سيداتي وسادتي
يقول الشاعر الرائع سلطان الهاجري .الدب القطبي الشمالـــــــــــــي أقُدر هذا الشخص كثيراً وأنتم كذلك قدرررررررررررروه لأنه رائع :-
نهار صدام أخو هدلا بجيشة حشد ,,, في ليلــــة خانت الجاره بجيرانهــــــــا
واستيقظ الشيخ جابر وانتخى وأستعد ,,, نخوة بطل هزة العارض وضلعانها
قال الكويت الحبيبة روحت يا فهد ,,, ولاغيرك أحداً يبشرنـــــي بعقلانــــها
قال أحتزمبــي وانا والله أحزام السعد ,,, لاقلت كلمــه تشوف العين برهانها
يسلم أبو فيصل / فهد بن عبدالعزيز ( رحمه الله ) وكذلك الشيخ /جابر آل الصباح ( رحمه الله ) ...... جميل ان نكون في الوطن العربي لحمه واحدة ونكمل بعضنا البعض ، جميل ان يتصل بي السيد / كمال محمود ، ويستفسر مني عن كيفيه طبخ السلحفاه ( مثلاً ) . كذلك وليد راح يكون اسعد أنسان يلبي حاجة المواطن العربي .ولما تتصل بي السيدة / فوزية الدرع ( يعيوني ) اكيد تعرفونها ( تلفزيون الرأي ) وتسئلني متى أستخدم كلمة (محفل ) عاااااااااااااد هذه الكلمة خطيرة _ اسئلو اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون ،
خرجنا عن موضوعنا كثير ولكن لا بد أن تكون الاستهلالية مغايرة عن الموضوع ، يحكى أن رجل من العصر الاغريقي وقع في حب فتاة في عصرنا هذا ( واووووو ) خطير هذا الرجل والعهده على الراوي وانا أحب هذا الراوي كثيراً جميل ان يكون هنالك حب بس حب شنو ( أمممممم ) انا هنا أقف واقول لهذا الرجل تمهل لا تفز بساع . وتأكد بأنك تقول كلام خارج عن المعتاد ، سمعت انا وليد مكالمة جماعيه ذات مره وانا في سيارتي متجه من ولايه واشنطن (dc) الى نيويورك ، عبر المذياع وهي دعاااية تجارية أصلاً فكرة الاتصالات الجماعية ، وكانوا يا ويا ويا ويا ويا وفي الاخير ذكــرُ كلمه ( مشاعر الحب) وكأنهم يقولون بأن الهدف من ذا وذاك المشاعر ( حبيت الكلمة هذه ) وصغتها في _ قصة مشاعر _ هنا اتحدث عن أثنان أسف ( أثنين ) جمعتهما الصدفه في مكان مـــــــــــــــا وبين حرفي ( الألف ، والخاء ) وتنقلا بين سفوح جبال الهملايا طل في عيناهما بلا هملايا ( جبال طويق وتخب ) هههههههه ، بصراحه وبكل تجرد لم أشاهد اجمل من هذه القصة الرائعه وهي ان الرجل انجرف خلف فتاة مؤدبة رقيقة حس دافء مثقفه من الطراز الأول ، وكان هايم ونااااااااام في نفس الوقت بهذه الفتاة ، جمعتهما الصدفه تصور كانت بداية التعارف انا هذا الشاب الشبه دب ( دائري الشكل ) كان يمشي مغمض العينان في أحد الأسواق الكبيرة في منطقة ( الرياض) واذا بهذه الفتاة الجميلة واقفه أمامه تهم بركوب الأصنصير ( اللفت باللهجة السعودية ) ، فُتح باب الاصنصير الأخ هم بدخول الاصنصير لكبر مساحة الاصنصير لكن البنت رفضت ذلك ولم تدخل الاصنصير انتظرت حس الولد الخجول ان البنت لا ترغب ان تدخل مع أحد داخل الاصنصير ، فما كان منه الا خرج من الاصنصير وقال بصوت هادى ودافء تفضلي واعتذر منك .
