اااااااااسفه ياشبااااااااااب بس الحق ينقال :bravo:

************ **************** ***************

تجده يهاب العادات والتقاليد ويلتزم بها أكثر من الدين والشرع !!
وأغلب تصرفاته يحكمها خوفه من المجتمع
لا يفكر بطريقته الخاصة
يطبق العادات والتقاليد حتى لو كان غير مقتنع بها
وواثق انها خطأ
يصغر أخطائه وبكبر أخطاء المرأة
مع أن الإسلام والشرع ساوى في الحرام والحلال والعقوبات
أناني يمارس أمور كثيرة
وفي الوقت نفسه يمنع محارمه من ممارستها
والمفروض يكون قدوة إن كانت خطأ
فلماذا يمارسها هو !
( الإنترنت من الأمثلة )
يريد أن يعرف أدق التفاصيل عن زوجته وليس من حقها ان يكون لها أي خصوصية
أما هو
فإنسان غامض ليس من حقها التدخل في شؤونه
يتجاهل تطبيق السنة
ولا يتذكر سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ووجوب الإقتداء بها
الا
في نقطة ( التعدد )
يرحم الخادمة ويتعاطف معها أكثر من رحمته وحنيته لزوجته !!
لدرجة أن بعض الزوجات تضطر للكذب على زوجها عندما ترغب في الذهاب للسوق وتتعذر بأن النواقص للخادمة
لأنها تعلم أنه سيوافق !
مبدع في العلاقات الغير شرعية في أسلوب الكلام في الحنان في الهدايا
اما في الزواج
رجل فاشل جاف قاسي متسلط
لا يخجل من الاعتراف بعلاقاته الغير شرعية
ولو اتصلت عليه فتاة في مجلس كلمها بكل ثقة وتفاخر
أما زوجته
فاتصالها يعتبر جريمة ويسبب له ارتباك و إحراج
تجده يحاول ينهي المكالمة في أسرع وقت ممكن
لا يعرف قيمة زوجته ولا يصرح بحبه لها
إلا
بعد وفاتها
يقبل أمور كثيرة لبنات المسلمين ويمارسها لكنه لا يقبلها على أخواته وبناته
وأمثلة على ممارسته هذا الأسلوب ،،، بالحلال زواج المسيار ،،، وبالحرام المغازل
لديه عقدة أسمها ( المراءه )
فهو لا يتقبل رأيها ولا يأخذ بكلامها حتى لو أقنعته ولا يمكن أن يستشيرها إذا واجهته مشكلة
لانها ( امرأة ) فهو لا يثق في رأي المرأة
مع ان المصطفى صلى الله عليه وسلم عندما نزل عليه الوحي أول مرة
ومع أن هذا الأمر من أعظم الأمور التي واجهته ومع ذلك لم يلجأ الى أي رجل
أكتفى برأي زوجته (السيدة خديجة رضي الله عنه)
عندما أشارت اليه بأن يذهبون الى ورقة بن نوفل .
من ناحية المعلومات الدينية
الرجل أول آية يحفظها
قال تعالى ( الرجال قوامون على النساء )
وأكثر حديث يردده
قول الرسول صلى الله عليه وسلم( المرأة ناقصة عقل ودين)
متناقض يردد القوامة ويتفاخر بها ثم يبحث عن المسيار