معلمتي ( أنثى حالمة ) كلما حاولت أن أطاول قامتك الشامخة بشموخ أسلوبك ومعانيك
كلما حاولت التطفل على مقالاتك الخيالية ،
كلما أردت السير بجانب ركائب فنونك البلاغية ،
أجد نفسي قاصرا متصاغرا أمام بحر لا ساحل له .
قد أنرت الموضوع بتراتيل عجيبة تزلف سريعا للقلوب قبل المسامع
لأن منبعها عاطفة أنثى نشرف بمداخلاتها الرائعة .
فشكرا لك غاليتي .