حقيقية فتاة عمرها 17... مااتت صديقتى على كتفى ..
--------------------------------------------------------------------------------
عنواان قصتى هى
..... ماااااااات ت على كتفى .....
@!@
اروى تفااصيل ذالك اليوم أمامى الان .الابلة وهى تشرح درسا فى مادة الادب .نصف الفصل قدغرق فى النوم عميق والنصف الاخر قد
انهمك فى الدندنة او السواليف حول مخططات التمشية والتسلية مساء ذالك اليوم الاربعاء وعطلة نهاية الاسبوع ... كل ماكنت افكر فية حينها هو (لمى )
وغيظى منها كنا صديقااات نعم ولكنى لم استطع حبس غيظى من جمالها الافت للانتباة والاعجاب حيثما حلت قصصها حول نزهاتها مع صديقاتها با
الاسواق وكل الاطراء ..الشبابى ..الذى يحاصرها (كان ذلك يغيظنى فلم يكن اهلى يسمحون لى بذهاب الى السوق الافيما ندر وبرفقتهم ) كانت غاية
امانى ان احضى بيوم واحد فقط فى مكانها . فاتذوق طعم المتعة التى تنالها والحرية التى منحها اهلها اياها رفعت المراه تأملت وجههى فاوشكت ان
تدمع عينااى من وجهى القبيح و انفى ..الضخم..ل قد مللتو من شكلى وفجأة وبينما انا غارقة فى صورتى فى المراية اذ بشى ضخم يرتطم بكتفى
شهقت من الروعة والتفت فاءذا هى (لمى )بغيظ كان التفكير قد اشغلة صرخت بها ((لالالااح ب هذا المزاااااا ح )) كفااااك يالمى ثقااالة دم فاءذا بها سااكنة
لاتجيب بصوت مرتجف همست لمى ؟؟؟؟؟ اعدتها ثانية وثاااالثة وراابعة احتبست انفاسى وشعرت بالدم ينفر على وجهى كل الطالبات تحلقن من
حولى وحول راس لمى الواقعة فى حضنى هززتها لمى ؟؟؟لمى ؟؟
حين اقبلت سيارة الاسعااف على المدرسة ذلك اليوم !
كنت قد هتفت باسم ،،لمى ،،للمرة الاخيرة ..