زوجــي و زوجتــي عالم الحياة الزوجية المنتديات العامة دليل همس القوافـي عندما يخون المحب من يحب.. تحت شعار الحب!!! إهداء للأخت بترا
الوانتو ..:: جديد ::..

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين وأصلي وأسلم على المبعوث رحمه للعالمين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد فليسمح لي كل من في منتدى زوجي وزوجتي من إداريين ومشرفين واعضاء أن أهدي هذه القصه بإسمهم جميعا الى الأخت بترا
{اسأل الله أن يريها الحق}
....................القصه منقوله
عندما يخون المحب من يحب.. تحت شعار الحب!!!
...............
كان هناك رجل جليل حكيم عظيم جمع كل خير .. وقد أمضى هذا الرجل حياته في بناء شاهق عتيق مذهل في معماره وتصميمه .. ومذهل في محتوياته فكان فيه كتب وتحف قيمه وعتيقه ونادره .. وقد بذل الرجل عمره في الحفاظ على هذا البناء ومحتوياته من أي مساس .. وواجه في سبيل ذلك كثير من الظغوط .. فقد كان هناك كثيرين من الراغبين في السيطره على هذا البناء وتغيير شكله ومحتوياته بحسب هواهم ورغباتهم .. وحاولوا ذلك كثيرا بالتهديدات تاره وبالإغراءت تاره .. لكن هذا الرجل ثبت و صمد أمام كل تلك الظغوط وأستطاع الحفاظ على عتاقه الطراز وسلامه المحتوى من أي عبث .. وقد كانت كل الخلائق تقف خارج أسوار هذا البناء مبهوره ومتلهفه على الدخول .. لكن الأمر كان صعب عليهم لأن هذا الرجل الحكيم كان يضع شروط صارمه لأي شخص يريد الدخول ومشاهده معمار البناء أو الأطلاع على محتوياته .. فقد كان يشترط العلم والثقافه العاليه والأنضباط والأحترام .. كما انه يشترط ملابس رسميه معينه لأي شخص يدخل المكان ..
لذلك .. كان عدد من دخل هذا البناء ليس بالكثير لكنهم مع ذلك يمثلون صفوه القوم وأفذاذهم .. وكان حصولهم على عضويه هذا المكان مثار فخر وشرف لهم في مجتمعهم ..
إلا ان دوام الحال من المحال .. فقد مر الزمان وهرم الرجل الحكيم وتوالت عليه الأمراض والآلام .. واحتاج للسفر للعلاج والراحه ..
وهنا .. إحتار الرجل ولم يدري ماذا يفعل .. ??.. وكان أمامه اختياران .. إما إغلاق البناء .. وإما ان يعهد به لمن يحافظ عليه .. وكلا الخيارين مر .. فإغلاق البناء يعني حرمان الناس من دخوله والاطلاع على محتوياته خاااااصه انه قد يموت في رحلته هذه وبالتالي يظل المكان مغلق ومهجور .. وبهذا يكون قد أضاع تعب عمره وكفاحه سدى بدون ان يفيد غيره .. وفي نفس الوقت لم يكن لدى الرجل من يثق فيه ثقه كامله ليسلمه هذا التراث العظيم ويضمن انه سيحافض عليه .. وفي النهايه .. ومع تدهور حالته الصحيه .. لم يجد هذا الرجل مفر من اختيار المضطر .. وهو ان يظل البناء مفتوحا لرواده ويبحث عن من يأتمنه عليه .. وبعد طول تفكير .. قرر الرجل الحكيم دعوه الأعضاء الذين زاروا هذا البناء على مر السنين ممن توافرت فيهم الشروط .. وبالفعل اجتمع الأعضاء '' والذين كان عددهم ليس بالكبير لكنهم كانوا مثقفين ومحترمين وعلى علم وخلق عظيم'' .. واخبرهم الرجل مرضه وحقيقه حالته .. وأخبرهم انه قرر تسليمهم هذا البناء امانه في أعناقهم ليحافظوا عليه ويظل ينشر الخير بين الناس .. وأكد عليهم ضروره ان ينتهجوا نهجه في الحفاظ على هذا البناء قدر استطاعتهم وفي نفس الوقت يعملوا على دعوه اكبر عدد ممكن لزياره المكان بالشروط المذكوره ليعم الخير بين الناس .. ورغم خوف الرجل ألا يكون هؤلاء الأعضاء على قدر المسئوليه .. فلم يسبق وأختبر مصداقيتهم وأمانتهم .. لكن ما باليد حيله''.. وكان كل ما استطاعه هو توصيتهم بشده على رعايه المكان .. وحذرهم من التبديل او التغيير وضروره الحفاظ على ما أمضى عمره في جمعه .. وأخذ منهم العهود على تطبيق كل ما نصحهم به .. وسافر الرجل وترك البناء ومحتوياته أمانه في يد هؤلاء الأعضاء الذين كادوا ان يطيروا فرحا بهذا الشرف العظيم .. فقد كانوا يحبون هذا الرجل حبا جما ويحبون هذا البناء حبا مخلصا .. وقرروا بمنتهى الصدق والأخلاص أنهم يثبتوا انهم على قدر المسئوليه وهذه الأمانه العظيمه التي تركها لهم الرجل الحكيم وتحقيق كل ما كان يتمناه هذا الرجل العظيم .. في البدايه اقبلوا على عملهم بكل همه وإخلاص تماما كما كان يؤديه الرجل الحكيم ..

