ـ ربما يمكن معالجة بعض القضايا الخاصة بأبنائنا بأن نسمح لهم أن يكونوا أطفالا ، ويمارسوا دورهم في الحياة أطفالا ونترك لهم فرصة للاستمتاع باللعب .
ـ إن أفضل ميراث يمكن أن يتركه الأب لابنه هو أن يقضي معه بضع دقائق من وقته على أساس يومي .
ـ تذكر أن التغير لا يحدث بين عشية وضحاها بالنسبة للكبار أو الصغار .
ـ لا يستجيب البالغون ـ وكذلك الأطفال ـ عندما تطلب منهم تغيير عشرة سلوكيات في وقت واحد ، لذا عليك أن تركز على شيء أو اثنين ، وقم بامتداح أطفالك عندما يكون أداؤهم جيداً .
ـ أحيانا قد تكون العدوانية تعبيرا عن الطاقة الزائدة للطفل لذا احرص على أن تُبقي طفلك مشغولا, وأن توفر له سبلا يفرغ فيها طاقته ، فقد يساعده ذلك على الحد من سلوكه السيئ .
ـ بكاء الطفل المستمر على كثير من الأشياء التافهة قد يكون مؤشراً لمشكلة اكبر ، فأسأله : هل يوجد ما يضايقك في البيت أو المدرسة ؟ .
ـ اعلم أن الإطراء يصنع المعجزات في تحسين سلوك الطفل ، فإن كنت تواجه وقتاً عصيباً مع ابنك ، حاول أن تبحث عن الأشياء التي يؤديها بشكل جيد وأثن عليه ، فإن هذا من شأنه أن يحسن من سلوكه ويدعم ثقته بنفسه التي وصلت ـ على الأرجح ـ إلى أدنى مستوياتها .
ـ تجنب المشاكل بإتباع النواهي الأبوية التالية :
• لا تنتقد ابنك كثيرا , ولا تصرخ في وجهه , ولا تظهر تذمرك , فهذا يضمن الإصغاء الجيد منه .
• تجنب إنهاء تعليماتك بكلمة (( اتفقنا)) !
• لا تترك الحرية الكاملة لطفلك , فلا بد من إرشاده إذا أخطأ .
• لا تعتد أن تقدم الهدايا قبل كل عمل تريد من طفلك أن ينجزه .
• لا تستسلم لنواح أو بكاء الابن .
• لا تؤدي نيابة عن أبنائك الأعمال التي يجب أن يقوموا بها .
• لا تقحم نفسك في صغار الأمور ، فمن الواجب تخير الأمور الهامة .
• لا تحرج ابنك أمام الآخرين .
• لا تهدد وتقول (( لا تتحدث قبل أن انهي كلامي )) .
• لا تحبسه في غرفته .
العرض العادي
