زوجــي و زوجتــي عالم الحياة الزوجية
المنتديات العامة
الدليل العام
*بوية*..تستـ ع ــد للأحتفــال بع ــيد أرتبــاطهـا بحبيبتهـاا..!!
"بوية" تستعد للاحتفال بعيد ارتباطها
الدكتورة نجود السديري تؤكد أن استرجال الفتيات كان متفشيا بشكل أكبر في الماضي و"بوية" تستعد للاحتفال بعيد ارتباطها..!
مشاعل العمري
على إثر الاعترافات الجريئة لفتاة بيشة المسترجلة ماجدة التي نشرت رٌصدت آراء عدد من السعوديات في ظاهرة "البويات", كمحاولة لفهم الأسباب والدوافع الحقيقية لتفشيها.
وأكدت في البداية الدكتورة نجود السديري من جامعة الملك عبدالعزيز أن قضية استرجال الفتيات كانت متفشية في السنوات الماضية أكثر مما هي عليه الآن موضحة أنها لا تصنفها كظاهرة.
على إثر الاعترافات الجريئة لفتاة بيشة المسترجلة ماجدة التي نشرت رٌصدت آراء عدد من السعوديات في ظاهرة "البويات", كمحاولة لفهم الأسباب والدوافع الحقيقية لتفشيها.
وأكدت في البداية الدكتورة نجود السديري من جامعة الملك عبدالعزيز أن قضية استرجال الفتيات كانت متفشية في السنوات الماضية أكثر مما هي عليه الآن موضحة أنها لا تصنفها كظاهرة.
وأضافت: "تلفت نظري في كل شهر مرة إحداهن -وقد تكون نفس الفتاة تظهر أمامي في الشهر مرة- شعرها شبه حليق وطريقة زينتها مختلفة ولكن لا أستطيع الحكم عليها بأنها شاذة جنسيا أو ما يسمى "البوية" فتصرفاتها قد لا تكون عادية بسبب النظرات التي تطاردها بعنف.. أجد هؤلاء الفتيات حادات المزاج ومتحديات وقد يكن أجرأ من غيرهن في التعبير عن أنفسهن ولكن قد أعطيهن العذر فقد يضطهدهن البعض بشدة ".
وعبرت الدكتورة نجود عن انزعاجها من تضخيم وسائل الإعلام لبعض الأحداث حتى تظهر وكأنها ظاهرة منتشرة وهي في الأصل على حد قولها : "حويدثات " وكانت تحدث كثيراً في الماضي دون أن يعدها المجتمع ظواهر .
وعبرت الدكتورة نجود عن انزعاجها من تضخيم وسائل الإعلام لبعض الأحداث حتى تظهر وكأنها ظاهرة منتشرة وهي في الأصل على حد قولها : "حويدثات " وكانت تحدث كثيراً في الماضي دون أن يعدها المجتمع ظواهر .
نقص الوعي هو السبب الرئيسي
من جهتها قالت الأستاذة مها أحمد والتي تعمل معلمة للمرحلة المتوسطة: " الأمر خطير وتجاوز فئة المراهقات، وهو بحاجة للدراسة، والعلاج من قبل المختصين".
وأضافت: "من أهم أسباب تجاوزه الحدّ المعقول أن المرشدات الطلابيات في المدارس لم يتخصصن كما هو مطلوب، وبغض النظر عن التخصص، فالغالب منهن ليس لديهن الدراية الكافية التي تخوّلهن للجلوس في غرفة الإرشاد الطلابي، فمعظمهن آثرن لقب المرشدة على لقب معلمة بنصاب معين من الحصص, أما إذا نظر في أحوال طالبات الجامعات والكليات، فالله المستعان، لم يصل لسمعي أن ثمّة مرشدة طلابية في جامعة قامت بما هو مناط بها على أكمل وجه.. فنحن مجتمع ينقصه الوعي بشكل كبير، ولا بد من توعية الأبناء بأن الأمر خطر، بدءا من كونه أمر مخالف للفطرة السوية في جميع الأديان إلى كونه أمر محرّم شرعا، ولابد من إيجاد مصحات أو سمّوها ما شئتم لإخراج الفتيات مما هن فيه".
وأشارت الأستاذة مها إلى أن اللوم لايقع على الفتيات "البويات المسترجلات "، بل على المجتمع الذي قدّس جنس ورفع من شأنه على حساب جنس آخر يُعتبر أحد نصفيه.