الوانتو ..:: جديد ::..

في البدايه اقبلوا على عملهم بكل همه وإخلاص تماما كما كان يؤديه الرجل الحكيم .. ولاكن بعد فتره احسوا بعدم الرضى عن الأنجاز الذي يؤدونه رغم حرصهم وتفانيهم في اداء عملهم .. ورغم ذلك كان عدد الزوار الذين تنطبق عليهم شروط الدخول محدوده للغايه .. وكان هذا يشعرهم بالإحباط لأنهم كانوا يرون أن هذا المكان الرائع يجب الا يكون زواره بالعشرات بل بالملايين لأن هذا البناء يستحق ان تستفيد منه البشريه جمعاء وليس عدد محدود معدود .. لذى عقدوا اجتماع لبحث سبل حل تلك المشكله .. وبالفعل اجتمعوا كلهم .. وبعد طول نقاش .. ظهر اتجاه لدى عدد كبير من الأعضاء يؤكد ان سبب المشكله ليس تقصيرا ولا قصورا منهم لكن السبب شده وصرامه الشروط المفروضه لدخول المبنى .. وكانت المفاجئه في ظهور توجه لدى كثير من الأعضاء يدعوا لإدخال بعض التعديلات التي تجذب عدد أكبر من الزوار .. وقد تزعم هذا الأتجاه العضو ''ص" وهو من أكبر الأعظاء سنا وأكثرهم خبره وعلما .. لكن هذا الأتجاه عارضه آخرون لكنهم كانوا قليلين .. وهؤلاء دعوا لبقاء كل شئ كما هو دون أدنى تغيير كما أمر صاحب المكان .. وتزعم هذا الأتجاه العضو "س" والذي لا يقل عمرا ولا خبره وعلما عن "ص" .. وأصر كل طرف على رأيه بقوه وتصميم ..
فما كان من "ص" وأتباعه الأ ان اتهموا "س" ومن معه .. بقصور الرؤيا والتكاسل عن خدمه هذا البناء العظيم الذي يحتاج أفكار جديده ومتطوره تجعل هذا المكان مزار عالمي يقصده الزوار من كل مكان وأكدوا أنهم لن يخالفوا شروط صاحب المكان بل سيطبقوها .. لكن .. من رؤيه ومنظور أكثر عصريه .. وحاول "ص" إقناع "س" بصدق وسلامه نيته وأن الأمر ما هو إلا معالجه مرنه للموقف وليس أكثر .. وكانت حجته في هذا .. أنهم لا يتقيدوا بالقوالب الصارمه لأن الأمر قابل "للأجتهادات" وبالتالي يجب ان تكون لهم رؤيه أعمق لحقيقه الأهداف والغايات النبيله لهذا البناء .. وأن الرجل الحكيم رغم أنه وضع قوانين لكنه في نفس الوقت كان يتمنى ان يدخل كل الناس ليروا محتوى مبناه .. وأنه فقط وضع تلك الشروط بتلك الصرامه لكي يتأكد من جديه الزوار .. وطرح "ص" رؤيته في تطبيق التعديلات التي يريدونها .. فأكد أنه على سبيل المثال .. ليس شرطا ان يطبقوا