أنا رجل .... فتحملي عصبيتي.
كم يسعدني أن تشعريني أنني أهم رجل في العالم بالنسبة إليكِ،
كل شوقي أن أجد لديكِ في كل الوقت دفئاً وحناناً وتفهماً،
حينما أرى ابتسامتك وتفاؤلك أشعر بوهج يضيء حياتي، وكذلك إيجابيتك وإقبالك عليها تبعث في داخلي الإرادة والصمود،
كم يلذّ لي أن أراك تعتمدين عليّ، وأشعر أنك لا تستغنين عني،
وأيضاً أفرح في الوقت نفسه عندما تبهريني بتحمل المسؤولية،
أريدك طموحة وفي ذات الوقت أريدك قنوعة،
أحب أن أراك رقيقة وناعمة كالنسيم،
احلمي معي، ولكن لا تتركيني وحدي عندما ننزل أرض الواقع! بدونك لا أستطيع أن أمضي في الطريق.
حينما نضحك.. أريد أن اشعر ان ضحكتكِ من أعماق قلبك، فاغتنمي كل فرصة لكي تضحكي معي.
كم أسعد حينما تتفننين في التعبير لي عن حبك وسعادتك معي،
ليس عليّ أن أوصيك بأن تهتمي بأناقتك، وبرشاقتك لأجلي
ضغوط الحياة كثيرة، ولربما تثقلك ولكن تفهمي آلامي وضغوط يومي وحرصي على أن أوفر لكِ حياة كريمة.
كم أكره أن تقارنيني بأبيكِ، او بأخيكِ، أو بزوج صديقتكِ
هل تعلمين؟؟ أن يطرب قلبي أن تفتخري بي أمام كل الدنيا
لا تتوقعي مني مهما اجتهدت أن أنجح في أن اقرأ أفكارك في كل مرة، ساعديني في التعبير بالكلمات الواضحة عن كل ما تقصدين أو تتمنين،
مهم جداً أن تحفظي سري وأعدكِ أن لا أخفي عنك شيئاً
عليكِ أن تضعي إليّ وتشاركيني مشاعريـ وتفهمي صمتي
أعلم جيداً ... أن هناك أموراً لا تعجبك في شخصيتي.. ساعديني بلطف ، على تغييرها ... فكم أود ذلك
ثقتك في نفسك ثروتي... فكوني دائماً واثقة من نفسك
نعم انني أحبك، وأهتم بكِ... ولكن أحياناً أكون مستغرقاً في أمر ما يشغل ذهني، فاختاري توقيتاً أفضل، وبخاصة إذا كان ما تودين الحديث بشأنه يحتمل الانتظار! لا بأس عزيزتي...
وصدقيني مهما دارت الأيام وتقلبت الأزمان، وامتدت السنون فلم أكن لأختار سواكِ، وحدكِ، لتشاركيني رحلة حياتي، لأنكِ أنت نعم الحبيبة... ونعم الرفيقة