عندما يتحول نمط الحياه
لنمط مادى بحت يهتم بالقشور لأ الجوهر والشكل لأ المضمون والكم لأ الكيف
فلا عجب عندما تسمعين أقوال أجدادنا وحكمهم وشهادتهم علي العصر
الرديئ في معانيه وقيمه والذى نعيشه الأن والشماعه الجاهزه لدينا
والتي نضع عليها فشلنا الزريع هي مقولة الزمن تغير
الزمن ثابت لا يتغير
والحياة ثابته
فقط ما تغير هو طبائع الناس وتكالبهم علي الحياه مع أن الحياه
خلقها الله للتسع للجميع
قد يأخذني موضوعك الراقي للحديث أكثر
ولكن أكتفي بهذا الرد
موضوع راقي كشخصكِ أستاذتي
تقبلي مني أرق تحية وتقدير