احبتي اطرح موضوعي وانا في غاية من الشعور الذي ينتابني الآن ولا ادري بماذا افسره .
بالامس الاحد 27/3/1433دخلت موقعا للزواج مع اني لا احب ارتياد هذه المواقع لايماني بعدم اهليتها المطلقة.
وضعت مواصفات مختصرة لشخصي وللطرف الاخر.
وحقيقة (لو وجدت الانسانه التي ابحث عنها ) ما ترددت ابدا ..اخلاق ودين وعلم وجمال ووو
...في صباح النهار التالي(اليوم)وردتني رسالة على البريد تقول طلبك تحقق وهذا بريدها.
قرأته ..انا انسانه متعلمه (ماستر) ..ارمله ..عندي طفل..متدينه..اسكن مع اهلي..الخ
ان كنت تريد زواجا فمرحبا...اما الصداقة والتعارف فليس من طبعنا ولا شيمنا.
اصابتني الدهشة
- ابهذه السرعة ربما يكون النصيب؟
- اهو مقلب؟
-ام قدر الله؟
-تملكتني العاطفة . ارملة - عندها طفل - لماذا اخذلها؟
-انا كبير ومتزوج وعندي ابناء في جميع المراحل من الجامعة الى الروضة
الزوجة جامعية وملتزمه
-انا ابحث عن زوجة ثانية بمواصفات خاصة ينشدها الرجل ..منها الاولاد(الذكور)
-بعثت لها برسالة اطلب فيها وسيلة التواصل مع وليها ليعرفوني وانا اعرفهم.
أسألكم بالله ان تناقشون الوضع ..وانا طوع امركم .في الاقبال عليهم ام صرف النظر عنهم.
لاتقولون اخطأت بالرجوع للنت.
لاتقولون مسكينه زوجتك فقد قررت الزواج2
لاتقولون تاكد من الاصل والسيرة وسمعة العائلة فهذه اشياء لابد منها فعمري فوق 40
انتظركم