من جهتها قالت الأستاذة مها أحمد والتي تعمل معلمة للمرحلة المتوسطة: " الأمر خطير وتجاوز فئة المراهقات، وهو بحاجة للدراسة، والعلاج من قبل المختصين".
وأضافت: "من أهم أسباب تجاوزه الحدّ المعقول أن المرشدات الطلابيات في المدارس لم يتخصصن كما هو مطلوب، وبغض النظر عن التخصص، فالغالب منهن ليس لديهن الدراية الكافية التي تخوّلهن للجلوس في غرفة الإرشاد الطلابي، فمعظمهن آثرن لقب المرشدة على لقب معلمة بنصاب معين من الحصص, أما إذا نظر في أحوال طالبات الجامعات والكليات، فالله المستعان، لم يصل لسمعي أن ثمّة مرشدة طلابية في جامعة قامت بما هو مناط بها على أكمل وجه.. فنحن مجتمع ينقصه الوعي بشكل كبير، ولا بد من توعية الأبناء بأن الأمر خطر، بدءا من كونه أمر مخالف للفطرة السوية في جميع الأديان إلى كونه أمر محرّم شرعا، ولابد من إيجاد مصحات أو سمّوها ما شئتم لإخراج الفتيات مما هن فيه".
وأشارت الأستاذة مها إلى أن اللوم لايقع على الفتيات "البويات المسترجلات "، بل على المجتمع الذي قدّس جنس ورفع من شأنه على حساب جنس آخر يُعتبر أحد نصفيه.
لا أخجل من نفسي..!
وبلا تردد أو خوف، عبرت (س.ع) إحدى المنتميات لهذه الفئة أنها تعيش حياتها برضى تام عن نفسها غير معنية بنظرات الناس، كما أنها لا تخشى في الوقت ذاته أن تعبر عن ذاتها بكل وسيلة تريدها , معللة بقولها : "أنا لا أفعل شيء خاطئ ولم أتجاوز حدودي أبداً ".
بينما قالت أخرى – فضلت عدم ذكر اسمها - إنها لا توضح ميولها "الجنسية " أمام أحد وأنها تستعد حالياً للاحتفال "بعيد ارتباطها " بإحداهن موضحة: " أعيش حياتي سعيدة ولا شأن لأحد بي ".
وبلا تردد أو خوف، عبرت (س.ع) إحدى المنتميات لهذه الفئة أنها تعيش حياتها برضى تام عن نفسها غير معنية بنظرات الناس، كما أنها لا تخشى في الوقت ذاته أن تعبر عن ذاتها بكل وسيلة تريدها , معللة بقولها : "أنا لا أفعل شيء خاطئ ولم أتجاوز حدودي أبداً ".
بينما قالت أخرى – فضلت عدم ذكر اسمها - إنها لا توضح ميولها "الجنسية " أمام أحد وأنها تستعد حالياً للاحتفال "بعيد ارتباطها " بإحداهن موضحة: " أعيش حياتي سعيدة ولا شأن لأحد بي ".
أشعر بالحزن عليهن..
فيما عبرت بثينة أحمد وهي طالبة جامعية عن انزعاجها من انتشار هذه الظاهرة بشكل كبير، وعزت الأمر إلى المجتمع قائلة: " المجتمع لم يقم بوقف أو اتخاذ أي قرار حازم يمنع من انتشار هذي الظاهرة", مضيفة : "غياب الأسرة عن عوالم بناتها هي السبب الرئيسي لانتشارها" ، كما أوضحت أن الفتيات المسترجلات يواجهن الإقصاء من المجتمع والنظرات السلبية وأكدت : "لا اقبل صداقة أي بوية / مسترجلة ولا احتك معهن نهائياً مع العلم أن حالة التخبط التي يعشنها تحزنني ".
فيما عبرت بثينة أحمد وهي طالبة جامعية عن انزعاجها من انتشار هذه الظاهرة بشكل كبير، وعزت الأمر إلى المجتمع قائلة: " المجتمع لم يقم بوقف أو اتخاذ أي قرار حازم يمنع من انتشار هذي الظاهرة", مضيفة : "غياب الأسرة عن عوالم بناتها هي السبب الرئيسي لانتشارها" ، كما أوضحت أن الفتيات المسترجلات يواجهن الإقصاء من المجتمع والنظرات السلبية وأكدت : "لا اقبل صداقة أي بوية / مسترجلة ولا احتك معهن نهائياً مع العلم أن حالة التخبط التي يعشنها تحزنني ".
ليست كل مسترجلة شاذة !
