الشوفه الشرعيه مهمه لك ولها ويمكن هي ترفضك او انت ترفضها عادي مافيها زعل لان هذا زواج واحيانا ماتكون جميله بس تقول عجبتني ابيها وهكذا واذا مره ماتقدر اطلب من اهلك انك تشوفها بدون ماتدري وعلى اساسها قرر

اخوي ظروري يكون فيه نظره شرعيه لانه لاسمح الله لو ما عجبتك واتورطت فيها راح ترجع تلوم امك او اختك وغير كذا المشكله الاكبر انك تضلمها فالأفضل تشوفها واطلب انت هالطلب لانه الرسول امر بهالشي واللي يقلك عادات طنشه ..، المهم تشوفها باي طريقه لو حتى تدبر مع اختك حيله عشان تشوفها والله يوفقك ياااارب

الأخ الفاضل محمد:
تقول أني ناوي أكمل نصف ديني على قولتهم
أخي الكريم هذا حديث صحيح وليس كلام الناس جزاك الله خير.
هذا الحديث رواه الطبراني في معجمه الأوسط (7647) والبيهقي في الجامع لشعب الإيمان (5100)، وغيرهما عن أنس بن مالك – رضي الله عنه- قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم-: "إذا تزوج العبد فقد كمل نصف الدين، فليتق الله في النصف الباقي". ورواه أيضاً الطبراني في معجمه الأوسط (972)، والبيهقي في الجامع لشعب الإيمان (5101)، والحاكم في المستدرك (2728)، وغيرهم عن أنس بن مالك – رضي الله عنه- أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم- قال: "من رزقه الله امرأة صالحة، فقد أعانه على شطر دينه، فليتق الله في الشطر الثاني، وكلا الحديثين ذكره الألباني في السلسلة الصحيحة (625) وقال عن الحديث الأول: وقد جاء من طريق أخرى عن أنس – رضي الله عنه- هي خير من هذه، فمجموعهما يقوي الحديث ويرتقي به إلى درجة الحسن، ثم ذكر لفظ الحديث الثاني، قال في فيض القدير (6/103) :"من تزوج فقد استكمل نصف الإيمان وفي رواية:نصف دينه فليتق الله في النصف الباقي" (سبق تخريجه) جعل التقوى نصفين: نصفاً تزوجاً، ونصفاً غيره، قال أبو حاتم: المقيِّم لدين المرء في الأغلب فرجه وبطنه، وقد كُفي بالتزوج أحدهما، فليتق الله في الثاني" ا.هـ. وقال في موضع آخر (6/137)، وذلك لأن أعظم البلاء القادح في الدين شهوة البطن وشهوة الفرج، وبالمرأة الصالحة تحصل العفة عن الزنا وهو الشطر الأول، فيبقى الشطر الثاني وهو شهوة البطن فأوصاه بالتقوى فيه لتكمل ديانته، وتحصل استقامته، وقيد المرأة بالصالحة، لأن غيرها وإن كانت تعفه عن الزنا لكن ربما تحمله على التورط في المهالك وكسب الحطام من الحرام، وجعل المرأة رزقاً، لأنا إن قلنا: إن الرزق ما ينتفع به كما أطلقه البعض فظاهر، وإن قلنا: إنه ما ينتفع به للتغذي كما عبر البعض فكذلك، لأنه كما أن ما يتغذى به يدفع الجوع، كذلك النكاح يدفع التوقان إلى الباءة ا.هـ. فأوصيك بالمبادرة إلى الزواج وبارك الله لك، وبارك عليك، وجمع بينكما على خير. مسبقاً والله أعلم.
بالنسبة لزواج من حقك النظرة الشرعية
أســال الله لك التوفيق .

اذا يهمك الشكل اطلب من والدتك تطلب من البنت صورتها واذا اعجبك الشكل توكل على الله وانا أعلم ان والدتك لاتغشك لكن مشكلتك الشكل

الله يوفقك

ونصيحه اخ اول شي صفه دورها بشريكت حياتك هي (( الـــــــدين )) يعني تكون انسانه متدينه محافظة على دينها ... واللي تحافظ على دينها ومحافظة على صلتها بالرب عز وجل رااح تحافظ على حق زوجها بكل شي فقد حث النبي الكريم صلى الله عليه وسلم على نكاح ذات الدين فقال : : ( تنكح المرأة لأربع لمالها ، ولحسبها ، ولجمالها ، ولدينها ، فاظفر بذات الدين تربت يداك ) متفق عليه .

اتمنى لك التوفيق اخوي
وحياه سعيده