[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم [/align]اليوم جايبة لكم قصةللبنات إلي دلعهم زايد ......المرأة يوم ماتتزوج تحط في بالهاأنها طالعةرحلة وراجعه بيت أبوها
بعد يومين ماتدري أن هالبيت خلاص صارهوكل حياتهاأما بيت أبوهافالمفروض تروحله ساعة ولا ساعتين تشرب الشاي
ولا تزودها وهدي حقبقة مرة الاهل يضايقو إذا طولت البنت عندهم خاصة لو عيالها ياساتر........... نبدا قصتناعاش الزوجان في سعادة وهناء ويقيا على ذللك سنين إلى أن نشأ بينهما خلاف عادي، شأنهما شأن مايدور في البيوت
واشتد بينهما الخلاف إلى أن ضاقت الزوجةفذهبت إلى بيت والدها مطالبو بالطلاق<<<<<<< وزوجها لا يرتضي ذلك
فكان أبوها شيخا وقورا معروفا بالحكمة وحسن تدبير الامور، إضافة إلىتدينه المعروف في المنطقة. حاول الاب تهدئة ابنته
واصلاح الامر لتعود إلى زوجها باءت كل المحاولات بالفشل أمام عناد ابنته فكان لابد من استخدام الحكمة والعقل......
وفي نهار كانت ابنته في غرفتها لوحدها فأرسل إلى زوجهاليأتيه وعندما حضر زوج ابنته ، طلب منه والدها أن يدخل معه فجل
فجأة إلى غرفتها دون أن تشعر بيهما وبالفعل فتحا الباب سريعا ودخلا والبنت غير مستترة تماما فما كان منها إلا أن أسرعت
خلف زوجهاواستترت به من الاب دون أن تشعر بما فعلت <<<< هنا تدخل الاب مسرورا بنجاح خطته فقال لها :-أعلمت الان
الان أن المرأة لايسترها إل زوجها وإنك الان تركت أباك واستترت خلف زوجك.... والان اذهبي مع زوجك
وانتهى الخلاف وعادت الزوجة إلى زوجها وهي راضية أتمنى أن القصة تعجبكم
وللأمانة القصة منقولة من كتاب( قصص مؤثرة للنساء) للكاتب هاني عثمان