[mark=#666666][frame="2 70"]

[mark=#000000]
[frame="2 70"]


على ذكر‎المواجعوالسفر والحل والترحال !!
طويت آخر ورق عندي في دفترأحزاني ...

طويته .. وانكسر قلبي وصوتي بالمواجعســال
ودريت إن الظلام اللي تحت كف السهر جاني !!


جلست أجمع مسافاتي وأغني للسفرموال
على صفحة من الماضي بها حلمي وعنواني ..

بها كم سافرت عيني ليالي والظلامأهوال
وبها كم سافرت روحي وأنا بالليلوحداني

![حبيبي كل ما أشوفك تجي بالذاكرهتختال
نهر من فايض الذكرى يجي من داخل أشجاني]! !!

تخيل !!

تخيل يوم عانقني خيالك .. خاطري وش قال !!
تخيل قبل أسولفلك نشدني عنكوجداني!.


نشدني لين خلاني ![مدينه هزها زلزال ]!
تخيل !! ماهدى حتى لقاك بوسطشرياني


أروح لسدرة الموعد معاي لموعدكمرسال
وأخاف إنك تجي قبلي وترحل قبل تلقاني ..

هنا !!
هنا كانت ليالينا ![غـــــلا]! والمقبلات![آمـــــال ]!
وهنا كانت مواعيدك مطر تخضر به أغصاني !!


هنا شف .. باقي آثارك على رمل الوعد مازال !.
وهنا شف دمعه طاحت من عيونك علىشاني

حبيبي !!حبيبي لا تنشدني عن أوضاعي وكيف الحال !!!
أنا بعدك سحاب أبيض ![أضم الريحبأحضاني]!

تسافر بي الذكرى وأحسب إني وصلت آخــر وطن بالبال !!
واثرني ماوصلت إلا بدايـــة درب حرماني

وتبقى سيرة الذكرى قصيده تكتب الترحال
سوالف للعيون اللي صداها "دمعةأحزاني"


[/frame]
[/mark]

[mark=#003300]
[frame="2 70"]



ما هو بيدي أكتم الدمعــــة و أنوح ... هذا أنا لا كتمت الهــــم عيوني تبوح ...!!!

[/frame]
[/mark]

[mark=#666666]
[frame="2 70"]
بــــــــــــــدأت ... تُمطر


فالنهرب من تحت المباني

والاسطر ..

بدأت ... تمطر

فالنهرب من هندسات الرخام

من الانعدام

بـــــــــــدأت...تمطر

فالنملىء الجداول بالسلام

فالنهرب من خوفاً بعيد

من صحاري قد غاب عنها

صوت الرعيد

بدأت .... تمطر

فالنهرب فالنلعب

فالنمشي

..

...

...

لقد مشيت على شواطىء

البحر مجهولاُ ومنسياً

وانتي تمشين على شواطىء

القلب والنضري

تصنعين الحب في اكواباً

من فرحاً ..تتهادبن على

وجهي كحبات .المطري

كيف القاكي وتستقرين

مرتاً ...وانتي احجيت النجوم

للقمري ..كيف القاك وانتي مودعي

وانتي من اقصده

من سفري ..

لقد مشيت ومشيت

اليـــــــــــــــــك

من مولدي

[/frame]
[/mark]

[mark=#666633]
[frame="2 70"]


عندما أشاهد أسمه

تصيبني رجفه جنونيه لهفاويه لـ ذاك الاسم الغالي

ومع هذا تأخذني عزة النفس لـ تفادي الإحساس رغماً عني

لكن :

يبقى للحُب جنون ,,

وجنون الحُب :

هو ذاك الأحساس العذب الذي يسكن وريدي ويستعمر قلبي ..

ويرغمني في كل ليله يكتمل فيها القمر على مشاهدة صورته

التى رسمتها بيدي وكانت قبل ذالك بمخيلتي..

أتعلمون :

هو

سكن قلبي قبل عيني ..

ورأيتها بأحلامي قبل علمي ..

عشقته بجنون قبل أن أصل إليه ..

وحفظته بداخلي قبل أن أخاف عليه ..

عشقته من ( أ) حتى ( ألياء ) لألغي جميع الحروف ..
وابقي بين ضلوعي حروف اسرتني


[/frame]
[/mark]