.
.
سَلآمٌ مِنَ الله يَغشآكُمْ آحِبتيّ :
.
هَلْ سَ تتغيرُ الفِطرَة ْ يَوماً مَآإ ..!
بِ آنْ تصبحَ المَرآإةِ علىَ ذِمة 4 رِجَآلْ
تتنَقلُ مِن رَجلٍ لـِ آخرْ
الليلة ُ الآولىَ بينَ آحضَآإنْ رَقمْ (1)
وَ الثآإنية بينَ يديَ رَقمْ (2)
وَ الثآإلثة تُمَآإرِسُ دَلآلهَآإ عِندَ رَقمْ (3) ..
وَهكذآإ إلىَ بقية الآسبُوعَ ‘ الشهَرْ ’ السّنة ْ
.. ..
هَلْ سَ يآتي يَوماً مَآإ ؛
تكتشفُ المَرأةُ انهَآإ حُبلىَ ’ تذهبُ لـِ زيآرة الطَبيبْ
مُحآإطة بِ رَجَآلَهَآإ الــ ( 4 ) ..!
يسٍألْ الطَبيب : مَن الآبْ ؟
الْ رجَآل الــ ( 4 ) : ونظرآت الحيرةِ تعُلو وجُوهَهُمْ وبعضُ من فرحْ يتلبسُهمْ
وَكآنَ كُلّ وآحدٍ منهُمْ يقول
" هَذآ وَلديَ ‘ آنآإ الآبْ .. آنآإ ‘ آنآ‘ .. آنآإ ..!
الطَبيبْ : سيدتيَ " بِ غَضبْ " آينَ وآلدْ الطِفلْ ؟
المرأة : تُشيرُ بِ آصبَعَهآإ لـــِ رَجآلهَآإ الــ ( 4 )
الطَبيب : حَسناً سَ ننتظرْ وَقتَ الوَلآدَة ْلِ نُجريَ التحَآإليل اللآزمَة لِ نُحدد هُوية الآب مِن هُؤلآءْ ال ( 4 )
.
.
آيُّ قآنُونْ وَضعي وَآيُ دَيَآنة ٌ سَمآويةِ
ايُ نزوةٍ وَ آيُ فتوةِ
تُبيحُ هَذآإ الآمرْ المُقززْ
تخيلوآ آنْ تختلِطَ الآنسَآإبْ وَ تمُوتْ الفِطرةْ
ونصبُحْ مُجردينَ منَ الحَيآءْ ’ الطبيعة
لِ نٌمآرسَ رذيلة ؛
لآ ترضآهآ دِيآنة ولا خلقْ ولآ فِطرة
بلَ طفرةِ تبعثُ علىَ الإشمِئزآز ْ وَآكثرْ
..
هِيَ ( 4 ) مَرآإتْ
وَ يُدخلُ بهَآإ ( 4 )
وَ الحقوق مُوزعةَ علىَ ( 4 ) آشخآصْ
وَ الغرض مِنَ الزوآجْ :
العلآقة الجَنسية ليسَ إلآ ..!
يَ الله ..!
آينَ كُنآإ وَ كَيفَ آصبحنآإ
كيفَ يتبآدُر لــِ عقل الفردْ مِننآإ المُطآلبة ب تعَدُد الآزوآجْ لِ المَرآةِ
وَ أنَ القوآمَة لِ المَرآةِ وَ الرَجلُ مَعاً ..!
حَقيقة لآ آستوعبْ كيفَ ان تتعايش المرأه مَع ( 4 ) رَجآإلْ
كُلاُ منهمْ مُختلفٌ تماماً عَنْ الآخرْ
وَ كُلاً مِنهمْ لهُ مًتطلبآتهُ وَ شخصيتهُ
وَ كُلاً مِنهمْ لهَ شكلهُ وَ خُلقهْ
واولادهاا : كيفَ سَ يصْبحُونَ ’ مَنْ يُشبِهُونْ ..!
لنَ تآعلمْ ايهمْ الآبْ ..!
فَ آصبحتُ سِلعَة رخيصَة آتتنقل مِن ذرآإعِ لــِ ذرآعْ
ولمْ ت آفكِرْ بِ العَوآإقبْ ..!
لَنْ تقوىَ المَرآة جَسدياً ولأ فكرياً وَ لآ عقلياً
آن تجمعَ بينَ عِدة رَجآل ..!
