كيف يمكن للأمّ أن تربي إبنها بنظام دون أن تعاقبه خصوصاً للتخلّص من بعض عادات الأطفال التي تتعبها كرمي الألعاب أكثر من مرّة أو الصراخ في مكان عام.
نصائح 7 يمكن إتباعها من قبل الأم كي تعلّم إبنها على النظام مما يسهل التربية لاحقاً، أولاً يجب أن تحدّدي القواعد وإشرحي للطفل الفرق بين التصرفات المقبولة والغير مقبولة.
كيف يمكن للأمّ أن تربي إبنها بنظام دون أن تعاقبه خصوصاً للتخلّص من بعض عادات الأطفال التي تتعبها كرمي الألعاب أكثر من مرّة أو الصراخ في مكان عام. نصائح 7 يمكن إتباعها من قبل الأم كي تعلّم إبنها على النظام مما يسهل التربية لاحقاً،



أولاً يجب أن تحدّدي القواعد وإشرحي للطفل الفرق بين التصرفات المقبولة والغير مقبولة.
ثانياً، كوني ثابتة على المبدأ وأكبر خطأ عدم الثبات على الموقف وتتغيّر حساباتهم في التصرّف نفسه وهذا ما يجعل الأطفال يختلط عليهم الأمر في إستيعاب الخطأ من الصح.
ثالثاً، إستخدمي طريقة "المهلة" في القصاص. القصاص يجب أن يكون بإبعاد الطفل مهلة معينة ليجلس مع نفسه قليلاً ويفكّر بما حدث. هذه المدّة يجب أن تكون تفصيلية وليست طويلة أيّ دقيقة لكلّ سنة من عمر الطفل.
رابعاً، ميّزي بين الحاجات والمتطلبات. أيّ أن ينام الطفل يومياً بشكل باكر وفي الوقت نفسه هو حاجة، ممكن أن ينام في سريره أو بين الأهل هذا متطلب وممكن تنفيذه أحياناً أو لا.
خامساً، إمدحي طفلك. المدح أو الهدايا شيء مهم في التحفيز على الثواب.
سادساً، كوني متعاطفة. عصبية الطفل او بكاؤه يكون أحياناً من رؤيته لشيء لا يعرف كيف يصل إليه، ومجرد ان يعلم أن أهله يستوعبون حالته سيهدأ الطفل.
سابعاً، كوني هادئة. الطفل يبكي أحياناً لجذب الإنتباه ولو تصرفت الأم بطريقة خاطئة تجاهه ولا يجب على الأهل إعتماد الضرب لأنه سيجعل الولد عنيفاً.