:195:
زوجتى الحبيبه
هل تعلمين لم اخترتك انت من دون النساء ؟ لأنى احبك، رأيت فيكِ نصفى الثانى،وانتِ قبلت ان اكون شريك حياتك... اذن انت وانا فى شراكة نفسيه وجسديه لن تنفض بإذن الله
حبيبتى ...
من اليسير ان نتحدث سويا عن كل ما يخص حياتنا سوياً،فهذا متاح، سواء فى الأمولر الإقتصاديه او الإجتماعيه،او حتى النفسيه .... ولكن يبدو ان الأمر يختلف فيما يخص الناحيه الجنسيه، فما زلتِ يا حبيبتى فى طور الخجل منى ، وما زلت انا - رغم مرور سنوات على زواجنا - لا أدرى ما هى متطلباتك الجنسيه ، وما الذى يسعدك وما الذى يؤذيكِ ،،، ولست أدرى هل حين اطلب منكِ ممارسة الجنس توافقين لأنك راغبةً فيه مثلى أم تقبلين لمجاملتى فقط ؟
حبيبتى ...
ما زلت أتمنى منك جرأة لم أجدها فيكِ ، ولو علمت ِ كم ستكون سعادتى لو غيرتِ من بعض سلوكياتك الجنسيه ،لفعلت ما اطلب وأكثر
هل تعلمين يا زوجتى الغاليه ، انك حين تعبّرين عن متعتك يزيد هذا من قدرتى الجنسيه ؟
سأوضح لك الأمر أكتر ... إذا لمست يدى نهدك اللذيذ،وفاجئتنى بأنك أمسكتِ يدى الأخرى ووضعتها على نهدك الآخر.... سأعلم وقتها انك فى قمة متعتك الجنسيه بدليل طلبك المزيد ، فإن تصرفك هذا يزيد من انتصاب قضيبى كما يزيد من حبى وسعادتى بك .... فى حين انك لو لم تُظهرى أى ردة فعل ،فسأصاب بإحباط لأنى فشلت فى اسعادك ، وربما تكونى مستمتعه ولكن يمنعك الخجل من التعبير فتكون نفس النتيجه ....فشل واحباط
حبيبتى
الأمثله كثيره ، فحين أقبلك مثلا ... وتتركين لى شفتيك أفعل فيهما ما أشاء، لن يسعدنى هذا بقدر سعادتى لو أنك فعلتِ بشفتى ما افعل بشفتيكِ
ثم لماذا تصرين أن تكونى مجرد مفعولاً به ؟ لماذا لا تكونى فاعلا ؟ ان الجنس يا حبيبتى فعلاً مشتركاً وليس به فاعلا ومفعولاً به... كما اقبلك أتمنى أن تقبلينى،وكما اداعب جسدك أتمنى أن تداعبى جسدى ، وكما أحب أن أضع يدى فى ثنايا جسدك ،أحب ان تضعى يدك فى ثنايا جسدى ، وكما أحب احتضانك فى اى وقت ، احب أيضاً أن تفاجئينى بحضن دافئ لذيذ
حبيبتى
اعلمى أن كل ما أفعله بكِ أتمنى أن تفعليه بى ،
فحين تخرجين من الحمام واقففة أمام المرآه تتزينين ، وآتى من خلفك واضعاً يدى على صدرك أو تنزل للهو بعانتك وفرجك ، أحلم ؟أن تفعلى بى ذلك ، تضعى يدك على صدرى وتنزل للهو بقضيبى ....... آه كم هو لذيذ ذلك الإحساس
كما انقض عليكِ بالقبلات فو ق الفراش ، يسعدنى ان تبدأى أنت بتقبيلى ومداعبة سائر جسدى ، كما أمصمص أنا نهديك وحلماتك ، أحلم أن تفعلى بى ذلك ، فأن لى حلماتٌ تنتظر لمساتك ولى جسد يأمل فى أن يكون مفعولا به أحيانا من زوجة أحبها وعاشرها بالحلال
حبيبتى
ليس هناك محظورات بينى وبينك - ما دمنا فى الحلال - فإنزعى عنك الخجل كما تنزعين ما عليكِ من ملابس
وختاماً يا حبيبتى ، فلحبى لك أطلب من ذلك ، فهل من مجيب ؟؟؟؟