يشرح الإختصاصي في الأمراض النسائية الدكتور سبيرو فاخوري
( أن هناك معطيات تشير إلى ضرورة ألا تبذل المصابة بأمراض القلب والشرايين سوى طاقة معتدلة خلال العلاقة الزوجية، إذ إن ضربات قلبها يمكن أن تبلغ 120 ضربة في الدقيقة إذا أجهدت نفسها أي ما يفوق 72 ضربة مقارنة بالأوقات العادية.
كما إن هذه العلاقة تصاحبها انفعالات نفسية وعصبية لا تتلاءم مع وضع المريضة، وقد تضعف القلب وتصيب وظائفة بالخلل.
وتجدر الإشارة إلى وجوب أن تكون المريضة التي أصيبت بالذبخة القلبية سابقا حذرة في ممارسة العلاقة الزوجية، وذلك بعد أن تنقطع عنها لمدة تتراوح ما بين ثمانية إلى أربعة عشر أسبوعا إثر الإصابة بالذبحة ).