زوجــي و زوجتــي عالم الحياة الزوجية المنتديات الأسرية ( عالم الأسرة ) دليل الطب الشامل مــلف شــامــل ... الاطفال ذوي الإحـتياجــات الخاصة .. مهم ..
كوله مو معقوله ..:: كـــ vip ــــبار الشخصيات ::..


ملف شامل ... الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة







السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اسأل الله لكم الفائده بهذا الموضوع الذي اعجبني

ونقلته لكم مع التصريف والاضافه


ورد في المسند وصحيح أبي حاتم من حديث عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- قال:

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم-: "ما أصاب عبدًا هم ولا حزن، فقال اللهم إني عبدك، ابن عبدك
، ابن أمتك، ناصيتي بيدك،
ماضٍ فيّ حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم،
سمَّيت به نفسك،
أو أنزلته في كتابك،
أو علمته أحدًا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك،
أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي وغمي،
إلا أذهب الله همه وغمَّه، وأبدله مكانه فرحًا: قالوا يا رسول الله أفلا نتعلمهن؟
قال: "بلى، ينبغي لمن جمعهن أن يتعلمهن".




طمأن الله قلبك دائمًا وأبدًا على طفلك الغالي، ذلك القلب الذي شعرت
بوقع نبضاته المتسارعة مع تسارع كلماتك
الواثقة من كرم الله المتلهفة على الاطمئنان على فلذة كبدك.





حالة الاسرة عند قدوم طفل معاق

ان قدوم , اي طفل , يعني تغيرا في الأسره . ويعني ذلك المزيد من الالتزامات الماليه والاخلاقيه والاجتماعيه

.ان قدوم الطفل الأول يحدث تغيرا في حياة الزوجين .

وقدوم الطفل الجديد غالبا ما يحمل الزوجين على

التضحيه ببعض الأنشطة الاجتماعيه وغير الاجتماعيه في محاولة للتكيف للوضع الجديد ,

واذا كان الطفل العادي يخلق تغيرا داخل الأسرة

ويترك آثار في الأدوار الإجتماعيه للوالدين ويزيد من مسؤولية افراد الأسرة فان الطفل المعاق لا شك سيكون أكثر تأثير ووطأة.


تشير الدراسات الى ان ميلاد الطفل المعاق يؤدي إلى استجابات انفعاليه معيه لدى الوالدين .

طبيعي ان هذة الاستجابات لن تكون متشابهه عند جميع الأسر ..

كما انه ليس من الضروري ان تمر جميع الاسر بهذه السلسله من الاستجابات .




فالاستجابات الوالديه في هذا المجال ستختلف كنتيجة طبيعيه لاختلاف نوع الاعاقه ودرجتها

, وكذلك نتيجة لاختلاف شخصيات الآباء والأمهات وكذلك السن الذي اكتشفت فيه

الإعاقه اضافه الى عوامل بيئيه وثقافيه اخرى




واحب استعراض الاستجابات الانفعاليه :


1- الصدمه


كثيرا ما تشكل ولادة طفل معاق صدمة للوالدين . وهذا أمر طبيعي الا ان درجة الصدمه ومداها الزمني يعتمدان على درجة الاعاقه وطبيعتها وكذلك وقت اكتشاف الاعاقه .



2-
الرفض او الانكار



من الاستجابات الطبيعيه للانسان ان ينكر ما هو غير مرغوب وغير متوقع ومؤلم



خاصه عندما يتعلق الأمر بأطفاله والذين يعتبرون امتدادا له ..



هذه استحابه تعتبر كآليات دفاعيه في الموقف القاسي.





3- الشعور بالذنب



4- الاحساس بالمراره




قد ينتاب الوالدين هذا الاحساس لان وجود الطفل المعاق قد يؤدي

الى حرمانها الكثير من الأنشطه وحرمانهما من الكثير من الاشباعات والحاجات الشخصيه.


5- النبذ .

