[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
بينت آخر الأبحاث الطبية التي قام بها مجموعة الأطباء، بأن الصلاة تلعب دورا كبيرا في الحفاظ على صحة الإنسان و حمايتها من الإصابة بالكثير من الأمراض، سواء منها النفسية أو العضوية، مثل التوتر و الإرهاق و الصداع الدائم.
من المعروف بان خلايا جسم الإنسان تتأثر بمجموعة من العوامل و من بينها جرعات الإشعاع الزائدة، التي تجعله يعيش في مجالات كهرومغناطيسية، مما يؤدي إلى الرفع من طاقته، و بعد أدائه لفريضة الصلاة، يخلصه السجود من تلك الشحنات الزائدة التي تسبب له في الكثير من الأمراض.
تسبب الزيادة في الشحنات الكهرومغناطيسية في تشويش لغة الخلايا، كما تسبب بما يعرف بمرض العصر، أو الصداع، إضافة إلى التقلصات العضلية، و التهابات العنق، إلى جانب الشعور بالإرهاق و التعب. و يزداد تفاقم هذا الأمر في حال لم يتم تفريغ هذه الموجات، ويمكن أن ينتج عن ذلك أورام سرطانية .
و للتخلص من هذه المشاكل، لابد من وصلة أرضية لتفريغ الشحنات الزائدة ، من خلال السجود أثناء الصلاة للإله الواحد الأحد، فتبدأ عملية التفريغ من خلال ملامسة الجبهة للأرض، فتنتقل بذلك الشحنات الوجبة من جسم الإنسان إلى الأرض ذات الشحنات السالبة. فتتم عملية التفريغ من خلال نقاط التفريغ السبعة ” جبهة، أنف، كفان، ركبتان، قدمان” مما يجعل عملية التفريغ سهلة و بسيطة.
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]