[ مَكآنـك ] . . . مَحدْ يَآخلّيْ ملَآ آ آهِ
. تمرّنـيَ مثلَ [ الهـوا ] , تخآلطَ آنفآ آ آ آ آ سيَ و تـغيبَ !
أجلَس فوق سجادة صلاتي أرفع يدي للدعاء بنسيانك ! فَ أتراجَع ! يرعبني نسيانك ! ف مِن نفس هذا المكانْ رفعت يديّ ليالٍ ادعو الله أن تكوُن / لِي ومعِي ومن نفس هذا المكان دعوت الله أن تكون أسعد خلقه في كونه ولم أستخره بك يوماً ! كنت اخشىَ أن تكون شراً فيبعدك الله عني !! فأنت لم تكن شيئاً عادياً في حياتي لم تكن احساسا عابراً لم تكن مرضاً يمكن الشفاء منه أنتَ كنت في عمري ؛ شيئاً يفوق عمري !
وّحِششَششنيَ صُوّتِـكَ |( الّمِجنًو و و َنْ )|