مررت بمعلومة في احدى القصص الشعبية لواحد من اشهر شعراء الجزيرة القدامى
تزوج من امرأة وماتت بعد ان ولدت له طفلين.
فأكثر من رثائها والتباكي عليها.
رغم زواجه بعدها اكثر من مرة.
ورغم ذلك لم يسله عنها ولم تنسه منها اية امرأة.
وفي احدى جلساته مع ابنائه - قال احد ابناء المرحومه
اتذكر يا والدي يوم كانت امي مستلقية على ظهرها وانا واخي جالسين في ناحية وانت يا والدي تدحرج
ثمرات المرار البرية من تحت ظهرها لتلاعبنا .
وفي هذا اشارة لكبر وبروز اردافها وضيق خصرها وصغر بطنها بحيث ان ظهرها لا يلامس الارض عند استلقائها.
فسكت الاب قليلا
ثم قال بعد ان سحب نفس عميق
(((((هذا بلاء ابوك يا عقاب)))))!!!!