تِلكَ كآإنت بعضاً من هَولسآتِ
الخآإلية مِنَ العقلْ
المُذيعَة ’ الكَآإتبة
السُعودية
" نآدين بدير "
تِلكَ وَآشبَآهُهَآإ مَن هُم عَآإرٌ علىَ الدين وَ المُجتمع لـــِ الآبدْ !
فَ تِلكَ الغبية :
تنآإديَ بِ تعدد الآزوآج لـِ المَرآة
وَ تَزْعُمْ : آنَ المرآة تملكَ مِنَ العآطفة الشيءْ الكَثيرْ
وَ النسب فَ DNA سَ يَحُل المَسآلة
وَ التحمل الَجسديَ :
فَ بآئِعَآت الهوىَ وَ الخآئِنآإت يفعلنّ الكَثير ..!
وَ تقُول :
اقتباس
بعد فترة لم يعد تفكيرى منحصراً فى تقليد الرجل أو منعه من التعدد، صار تفكيراً حقيقياً فى التعددية، التى نخجل نحن النساء من التصريح عن رأينا الداخلى بها
آنىَ .. آنىَ لنآإ ذلكَ وَقد خُلقنآإ عليهِ
مَن آنتِ يَ مَآجنة كَي تقوليَ ذلكَ
عَلىَ لِسَآنْ بقية النسوةِ ..!
من آنتِ
لستِ سِوىَ مُقلدة لِ بآئعآت الهَوىَ
مُنعَدِمَة الدينَ ’ الآخلآقْ
لآ تستوعبينَ مَ تقولينَ
آشعُر انهآإ شيطآإن مُصَورٌ علىَ هَيئة إنسَآإنْ
فَ هِيَ :
لآ تُؤمن بِ وجود الجَنة وَ النآإرْ
وَ الحسَآإبْ
وَ تقول :
اقتباس
نادين بدير في قناة الحرة ...تقول بأن الجنة والنار والحساب والجزاء ويوم القيامة ...أشياء لا وجود لها
من أجل ذلك :
قررت اكون رقاصة في بار ...مادام مافيه جنة ولانار
مَآذآ نرجُو مِن إنسَآإنة كَ هَذهِ ..!
وَ ربي آشعرُ بِ الخزيَ
بِ مُجردْ التفكيرْ آنهآإ تحملْ نفس جنسيتيَ
ولكن بِ التآكيدْ
لآتحملْ ديآنتيَ ..!
وَ تقٌول :
اقتباسهل هناك خطأ فى الزواج نفسه؟ هل يكون عقد النكاح المكتوب هو السبب.. تحويل المشاعر لأوراق تصادق عليها المحكمة والشهود لإبرام تحالف المفترض أن يكون روحياً؟ أهو اختلاط الحب والانجذاب بالالتزام القانونى والرسميات.. أم أن تدخل الأهل واشتراط موافقة جمع هائل من المجتمع والنظام ومختلف المعابد قد يفرغ المشاعر من روحها..
التعدد فى اعتقاد كثيرين هو حل لمشكلة الملل والسأم وتلبية لمشاعر الرجل، لكن فى احتكار الرجال للتعدد دون النساء تمييز وخرق لكل معاهدات سيداو. إذ كيف تلبى مشاعر المرأة؟
إما التعدد لنا أجمعين أو محاولة البدء برسم خارطة جديدة للزواج.. تحل أزمة الملل وحجة الرجل الأبدية. وحتى ذلك الوقت يبقى سؤالى مطروحاً: ما الحل إن أصابنى الملل من جسده أو شعرت أنه أخي.....
آسآلُكمْ بِ الربْ
كَيفَ شعرتمْ عِندنآإ قرآتُم تِلكَ الآفترآءآت ..!
آنآإ
إقشعَر بدنيَ
وَتمنيتُ : لو آنيَ آستطيعْ آن ابصَقُ بِ وَجههآإ وَآقولُ لهَآإ
آنتِ لآ تنتمينَ لنآإ
فَ نحنُ بنيَ البشرْ
لآ نتعدىَ علىَ فطرتنآإ ولو كُنآإ بِ دُون دينْ ..!
رَبنآإ لآ تُؤآخِذنآإ بِ مآإ فعلهُ السُفهَآءُ مِنآ