ان فشل الطفل المعاق في كثير من الامور سيؤدي الى شعور الوالدين بالاحباط
وخاصة اذا كانا من النمط المثالي وقد يعبر الوالدان لهذا الاحباط بنبذ الطفل .

. كتركه في مؤسسه او اهماله من حيث اسباعات الحاجات الأساسيه والثانويه داخل المنزل.



6- الغضب


مشاعر الغضب مشاعر طبيعيه في ظل الاحباطات الكثيره والمتكرره نتيجة وجود الطفل المعاق

داخل الاسره . ان مشاعر الغضب قد يتم التعبير عنها عنها بالشكوى .

. وقد تظهر هذة المشاعر من خلال توجيهها الى مصادر اخرى كالطبيب او المدرس او اي شخص آخر




7-
التقبل والتكيف


المهم أن يصل الأهالي الى المرحلة الأخيرة بسرعة، لان التأخر في الخدمات
يحرم الطفل من الاستفادة من الرعاية الطبية و التأهيلية

التي يجب ان يحصل عليها و التي قد تتاخر بسبب انكار الاهل لوجود مشكلة او الغضب او نبذ الطفل و التخلي عنه




من هم ذوى الاحتياجات الخاصة
******************


تعا ملنا مع ذوى الإحتياجات الخاصة

من منا لا يرى معاقا ولا يردد كلمة (الله يستر)، أو كلمة (مسكين)..

. تعبيرات و إيماءات كلها تنطق بما نشعره اتجاه هذه الفئة التي حرمت شيئا ربما يبدو للعديد انه شيء عادي..

قد يكون بالفعل شيئا عاديا ولكن لا نعرف قيمته حتى نفقده (لا قدر الله)،

هل فكرنا يوما في نفسية هذا المعاق.

وهل نظراتنا أو إيماءاتنا أو كلماتنا تخلف أثرا سلبيا على نفسيته، وهل شفقتنا لصالحه، أم تدمره وتؤثر على معنوياته؟..

. كيف نتعامل معه؟ وما هو دور الأسرة والمجتمع في هذا الأمر؟ وهل الأسر عندنا تعد وجود معاق مشكلة

وعائقا أمامها؟ الأسئلة عديدة وكثيرة،



هل هم أشخاص مختلفون؟


كل فرد يعيش علي سطح الكرة الأرضية له وجوده وكيانه، ويسهم بدوره في مختلف الوظائف الاجتماعية والعملية.

وتتواجد في كل مجتمع من المجتمعات فئة خاصة تتطلب تكيف خاص مع البيئة التى يعيشون فيها

نتيجة لوضعهم الصحى الذي يوجد به خلل ما،

وهذا التكيف لا يأتى من قبلهم بل يقع عاتقه علي من

يحيطون بهم بتوجيه الاهتمام لهم مثلهم مثل أى شخص طبيعى يمارس حياته،

ويبدأ هذا الاهتمام مع جانب لا نلتفت إليه ونهمله وهو

"المسمى الذى نطلقه علي هؤلاء الأشخاص".

وقد تطور هذا المسمى عدة مرات ومر بمراحل كثيرة ترضى الفئة القوية بإصرارها وتصميمها علي إثبات الذات

وأن لها دوراً فعالاً في حياة المجتمعات بأسرها علي مستوى العالم .

وقبل أن نتعرض لهذه المسميات ونختار سوياً الملائم منها، سنعطى تعريفاً شاملاً وصريحاً لهذه الفئة من الأشخاص بدون أن نستخدم مسمى لهم،






وليكن العنوان الذي يسبق هذا المسمى هو
التعريف

.




فبدءاً بهذه المسميات شاع كثيراً استعمال كلمة



"معاق" وهى من أصل "عوق" يدل علي المنع والاحتباس،



فكل ما يحولك عن فعل أى شئ تريده فهو عائق لا يمكنك من ممارسة حياتك بالشكل السوى،



وخاصة الأنشطة اليومية ومن بينها خدمة النفس الذاتية، الأنشطة التعليمية،



العلاقات الاجتماعية وحتى الاقتصادية منها.




