[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;background-color:black;border:4px double sienna;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
فالرجال جميعآ ماعدا المرضى بانسداد الأنابيب المنوية
- يمنون في نهاية العملية الجنسية-
فمن النساء مثلآ من لا ينتابها شيء غير عادي سوى الشعور براحة
لها لذتها النفسية مع الرغبة في الاسترخاء الجسماني الكامل والنعاس.
ومنهن من يشتد التوتر عندهن ويتركز في المراكز العصبية المهيمنة على مجموعات خاصة من العضلات
فمثلآ يظهر ارتواء المرأة في تقلصات في العضلات المحيطة بفتحة المهبل وما جاورها من عضلات .
وهناك حالات كثيرة معروفة للأطباء تعذر على الزوج فيها إخراج عضوه من فرج زوجته بعد الإمناء
لما أصاب العضلات المهيمنة على مدخل الفرج من تقلص تشنجي شديد
استوجب تخدير الزوجة كي تسترخي هذه العضلات.
أو مصحوبة بانقباضات تصيب عضلات التنفس
فتصاب السيدة بتنهدات تنفسية عميقة كثير ما يصحبها تأوهات أو صرخات
أو ميل إلى العض أوغرز الأظافر في جسد الزوج.
أو عضلة جدار المثانة وما ينتج عن ذلك ميل شديد إلى التبول.
كثيرآ ماينتاب السيدة عند الارتواء حالة عصبية عكسية فتنفر الزوجة من زوجها
وتباعد بينها وبينه رافضة لمسه لأي بقعة أو مكان في جسمها.
وكذلك إغراق الخلايا المخاطية المبطنة للمهبل
نقول أحيانآ ينتهي التوتر بإغراق هذه الغدد وتلك الخلايا بالدم
فتعرف الأنثى ويصيب فرجها بلولة ملموسة وإذا صحب هذه الظاهرة انقباض في عضلة الرحم
فجائز أن تنفرح فتحة عنقه فيهبط منه بعض المخاط مما يزيد في بلولة الفرج.
لا حرمت عبق عطرك بمتصفحي ..
ودي ومحبتي ..
العرض العادي
©2000 - 2024, Enterprises Ltd.
المنتدى برعاية مميزون العرب للخدمات الرقمية
www.z777z.com