بصرامه ضروره الدخول بالملابس الرسميه لأنه شرط شكلي وغير عملي .. "فالمهم اللب وليس القشر" .. وكذلك ان شرط "الاحترام والأنضباط" يمكن توسيعه حبتين ليضم عدد أكبر من الناس بدل من التضييق والشده .. وأنهى "ص" كلامه بقوله أنه بهذه الخطوات سيمكنهم جمع أكبر عدد ممكن من الناس وفي نفس الوقت سيحافظوا على شروط الرجل الحكيم لكن بمنظور اكثر مرونه .. احتج "س" ورفض رفضا تاما ان ينتهج أي طريق آخر سوى الطريق الذي كان يسلكه الرجل الحكيم وأصر على تطبيق الشروط التي فرضها الرجل الحكيم بمنتهى الدقه كما هي بدون اي تغيير .. وانتقد كلام صاحبه قائلا له .. أنه خول لنفسه الحق في البحث عن نيه صاحب المكان والادعاء انه لم يكن يهدف لتطبيق الشروط وإنما كان يقصد كذا وكذا وهو احتمال ليس عليه دليل .. وأكد له في نهايه كلامه أنهم "كمؤتمنين ليس مطلوب منهم إلا تنفيذ الأوامر كما هي" .. لا ان يقوموا بتحليل تلك الأوامر والتكهن بأمور قد تكون خاطئه .. وقد يوقعهم هذا في خيانه الأمانه التي تحملوا مسئوليتها .. واستمر الخلاف بين الطرفين وأدى هذا الى لإغلاق البناء طوال فتره الخلافات حيث لم يكن العمل ممكننا وسط كل تلك المشاحنات .. وتفاقم الوضع بحيث لم يعد ممكنا أن يستمر الفريقان معا في العمل خاصه ان "ص" ومن معه كانوا مصرين على تنفيذ رؤيتهم حتى لو لم يرضى عنها "س" ورفاقه .. وحتى لو أدى بهم ذلك لتطبيق سياسه الأمر الواقع .. وأمام هذا الأصرار والتعنت لم يجد الفريقان بدا من اللجوء لحل خطير لكنه كان الحل الوحيد الممكن والمتاح ..
وهو أن ..
?
?
?
!
يتبع

أغ ـــانيج ..:: كبار الاداريين ::..

يعطيك العافيه اخوي الوانتو

موضوع رااائع

تشكر عليه

توقيع
الحب دعاااااء
فمن يحمل في قلبه حبا لي ...
فليذكرني بدعوه ,,
يعلم الله كم احتاجها :111:
سامحوني على الغياب
ظروفي لا تسمح لي بدخول المنتدى هذه الفتره
وسامحوني ان طاال هذا الغياب ولم اعد
أغ ـــانيج ..:: كبار الاداريين ::..

متابعه..يعافيك

توقيع
الحب دعاااااء
فمن يحمل في قلبه حبا لي ...
فليذكرني بدعوه ,,
يعلم الله كم احتاجها :111:
سامحوني على الغياب
ظروفي لا تسمح لي بدخول المنتدى هذه الفتره
وسامحوني ان طاال هذا الغياب ولم اعد
الوانتو ..:: جديد ::..

