وشو تجلسي شهر تلبسي بيجاامه عز الله ماراح يدخل عليك خخخخخخخخ
شوفي حبي اول يوم قلنا طويل ثاني يوم اقصر والثالث اقصر من اللي قبل فهمتي علي
حاولي انك تجذبينه وتغرينه بطريقة لبسك وريحة عطرك اللي يسبقك ولاتحطي ببالك
انه ماراح يسير شي لان كثير رجال مايتكلمون عن ليلة الدخله وفي يوم الدخله يدخلون ع زوجاتهم
وحتى لوانه ايام زواجكم الاولى شفتيه خايف متردد مادخل عليك لزوم تساعدينه يعنى باثارته بلبس
وشوي حركات دلع لكن مومتصنعه تجهزات اقولك اذا تزوجتي ومادخل عليك ثالث يوم راسليني ع الخاص اعلمك تجيبين راسه

اختي العزيزه
اول شيء الف مبروك مقدما
وبعدين لا تفكرين راح تلقين الامور ماشيه بدون تخطيط
لانه الخجل راح يروح من بعد يوم الدخله
وراح تلقين نفسك انك تبدعين باختيار قمصان النوم
الله يوفقك

كل ما تفكرى فيه ليس له وجود اتركى نفسك للطبيعه وكل شىء سيتم وبعدين حتضحكى على تقسك وبالتسبه للبس القمصان البسى ما تشائى وهو حبطلب التغيير ثم حيطلب ما هو احلى الاهم الصلاه اولا ولا تقلقى كله سينم بيسر وساعتها سنضحكى وابقى افتكرى كلامى

الف مبروووك ياعسل والله يتمم لك على خير
ماقصرو الاخوات بالردود على اسئلتك بس فيه شي مهم لا تنسينه لا انتي ولا زوجك مع كل جماع تدعون((اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا))
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"لَوْ أَنَّ أَحَدَهُمْ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَأْتِيَ أَهْلَهُ قَالَ: بِاسْمِ اللَّهِ اللَّهُمَّ جَنِّبْنَا الشَّيْطَانَ وَجَنِّبْ الشَّيْطَانَ مَا رَزَقْتَنَا فَإِنَّهُ إِنْ يُقَدَّرْ بَيْنَهُمَا وَلَدٌ فِي ذَلِكَ لَمْ يَضُرَّهُ شَيْطَانٌ أَبَدًا".
أخرجه الطيالسى (1/352 ، رقم 2705) ، وأحمد (1/286 ، رقم 2597) ، والبخاري (3/1196 ، رقم 3109) ، ومسلم (2/1058 ، رقم 1434) ، وأبو داود (2/249 ، رقم 2161) ، والترمذى (3/401 ، رقم 1092) ، وقال : حسن صحيح . وابن ماجه (1/618 ، رقم 1919) ، وابن حبان (3/263 ، رقم 983).

قال العلامة المباركفوري في "تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي":
قَوْلُهُ: (إِذَا أَتَى أَهْلَهُ) أَيْ جَامَعَ اِمْرَأَتَهُ أَوْ جَارِيَتَهُ.
وَالْمَعْنَى: إِذَا أَرَادَ أَنْ يُجَامِعَ فَيَكُونُ الْقَوْلُ قَبْلَ الشُّرُوعِ,
(جَنِّبْنَا الشَّيْطَانَ) أَيْ بَعِّدْنَا
(مَا رَزَقْتنَا) مِنْ الْوَلَدِ
(لَمْ يَضُرَّهُ الشَّيْطَانُ) أَيْ لَمْ يُسَلَّطْ عَلَيْهِ بِحَيْثُ لَا يَكُونُ لَهُ عَمَلٌ صَالِحٌ.