:bye:[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي المسألة الأولى تدخل في إطار الإستمتاع بالزوجة وقد قرأت في كتاب أن هذا الأمر جائز بشرط أن يكون الزوج يستطيع أن يسيطر على نفسه و آن يحذر إنزلاق القضيب داخل الدبر.:angry8:
وفيما يخص المسأة الثانية سمعت أنه يجوز في حال لم تتلطخ الملابس.
ولكن من وجهة نظري أقول لك إعملي لباس خاص بالصلاة لأنها شيء مقدس فحافظي على قدسيتها:nono: وشـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
omm taha
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

شكرا جزيلا لكي ياام تالا وجزاك الله الف خير
انا الحمدلله عندي لباس خاص بالصلاة ولكن قصدي لما اخرج احيانا يكون فستاني نظيف وتكون علي الدورة وماادري هل استطيع لبس الفستان مررة ثانية وانا طاهرة احيانا اصلي فيه وانا طالعة (مسيرة ) ...فما ادري تجوز الصلاة فيه ......

<<< نظر مع الشكـر ..

رقم الفتوى (11748) موضوع الفتوى حكم صلاة المرأة في الملابس التي حاضت فيها السؤالس: إذا كانت المرأة حائضا، وارتدت حجابها أو جلبابها وهي في تلك الحالة (حائض)، وبعد طهرها اغتسلت، فهل يجوز لها أن تصلي بذلك الحجاب والخمار دون غسلهما أم يستلزم غسلهما بحجة أنهما غير طاهرتين؟ وللعلم فإن دم الحيض لم يلامس الحجاب؟ ثم ماذا عن الملابس التي تلبسها؟ هل تعتبر ثياب نجسة ؟ الاجابـــةيجوز لها أن تُصلي في الثياب التي تلبسها وهي حائض سواء كانت جلابيب أو أردية أو قُمُصًا أو خُمرًا أو سراويلات أو أُزرًا، فإن رأت فيهن شيئا من دم الحيض فعليها أن تَحته وتحك الدم المُتجمد، ثم تقرصه بالماء بأن تصب عليه ماءً وتفرقه بيديها، ثم تنضحه بعد زوال أثره ثم تصلي فيه فيكفي الماء ولا يضر أثره، فعُلم بهذا أنه لا ينجس ثوب المرأة الذي تلبسه وهي حائض أو نُفساء إلا إذا أصابه شيء من الدم فإنها لا تُصلي فيه إلا بعد غسله. والله أعلم.

عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
......................


بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد..
فإتيان المرأة في دبرها من كبائر الذنوب وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم من فعل هذا فقال : "ملعون من أتى امرأة في دبرها" رواه الإمام أحمد، وهذا الوعيد في الإيلاج في الدبر خاصة.

وأما الاستمتاع من الخلف دون إيلاج فجائز، فقد نص العلماء على أن المحرم إنما هو إيلاج الذكر داخل الدبر وأن ما دون ذلك جائز، ولكن هذا مقيد بما إذا أمنت على نفسك أن تنزلق إلى ما لا تحمد عقباه. فإذا كان الأمر لا يعدو مجرد المداعبة من الدبر دون إيلاج فلا حرج في ذلك ما لم يكن فيه ضرر أما الإيلاج فهذا منهي عنه.
والله أعلم.