كان الحل الوحيد المتاح هو أن ..
يتم تقسيم البناء الى قسمين متساويين بين الطرفين بحيث يكون لكل مجموعه منهما حق التصرف في الجزء الذي يخصها وتقوم بتطبيق شروط الرجل الحكيم وفق الرأي الذي يراه صائبا .. فرح "ص" بهذا القرار في حين كان "س" يعتصر ألما على هذا التقسيم الذي قسم قلبه لكنه كان مضطرا إليه .. وبدء العمل في ظل النظام الجديد .. ففي حين استمر "س" ورفاقه بالقيام بالعمل التقليدي الذي كان يقوم به صاحب المكان الأصلي وبنفس الطريقه .. وظل روادهم على نفس محدوديتهم .. فإن "ص" لم يلبثوا ان بدأوا سريعا في تطبيق "المرونه" في الشروط المفروضه ..
فألغوا شرط الملابس الرسميه .. في حين كانت مطاطيه مفهوم "الاحترام والأنضباط" تتيح لهم قدر لا نهائي من "المرونه" .. وبالفعل أدت تلك التعديلات لزياده عدد الزائرين في القسم الخاص بهم .. وبمرور الوقت بدأ "ص" وأتباعه يغيروا هيئتهم ويتخلوا هم أنفسهم عن التقيد بالملابس الرسميه التي كانوا يلبسونها ورأوا ان ذلك يخلق تفاعل أكبر بينهم وبين الزوار ..
وبعد فتره ..
شعر "ص" بعدم الرضى عن أعداد الزوار المقبله على الجزء الخاص بهم وأراد زيادتها بشكل أكبر .. وفي هذه المره لم يحتاج للتفكير طويلا .. فقد عرف الطريق المختصر لزياده الإقبال .. لذى لم يجد غضاضه في المرونه أكبر في الشروط ولاقى قراره تأييد من أتباعه .. وكانوا يرددون لبعضهم البعض "كل هذا لصالح هذا البناء العظيم وتحقيقا لأمنيه الرجل الحكيم" .. وهكذا زاد عدد الزوار مره أخرى أكثر فأكثر .. مما أغرى "ص" بمزيد من البحث عن سبل جمع المزيد والمزيد .. فبدأ يستمع لتعليقات الزائرين والطرق التي يرونها تجذب مزيد من الناس للمكان .. وكان من ضمن ما طلبه بعض الزوار ان يكون هناك إضافات لمحتويات المكتبه ببعض الكتب العصريه والحديثه لجذب الشباب صغير السن وجذب الشباب الذي لا يحب تلك الكتب العتيقه .. وفي سبيل غايه نبيله وهامه وهي جذب الشباب للقراءه .. أضاف "ص" ركن جديد للكتب الحديثه والعصريه المتنوعه .. وقد كان هذا الركن عامل هام لجذب شريحه الشباب لزياره هذا البناء .. مما دفعه لعمل ركن آخر لكتب خاصه بالنساء وركن آخر لكتب خاصه بالأطفال .. ثم بدأ التفكير في أضافه تحف فنيه حديثه في أركان جديده وإزاحه التحف العتيقه النادره التي كانت تملأ المكان والتي لم يكن عليها إقبال بالقدر الكافي .. كان "ص" ومن معه فرحين للغايه من بالأعداد الهائله المتدفقه على قسمهم وكانوا ينظرون بأسف لا يخلوا من شماته للأعداد الهزيله الوافده على القسم الخاص ب "س" ورفاقه .. وكانوا كلما رأوا الرتابه والتقليد وقله الأعداد في قسم "س" .. كلما زاد يقينهم من صحه موقفهم وزادوا تصميما على المضي قدما لجذب المزيد والمزيد من التغيير التطويري الذي يجذب الكثير من الزائرين .. وكان لهم ما أرادوا ..
وبعد فتره أصبح عدد الزوار في القسم الذي يرأسه "ص" ثابت بلا زياده .. مما دفعه للبحث عن كل فكره أو أقتراح جديد لزياده العدد .. <وكان ضمن الأقتراحات أقتراح يطلب بهدم أحد الجدران الخاصه بالبناء>