دخلت الفتاة الى الاصنصير وفيها نوع من الحياء وبقي الشاب ينتظر عودة الاصنصير وصعد ثاني مره ....... أثناء دوران الشاب المبتسم ( الغامض ) ذو الاعيون الدائرية ، ويتقبال للمره الثانية مع الفتاة عند بائع (الآيس كريم ) تعرفون الشاب يحب آيس كريم التوفي ، ما أدري ليش بس نسئله بعدين لمح الشاب الفتاه التي قابلها عند الاصنصير وهي واقفه قريبه منه وكانت تتكلم بصوت منخفض في الهاتف المحمول وتبكي ، زاد فضول الشاب وعاد متميز في الفضول وقال لها بعد ان تم أنها المكالمة أختي ممكن سؤال بسيط مع العلم بأنهُ خجوووووووول مرررررررررررره ولكن الفضول عشق عند البعض بمن فيهم ( هوٌ ) قالت شو تبي والعبرة خانقتها ؟
قال / لمــــــــاذا تبكين .
قالت / وهل دمعتِ أثارت فضولك ؟
قال / نعم ولعلكِ انتِ من أثرتِ أهتمامي ؟
قالت / لا تسل عن شيء أن يبدو لك يسئك ؟
قال/ لماذا ؟
قالت / انا محمله بمتفجرات وقابله للانفجار ؟
قال / ماذا تقولين ؟
قالت / كما قلت لك ؟
قال / وين الباب بس .
قالت / أأنت مجنون انا محمله بمتفجرات مشاعر ؟
قال/ اقولك شو سالفتك انتِ ؟
قالت/ أنت شنو تبي بضبط ؟
قال / الفضول ان أعرف لماذا تبكين بجد ؟
قالت / لا شئنلك بذلك ؟
وانطلقت الفتاة الى التسوق مهمشه وجود الشاب المسكين . صار الشاب شاغل نفسه بهذه الفتاة وكل آآآآآآآآآماله ان يجد الفتاة مره أخرى ،
صار يطأطأ راسه ويمشي يكلم نفسه وعند خروجه من باب المجمع اذا بالبنت تنتظر السائق فما كان منه الا أن اتجه الى سيارته وجلس يراقب الفتاه حتى ركبت السيارة وانطلق ( ابو الشباب ) خلف السيارة كعادة شباب الرياض أحممممممم لا يزعلون مني بس ماعلينا ، وأصر ان يعرف بيت الفتاة واذا بالسيارة تقف عند باب جيرانه ( ووووووووواوووووووووو ) شو السالفة والله بيت جيرانهم الملاصق لهم الجدار بالجدرا في حي الروضه شارع ( انكاس سابقاً ) ههههههههههههههههه ، الشاب جن جنون شو السالفة ،
رجع البيت وقال لأمه جارنا ابو (نواف ) عنده بنات كبار بسن يا أمي ؟
قالت الام ليش ؟
قال ولا حاجة مجرد سؤال ؟
قالت مش قلتلك اول أنا خطبنا لك عندهم بس ننتظر الرد من قبلهم ؟
قال داري بس كيف الحال ماما ؟
اتضح فعلاً بأن أهل هذا الشاب خاطبين له من عند جيرانهم وقبلوا الجيران الولد وجاء يوم ( الشوفه ) هههههههههههههههههههههههه ، ولم شافوا بعضهم بعض البنت عرفت الشاب ، بس هو كان مش متأكد هي ولا ........لا اللي بالسوق ، وبعدين قالت له ممكن أسئلك سؤال ؟
قال تفضلي ؟
قالت / ليش كنت تبكي بالسوق ذلك اليوم ؟
قال / هو انتِ
نكمل فيما بعد ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
العرض العادي
