كل شخص في هذه الدنيا تمر به فترات يكون فيها ضائق الصدر ،وليس له حاجة في شيء ،وتضيق به الدنيا ذرعا ،وقد مر علي ذلك واشتكيت من ضيقة الصدر حتى أنني نضمت هذه الأبيات التي وجهتها لضيقة الصدر مطالبا لها بالرحيل من حياتي وإن كان ذلك لن يحدث دائما ،وقد هدفت من ذلك الترويح عن النفس والتسلية ،وكل ما أرجوه أن تكون هذه الأبيات مناسبة وتنال على إعجابكم ،وأخيرا أترككم مع ماكتبت من أبيات فيها أخاطب ضيقة الصدر :
يضايقة بالصدر وش لك بصالح؟!
وش لك بشخصٍ فيه ماهو مكفيه
حرام مالك فـــــــي عذابي مصالح
لاتبتلين القلـــب تكفيــــن خلّيــــه
كفي الأذى عنـــــي ودرب المكالح
خلين في حالي أنـــا ارجوك ياهيه
ودي أقول إنــــي ولو يـــــوم فالح
لعلّـــي ألقــى السعد باسمى معانيه