14.gamar ..:: جديد ::..

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..

بداية أشكركم على منتداكم الأكثر من رائع .. وأخص بالشكر المراقبين و المشرفين و الأعضاء الفعالين ..
الله يجزاكم خير جميعا و يجعل كل اللي تسوونه في ميزان حسناتكم ...

أنا لي فترة أقرأ و و الله أتعلمت أشيا ما أظن اني كنت راح أتعلمها لو ما قرأتها بهالمنتدى ..

إذا ما فيها عليكم كلافة عندي كم سؤال .. اعذروني على جرأتي بس أحتاج أعرف إجابة لها ..

أنا الحين انسانة مملّكة على انسان قمة في الروعة .. رومانسي جداً و حنون لأبعد الحدود..
و أثناء حديثي بالجوال معه .. تنتابني أحيان كثيرة احساس بمثل النبض في منطقتي التناسلية مع وجود افراز لزج شفاف .. <<< بعض الأحيان كلامه ما يكون في مواضيع جنسية .. يكون كلام غزل فقط .. لكن رغم كذا أحس بهالاحساس ..
أحيان أخرى .. اذا جيت أنام و فكرت فيه " مجرد تفكير ".. << أحس باحساس النبض ..

أدري ان هالاحساس بسبب اني أكون مستثارة ..
ملاحظة بسيطة .. >> قبل ما يخطبني هالانسان .. كنت مبتلاه بالعادة السرية لفترة طويلة.. و ما وقفتها الا لأني قرأت انها تأثر على لون و شكل الأعضاء التناسلية .. وقفتهاو أنا عندي هاجس ان تكون أعضائي التناسلية اتأثرت .. كان أكثر شي مسيطر على تفكيري .. احتمال ان زوجي في المستقبل يعرف اني كنت امارسها ..

سؤالي .. : ... هل احساسي المتكرر بالنبض في منطقتي التناسلية راح يؤدي لتغير في لون او شكل هالمنطقة .. مثلاً يصير لونها أحمر قاني أو تصير منتفخة أكثر من الطبيعي .. ؟؟
و هل يكون ممكن تأثًر هالحالة ..على منطقتي التناسلية .. مثل التأثير اللي تأثره العادة السرية ..


سؤالي الثاني ..للرجل بشكل أخصّ ..
جتني معلومة موب متأكدة من مدى صحتها ..
هل صحيح ان اذا كان قضيب الرجل المنتصب .. >> اذا كان و هو في شدة انتصابه .. منتصب لكنه مائل لليمين او لليسار ..<< معناه ان الرجل كان يمارس العادة السرية بكثرة ..؟؟؟ .. و اللا ممكن يكون طبيعة انتصابه مع ميل بسيط في القضيب لليمين او اليسار .. يعني ماله علاقة بممارسته للعادة السرية ... ؟؟ أتمنى تجاوبوني بصراحة ..!!!!
أدري بتقولون هذي كانت تمارس و الحين ما تبي زوجها يكون يمارس ..
لكني أبي أتأكد من المعلومة .. ما أبي آخذ انطباع موب صحيح عن زوجي .. !!!


أشكر مسبقاً .. كل من قرأ موضوعي .. وجاوبني على أسئلتي ..

دمتم بحب ...

ريحانه - 2009 ..:: مشطوب العضوية ::..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العادة السرية هي الوصول إلى الرعشة الجنسية بدون الوصال الزوجي وذلك عن طريق اليد وتسمى الاستمناء أو نكاح اليد
العلاج لترك العادة السرية
أصبحت طريقًا يرتاده الكثيرون لحل التناقض الموجود في مجتمعاتنا: بين تلبية الحاجات الغريزية – المشتعلة بفعل ظروف كثيرة – وضعف فرص الزواج من ناحية أخرى.

ويتضح ذلك من العدد الكبير من الرسائل التي يشكو أصحابها من نفس المشكلة رغم اختلاف العمر والثقافة والحالة الاجتماعية!!.

