه وتعاملة مع المجتمع .
برأيكم أخواني أخواتي
ما هي الطريقة السليمة التي يتعامل معها كل فرد مع المراهق أو الطفل وهو في هذا السن الحرج ؟؟
كيف نتعامل مع من أنخرط بفئات الشوارع واثرت على اخلاقة ؟ وماهي الطريقة لإرجاعهم الى طريق الصواب ؟
ماهي الطريقه السليمه لتعامل مع المراهق لو راينااه يعمل العاده السريه بدون جرح مشااعره ؟
أسئلة تحتاج منكم الإجابة وليس من الضروري الإجابة على الأسئلة .