جاء في الأثر: أن الله تبارك وتعالى نادى داود
(يا داود لو يعلم المدبرون عني شوقي لهم وحبي ورغبتي في عودتهم لطاروا شوقا إلي .
يا داود :هذه رغبتي بالمدبرين عني فكيف حبي للمقبلين علي).
سبحآآآآنهـ ..
فهلآ أقبلنا على الله وتبنآ إليه ...
عل نفحه من نفحات رحمته
تصلنــآ فيكون لنا بها الفلاح في الدنيآ والآخره ..
وبآب التوبه مفتوح ( والله يحب التوآبين )
........... :)
تحياتي لكم