وفي البدايه عارض "ص" تلك الفكره لأنه مؤتمن على المبنى كما هو بدون تغيير .. لكن هناك من أقنعه أنه مجرد تطوير وليس تغيير .. فكما تم تطوير المحتوى لابد من تطوير القالب بما يؤدي لمزيد من الزائرين خااااصه وأن المبنى يقع في قلب حديقه رائعه وأن هذه الحديقه لها أسوار عاليه وبالتالي يظل المبنى في حمايه وأمان .. كما ان هدم جدار لا يعني الكثير ولا يغير الكثير لكن عائده كبير وخطير ..
ولم يلبث "ص" أن اقتنع وتم التنفيذ .. وبالفعل كان منظر الجدار المفتوح على الحديقه في غايه الروعه والجمال والجاذبيه .. وانهالت الأعداد على المكان الذي زاد جمالا فوق الجمال .. وكان كلما زاد العدد كلما أصبحت لهذه الأعداد مزيد من الاقتراحات والأفكار الجديده التي يرونها تمثل تحديث وتطوير للمكان .. ولمزيد من التطوير لم يكن هناك غضاضه من هدم مزيد من جدران البناء لتكون كل الأركان مطله على الحديقه ..
وظل "ص" يردد لنفسه
"طالما القوائم موجوده فلا ضير من إزاله بعض الحجاره التي تحجب المنظر الخلاب بين الحديقه والمبنى العتيق"
ومن آن لآخر كان "ص" يطل على "س" ويضحك ساخرا من حاله وقائلا في شماته
"ارأيتم ماذا جلب عليكم الجمود وانغلاق الفكر .. حتى منظر زواركم وهيئتهم الكلاسيكيه تبدوا وكأنهم خارج إطار الزمن .. تماما كتحف خارجه من متحف تاريخي .. وفرق شاسع بينهم وبين زوار قسمي العصريين المتحضرين" ..
ولم يكن "س" ورفاقه يبالون بتلك التعليقات .. وظلوا حريصين على الحفاظ على كل شيئ في مكانه كما تركه صاحبه .. فقط كانوا من آن لآخر يمسحون المحتويات من أي غبار أو أتربه ويعيدون كل شيئ كما كان ..
وبعد فتره بدت ل "ص" ومستشاريه فكره وهي {أنهم لو قصروا السور العالي المحيط بالحديقه سيتيح هذا للماره أن يتطلعوا بأعناقهم لما داخل المبنى وبالتالي يتشوقوا للدخول .. وهذا يجذب عدد أكثر من الزائرين .. وبالفعل حدث لهم ما أرادوا .. ولم تمر فترات حتى تكرر تقصير هذا السور أكثر من مره .. فعندما يكون عدد الزائرين للقسم الذي يرأسه "ص" ثابت ولا يزيد .. فإنهم كانوا يضطرون لتقصير السور بشكل أكبر وأكبر ليكون الإقبال أكثر وأكثر حتى كاد السور في النهايه ان يلامس الأرض ..
ورغم سعاده "ص" الغامره بزائريه وكثرتهم .. لكن كان يكدر عليه ويزيده حنقا وتوترا أنه كلما ذهب الى "س" ليسخر من حال قسمه وشكل زائريه .. فإنه كان يجد "س" مبتسم ولامبالي بسخريته وشماتته ويقول له في هدوء وثبات جمله مربكه ..
"يكفي أننا على العهد .. لم نغير ولم نبدل"
وزاد من قلق "ص" شيئ آخر .. وهو أنه فوجئ بعد فتره بزياده عدد الزائرين بالقسم الخاص ب "س" بشكل ملحوظ .. لذى أرسل من يبحث عن السبب في ذلك ..


Powered by: vBulletin
 ©2000 - 2024, Enterprises Ltd.
المنتدى برعاية مميزون العرب للخدمات الرقمية
www.z777z.com
Adsense Management by Losha
( جميع مايكتب يعبر عن وجهة نظر كاتبه ولا يحمل وجهة نظر الموقع يعبر عن كاتبها فقط )
جميع الحقوق محفوظة زوجــي و زوجتــي عالم الحياة الزوجية
جميع الحقوق محفوظة زوجــي و زوجتــي عالم الحياة الزوجية