لكن هل هذا ينطبق على الشخص السوى الذى يصدر منه تصرفات يضع



من خلالها إطاراً لسلوكه يمكن أن تصفه أيضاً بالشخص المعاق،




وما هى سمات وملامح هذه السلوك ومتى نصف السلوك بأنه سلوك معاق؟



أكيد أن كل شخص يعانى من ضغوط أو اضطرابات نفسية،

أو حتى علة جسدية ستنعكس بالضرورة علي تصرفاته وسلوكه.
لكن ماذا عن الشخص الذي يعانى من أية اضطرابات أو أمراض
ويعانى من اعتلال في تصرفاته تجاه الآخرين

وخاصة لمن لهم احتياجات خاصة والذين يطلق عليهم البعض



"المعاقين"، هذه الكلمة قاسية جداً علي نفس الشخص الذي تنقصه مهارات لاستخدام كل ما منحه الله من إمكانيات بالشكل الطبيعى والسليم،



لا تكن أنت المعاق بتصرفاتك تجاه هؤلاء الأشخاص عاملهم كأنهم أشخاص عاديين،



لا يستطيع أحد أن ينكر احتياجهم للمساعدة،



فلا تحاول إيذاء مشاعرهم بتوجه الاهتمام المتعمد الذي يشعرهم بحرمان أى مهارة من المهارات الطبيعية التى أعطاها الله للإنسان.





وتعتبر الإعاقة ظاهرة طبيعية شهدتها المجتمعات على مر العصور.



والإعاقة من الأمور التي قد تصيب الأطفال في عمر مبكرة نتيجة للعديد من العوامل التي قد يكون بعضها وراثياً والبعض الآخر بيئياً.



ويقصد بالإعاقة: عدم قدرة الفرد على تلبية متطلبات أداء دوره الطبيعي في الحياة نتيجة عيب خلقي أو غير خلقي.


وقد يشكل أمر وجود طفل معاق أزمة نفسية واجتماعية لبعض الأسر

فتنشغل بسبب تلك الأزمة عن أداء الدور المنوط بها لتقديم الرعاية اللازمة لهذا الطفل سواء كانت طبية أو نفسية أو اجتماعية

أو تأهيلية أو غيرها وتتفاقم الأزمة عندما تنكر الأسرة إعاقته ولا تتابع حالته في المراكز المختلفة

أو تعتقد أنه غير قابل للتعليم والتدريب.

وكلما تسلحت الأسرة بسلاح الإيمان بالله تعالى والرضى بقضائه كلما أمكنها تجاوز هذه المحنة بطريقة أكثر توافقاً واتزاناً من غيرها من الأسر.

وكلما استطاعت تطوير ما لدى المعاق من استعدادات وإمكانات بشتى الوسائل حتى يكون عضواً فاعلاً في مجتمعه يؤدي ما عليه من واجبات ويعرف ما له من حقوق





كيف أحافظ على نفسية طفلي المعاق
؟

- لا بد أولاً من تقبل الطفل المعاق واحترامه والاعتراف بإعاقته وعدم الخجل من انتمائه للأسرة والتعامل معه بصبر واحتساب وطلب الأجر من الله في الإحسان إليه.




- اكتشفي نقاط القوة لديه وحاولي تنميتها ولا تتعاملي معه على أنه عاجز كلياً .



- امتدحي نجاح طفلك مهما كان صغيراً .


- استخدمي أنواع التشجيع المختلفة خاصة تلك التي عن طريق اللمس مثل (التربيت على الكتف) .

- لا تسرفي في التدليل ولا تبخلي بالثناء عليه.


- تجنبي الاستهزاء به أو إظهار التذمر منه أو معاملته بقسوة وإهماله.


- اسمحي له بالمحاولة واعطيه الفرصة للإعتماد على نفسه وتنمية الاستقلالية الذاتية لديه بما يتناسب مع قدراته.


