هي اميره دون تاج ..
عاشقة دون فارس ..
حالمة .. بيقظة ..
كتبت قصة حبهاااا
التي لم ترى النور الامتاخرة ..!
فلك حلمها اليقظ .. سيدي ..
..
كنت ُدوما أستكين ..
بآآخر كرسي
بامسياته ..
استمع الى ترانيم
قصائده
وهذا التصفيق الرعدي ..
وهذا الحشووود المهيب ..
كنت ُ..
ارمي بأخر امسيته
وردة حمراء ..
لا يراها .. ولكن
تلامس أقدامه ..
لعل قدميه ..
تشعر بريح عطرهااا
وأذهب ألملم قلبي
بين أكف يدي ..
أعتصر هذا العشق
وانزف ألماً ..
بعيداً عنه ..
فقد أحببت شاعرا ..
قصائده تسكن ..
بها كل المساء
وابتساماته ..
تنتظرها كل عذراء ..
من انا ..يا ترى ؟!
اجل
من أنا له ..؟!
فقط ..
عاشقة
ام حالمة ..
ترمي له الوردة الحمراء
وتختفي ..!
ما اجملك ايتها الوردة الحمراااء ..
لقد عرفتني طريقه المعتاد
فخبريه يا وردتي
بتلك العاشقة
وتلك الورووود المترامية .. عني
ولكن ..!
غريبٌ أمره ..!
شاعر ولم يدرك ..!
انه لا يرى للثرى وجود ..!!
أذهب الى امسيته
أقبع بهذا الكرسي البعيييد
عن الناظرين ..!!!
فقد حضرت آثار اشم رائحته
وهذا الشموووخ الشاعري
يقطع الطريق ..
ويبدأ
ينثر أوراق قصائده ..
ويفتتح أمسيته ..
يعلوووه
تصفيق
وتصفيق ..
وتستكين القاعة
ليصرخ بقصيدته ..
يااااااااااااااااااا ذات الوردة الحمراااء
أحبيني
أعشقيني ..
فأنتي ...
ملكة
هذا الوجود ..
..؟
راقي الحرف والابجدية .. الهاوي ..
حين احصدا شاعرا بقامتك
فانحنائي سيكون له مجازيا ..
فلك الابجدية بمطلقهاااااا
ولك الاحرف الهمسية بعنانهاااااا
لاهنت غاليي الشاعر ..
ودمت كما انت لا منافس ..
تحاياي القلبية ..
*