يكون العلاج لترك هذه العادة المتعبه نفسيا وجسديا في عدة مواضع منها:

1ـ بالنسبة للإثارة: لا بد من محاصرة الأسباب المثيرة للشهوة من صور مرئية، أو غيرها خاصة إذا كان المتزوج بعيدًا عن زوجته أو كانت في الحيض مثلاً، ومحاصرة الأسباب أولى في غير المتزوج، وهذه المسألة هي أهم نقطة في العلاج.

2ـ بالنسبة للشهوة يمكن تهدئة الشهوة/ الرغبة الجنسية باستخدام بعض العقاقير بجرعات خفيفة، ويستخدم بعض الأخصائيين جرعة ليلية تتكون من "قرص تريبتيزول 25 مجم + قرص ميليريل 30 مجم"، مع ملاحظة أن هذه العقاقير تؤثر على الرغبة الجنسية فتقللها وتؤثر على الانتصاب فتقلله أيضًا ، ويضاف إلى هذا حتمية استثمار الطاقة الذهنية والبدنية في أنشطة حقيقية :رياضية، وفكرية، وغيرها لأن جزءا من المسألة يتعلق بالفراغ النفسي والذهني، والركود البدني، وامتلاء هذا الفراغ هام للعلاج.

3ـ بالنسبة للممارسة نفسها:

تتم الممارسة بحكم التعود، ولتخفيف التوتر، وتحقيق الراحة واللذة المؤقتة، ولذلك ينبغي أن يبدأ التدرب على "التعود العكسي":

* بالنسبة للمتزوج ينبغي أن يتم الربط المستمر بين التهيج الجنسي بوسائله المعروفة والجماع مع الزوجة بعده مباشرة وفي هذا تتجلى حكمة الرسول صلى الله عليه وسلم حين قال: "من رأي من امرأة " لا تحل له" ما يعجبه، فليعد إلى بيته ويصب من زوجته فإنما البضع واحد" والفاء في "فليعد" للترتيب والتعقيب أي "جماع عقب كل تهيج"، وبالتالي فإن الابتعاد عن المهيجات يكون لازمًا بديهيًا في حالة وجود عذر عند الزوجة، أو السفر بعيدًا عنها، أو في حالة الأعزب "كما أسلفنا". ويساعد الأعزب والمتزوج أن يستخدم رمزًا معينًا يركز فيه لكسر الصلة بين التهيج والاستمناء، بعضهم يرتدي قفازاً في يده، وبعضهم يلبس خاتماً، وبعضهم يبادر عند التهيج بوضع مادة ذات رائحة كريهة، أو ربط يده بخيط بحيث يعيقه عن الاستمناء .. إلخ.

إذن كسر التتابع بين التهيج والاستمناء أساسي، ويختار كل شخص ما يردعه أو يناسبه، ومجال الإبداع في هذا مفتوح.

* إذا حدث الاستمناء يعاقب الفاعل نفسه فوراً بعقاب جسماني مؤلم وفي حالة نجاحه في كسر الصلة بين التهيج والاستمناء، وبالتالي "عدم الاستمناء عقب التهيج"، فلابد من أن يعطي لنفسه مكافأة في شيء يحبه، ويكون في المكافأة جانب مادي: حلوى يأكلها أو ما شابه.

* إذا حدث الاستمناء، وعاقب الفاعل نفسه، فإن هذه العقوبة تكون البديل عن لوم النفس وتأنيبها، لأن هذا اللوم عقيم، ويبدد الطاقة النفسية في ألم غير نافع، إنما ينبغي الاستعداد للمرة القادمة بشكل أفضل.

* إذا تكرر الاستمناء لابد أن تزداد العقوبة، وإذا تكرر النجاح لابد من زيادة المكافأة.

4ـ برامج موازية: بالنسبة للمتزوج فإن إعادة اكتشاف الزوجة "جنسيًا" أمر هام ويكون هذا عبر برنامج متدرج يربط بين مثيرات الشهوة: من صور وخيالات، وبين أعضاء زوجته، وجسمها، ويمكن أن تحدث - لتحقيق ذلك - لقاءات جنسية يتعرى فيها الزوج والزوجة، وتقتصر على تحسس كل منهما لجسد الآخر بنعومة وهدوء وتأمل ولو دون ممارسة "جنسية كاملة - والهدف من هذا إعادة الاعتبار الذهني والنفسي والمادي لسبيل الإشباع الطبيعي للشهوة الجنسية وينجح هذا البرنامج حين يحدث الربط بين المؤثرات المهيجة وجسد الزوجة وأعضائها بوصفها مؤثرات مهيجة من ناحية، وبوصفها "ميدان العمل" لقضاء هذه الشهوة من ناحية أخرى.

