التواضع خُلق حميد وهو خُلق الانبياء .. من تحلى بهذا الخلق نال منزلة عظيمه ومن تخلى عنها ذله الله في الدنيا والآخره يقول سبحانه في الحديث القدسي: «الكبرياء ردائي، والعظمة إزاري، من نازعني واحداً منهما ألقيته في جهنم» [رواه مسلم].
والتواضع نوعان..
1-محمود، وهو ترك التطاول على عباد الله والإزدراء بهم
2-مذموم، وهو تواضع المرء لذي الدنيا رغبة في دنياه
أشكرك غاليتي على طرحك الراائع والراقي ولك مني كل الود
غاليتي جلنار
حروفك
ابجدية شامخة تعطر الارجاء كـذاتك
تختصرين طرحي في كلمات
فأنت عميدة (( خير الكلام ما قل و دل ))
تعبق حروفك العطرة الارجاء
وينتشر رذاذ الابداع في كل مكان
فيا له من ضوء يسري في متصفحي
شكرا بحجم الكون على تشريفك
مع ود لا ينتهي
المتألقة أغانيج
أحيانا تأسرني المداخله
فأشعر بعجز تام أن أفيها حقها من الرد
فما أنا الا تلميذة بينكم
أتعلم الى الان من جميل عطائكم
غاليتي
أنرت المكان بروعة انسجتك وحروفك
شكرا لك من اعماق القلب على قلمك
الراقي برقي احساسك
قلمك يسعدني دوما فلا تحرميني منه
خالص حبي و احترامي