أما ياسمين فهد -طالبة جامعية- فقد أكدت على وجوب التفرقة بين المسترجلات بالحركات وستايل الملابس وبين الشاذات جنسياً لأن هناك فرق بعضهن أتخذه مجرد نمط للحركات واللبس فقط وقالت: " الشاذات جنسياً يختفين تحت الأنوثة كغطاء لميولهن ولا يحاولن لفت الأنظار إليهن، وأما المسترجلات اللاتي لا يخفين ذلك فهن سعيدات بجعل الناس ينظرن إليهن بتشكيك بينما ليس لديهن ما يخفن منه.
وبينت ياسمين أن التفرقة بين الفتاة والشاب تجعل من بعضهن يتخذ " الاسترجال طريقة للظهور بمظهر القوية", وبشأن تقبل المجتمع للشاذات قالت: " لم تتغير نظرة المجتمع للشاذات ولا يتقبلهن ربما أن هذه من إيجابيات المجتمعات المحافظة أنها لا تقبل أي شذوذ عن الفطرة السوية ".
أما ياسمين فهد -طالبة جامعية- فقد أكدت على وجوب التفرقة بين المسترجلات بالحركات وستايل الملابس وبين الشاذات جنسياً لأن هناك فرق بعضهن أتخذه مجرد نمط للحركات واللبس فقط وقالت: " الشاذات جنسياً يختفين تحت الأنوثة كغطاء لميولهن ولا يحاولن لفت الأنظار إليهن، وأما المسترجلات اللاتي لا يخفين ذلك فهن سعيدات بجعل الناس ينظرن إليهن بتشكيك بينما ليس لديهن ما يخفن منه.
وبينت ياسمين أن التفرقة بين الفتاة والشاب تجعل من بعضهن يتخذ " الاسترجال طريقة للظهور بمظهر القوية", وبشأن تقبل المجتمع للشاذات قالت: " لم تتغير نظرة المجتمع للشاذات ولا يتقبلهن ربما أن هذه من إيجابيات المجتمعات المحافظة أنها لا تقبل أي شذوذ عن الفطرة السوية ".
الفتاة تبحث عن أسهل الطرق..
أما حنان البكري وهي طالبة جامعية فقد عبرت عن رأيها بقولها: "لا أجد الكبت والقمع سبب لأننا أحياناً نجد أن الفتيات التي لديهن مساحة حرية معقولة في مجتمعنا يتبعن هذا الأسلوب" وأكدت: "هو خلل في الهوية الجنسية, الفتيات يبحثن عن عاطفة أياً كان القالب الذي تتخذه هذه العاطفة, والفتاه هي المسؤولة عن كبح هذا الميل الشاذ في البداية، لأنها تختار أسهل الطرق بالنسبة لمجتمعنا لتبعد نفسها عن أشكال الابتزاز الذكوري والمشاكل الأخرى التي قد تجد نفسها في مواجهتها إن هي بحثت عن العاطفة لدى رجل ".
أما حنان البكري وهي طالبة جامعية فقد عبرت عن رأيها بقولها: "لا أجد الكبت والقمع سبب لأننا أحياناً نجد أن الفتيات التي لديهن مساحة حرية معقولة في مجتمعنا يتبعن هذا الأسلوب" وأكدت: "هو خلل في الهوية الجنسية, الفتيات يبحثن عن عاطفة أياً كان القالب الذي تتخذه هذه العاطفة, والفتاه هي المسؤولة عن كبح هذا الميل الشاذ في البداية، لأنها تختار أسهل الطرق بالنسبة لمجتمعنا لتبعد نفسها عن أشكال الابتزاز الذكوري والمشاكل الأخرى التي قد تجد نفسها في مواجهتها إن هي بحثت عن العاطفة لدى رجل ".
الله ياخذ هالاشكاااال..
توقيع
قد تكون للعالم شخصا ما..وقد تكون لشخص ما كل العالم
حبيبة مزعل
..:: عضو مميز ::..
ألج ــــرح أرح ــــــم ..!!
..:: مشطب العضوية و مطرود ::..
العرض العادي
قد يُعجبك ايضاً
Powered by: vBulletin
©2000 - 2024, Enterprises Ltd.
المنتدى برعاية مميزون العرب للخدمات الرقمية
www.z777z.com
©2000 - 2024, Enterprises Ltd.
المنتدى برعاية مميزون العرب للخدمات الرقمية
www.z777z.com
Adsense Management by Losha
( جميع مايكتب يعبر عن وجهة نظر كاتبه ولا يحمل وجهة نظر الموقع يعبر عن كاتبها فقط )