5ـ جسد الزوجة، وموضع عفتها تحديدًا، هو موضع الحرث واللذة وقضاء الشهوة وينبغي أن تنفصم العلاقة الذهنية والمادية لدى المستمني بين فرجه: كونه موضعًا لتحقيق اللذة، وأداة تحقيق هذه اللذة؛ ليصبح فقط جزءاً من أداة تحقيق اللذة، وموضع تحقيقها دون أن تكتمل هذه اللذة إلا بالنصف الآخر - عضو زوجته - أداة وموضعًا.

ماذا أقول؟!.. بصراحة أكثر – ولا حياء في الدين – ينبغي أن تتغير الصلة الحميمة القائمة بين الرجل وقضيبه، لتحل محلها علاقة أكثر حميمية بينه وبين أعضاء زوجته الجنسية الأساسية: الفرج والثدي والمؤخرة، وأعضائها الجنسية الثانوية، الشعر، والرقبة والأنامل، بل وسائر الجسد.

6- أما غير المتزوج فأرجوه أن يندفع بكل جهده ليتزوج فإنه أحصن للفرج، وأغض للبصر، والجزء الأهم في العلاج. وحتى يحدث الزواج فعليه بالصوم، وبقية ما ذكرته من نقاط.

7- يبقى أن أقول أن علاج الاستمناء ليس هو الأصعب بمعنى أن التوقف عنه ممكن إن شاء الله، ولكن الأهم، وأحياناً الأصعب علاج آثارها، ومنها سرعة القذف، وهذا موضوع آخر.

8- كما أجدني محتاجًا للتذكير بأن نسيان الذنب هو من التوبة، وأن الشيطان، والنفس

الأمارة بالسوء إنما تلعب أحياناً بمشاعر الإنسان حتى تزرع في نفسه اليأس، وتضع أمام مخيلته مشهده منكسرًا مهزومًا بينما التائب من الذنب حبيب الرحمن..

ضبط النفس – وليس الكبت ويكون ضبط النفس بمعرفة الشخص نفسه بضعفه وسرعة تأثره في المواقف ، لذلك يحاول أن يبتعد عن هذا الطريق الذي يؤدي به الإثارة ولا يسمح لهذه الرغبات والتهيجات أن تكون بنفسه من الأساس . وأما الكبت يقصد به هو تخزين الرغبات الجنسية بحجة التحكم فيها فتظل الرغبة مشتعلة تنتظر اللحظة المناسبة لتخرج . والخلاصة أن يبتعد الشخص عن كل ما هو من الممكن أن يثيره جنسيا ويبتعد عن مشاهدة الأفلام الخليعة وعن مواطن الإثارة .

الفارس 11 ..:: كبار الاداريين ::..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عند سيف العداله الجواب الكافي

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

ريحانه - 2009 ..:: مشطوب العضوية ::..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تسلم اخوي الفارس فيكم الخير والبركه يعطيك العافيه
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

لبيه يا منادي ...:: مشطوب العضوية ::..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخوي سيف العداله ما قصر كفا ووفا ما بعد اجابته اجابه


ولك تحيتي ومودتي


Powered by: vBulletin
 ©2000 - 2024, Enterprises Ltd.
المنتدى برعاية مميزون العرب للخدمات الرقمية
www.z777z.com
Adsense Management by Losha
( جميع مايكتب يعبر عن وجهة نظر كاتبه ولا يحمل وجهة نظر الموقع يعبر عن كاتبها فقط )
جميع الحقوق محفوظة زوجــي و زوجتــي عالم الحياة الزوجية
جميع الحقوق محفوظة زوجــي و زوجتــي عالم الحياة الزوجية