لمدة ساعة ومجموعة من الطقاقات يغنين ويضربن الدفوف ويعزفن على الآلات الموسيقية، طوال هذه المدة لم تقم سيدة واحدة من " المعازيم " للرقص على الرغم من مطالبة " الطقاقات " للمشاركة والرقص.
وتأتي تفاصيل القصة كما تقولها أم محمد والتي بدأت حديثها لمحررة صحيفة ساخر الإلكترونية قائلة : هذولي طقاقات " قليلات حياء " !!، وتبرير وصفها، أنها تعاقدت مع طقاقات بمبلغ مرتفع للغناء في زواج إبنها، وبدأن الحفل بشكل جيد وبأغاني ممتعة، إلا أن الحضور لم يرغب في الرقص في البداية وبعد مرور ساعة طالبن أي أحد في الرقص.
وأضافت أم محمد أنها بادرت بإنزال مجموعة من النساء " الفاضلات " للرقص كمجاملة للطقاقات ريثما " يسخن " الجو وتنزل الفتيات " لساحة " الرقص واللعب، إلا أن الطقاقات أخذن يغنين أغنية كانت كلماتها كالتالي : ياليتنا ما جينا للعرس وطقينا .. أحنا جيناه غنينا ولا عزينا ، - على حد ما تذكره أم محمد -، وأضافت بأنها كانت ترقص مع السيدات ولم تنتبه للكلمات إلا بعد أن نبهتها إبنتها لذلك، مما أثارها وأغضبها وطردتهن من الصالة وعدم إعطائهن بقية المبلغ المتفق عليه.
وأشارت أم محمد لصحيفة ساخر الإلكترونية أنها أكلمت الزواج بجهاز " ستريو " ، وتعاطفت الحاضرات معها ورقص جميع من حضر الزواج.
هههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههه آآه يآبطنيٌ
ملؤ ؤهمٌ يغنؤنٌ ؤمآ أحدٌ يرقصٌ مآينلآمؤنٌ
توقيع
"من عيوني خذ مراسيل الغرام "" كان تفهم في لغة حب العيون "
" أنا معاك ماقدر على لفظ الكلام "" من غلاك اللي بلغ حد الجنون "
"" لآ تغلى تذبح العاشق حرآأم "" وانت تدري في حياتي من تكون "