- لا تواجهيه بعجزه وأعطيه جرعات من الأمل.

- تجنبي الحديث عن حالته أمام الآخرين.


- كوني صريحة في التعامل معه وافتحي معه الحوار حول سنن الله تعالى في الابتلاء

وأجر الصبر وأن الإعاقة ليست نهاية الحياة وقصي عليه قصص الناجحين من المعاقين .




*******************


لا اريد طفلي أن يحس في معاملتي بشيء من الخصوصية دوناً عن باقي أخوته؟


- التزمي مع أفراد الأسرة سياسة موحدة في التعامل معه.

- لا تفرطي في تدليله ولا إهماله.

- كلفيه ببعض الأعمال التي في حدود إمكاناته وعوديه تحمل المسؤولية مثله مثل باقي أفراد أسرته.

- شجعيه على اللعب مع أخوته بالألعاب التي تناسبه.
- عوديه الاعتماد على نفسه في القيام باحتياجاته الأساسية مثل الأكل واللبس وغيرها.
**********************




كيف أجعل طفلي المعاق نابغاً ؟
******************
إن من معجزات الله سبحانه وتعالى أن خلق البشر مختلفين لكلٍ مميزاته الخاصة التي ينفرد بها وسط أقرانه.

فإذا قدر تعالى أن يسلب بعض هؤلاء البشر بعض القدرات
بكل تأكيد قد أودع فيهم العديد من القدرات التي تمكنهم من النجاح والتميز في مجالات عديدة

والمطلوب من الأسرة والقائمين على تربية المعاق البحث عن نقاط التميز في هذا الطفل

والتدخل المبكر للحيلولة دون تفاقم الإعاقة وللوصول بالطفل لأقصى درجات الاستفادة من قدراته خاصة في
المجالات المتوافقة مع ميوله .



والأمثلة والشواهد على تميز العديد من المعاقين في مجالات مجددة كثيرة.

فأقول لهذه الأم استعيني بأهل الاختصاص في اكتشاف مواضع القوة في طفلك وتعلمي منهم كيف تنميها.


مع توفير الأجهزة التفويضية والاحتياجات اللازمة لإبراز مواهبه ومن ثم عرضها والإشادة بها (
مثل الرسم أو كتابة المقال ... وغيرها

) .

ومن ثم قومي بدور المشجع والدافع دائماً ستصلي بإذن الله تعالى إلى بغيتك


*****************




كيف أقلل من إحساس طفلي بالنقص ؟


عندما أعلم طفلي أن الله تعالى خلق في كل إنسان جوانب قوة وجوانب نقص.

وأن جوانب النقص قد تكون ظاهرة عند بعض الناس بشكل أوضح من غيرهم.

وأن الإنسان الناجح هو الذي يركز على ما منحه الله تعالى من جوانب قوة.

فيحمد الله تعالى عليها أولاً ثم يحاول استغلالها وتفعيلها بحيث تطغى على جوانب النقص.

كما أن الله تعالى عندما يبتلي المؤمن فيصبر ويحتسب يصبح هذا الابتلاء سبب لرفع درجته في الجنة وبالتالي يكون الابتلاء نعمة يشكر الله تعالى عليها.

والعمل على مساعدة الطفل على تحقيق عدد من الإنجازات التي يفخر بها وتجعله يشعر بأنه عضو نافع ومهم في المجتمع



****************************


لعب طفلي مع زملائه الأصحاء وسألني لماذا أنا هكذا بماذا أجيبه؟
أرى من الضروري إعطاء الطفل صورة واضحة عن حالته المرضية
وما يترتب عليها ومصارحته بذلك مع استخدام الأسلوب المناسب لحالته النفسية وإخباره أن هناك من هم مثله في المجتمع

بل أن هناك من هو أسوأ منه وأنه يستطيع التغلب على هذه الإعاقة والتعايش معها
ومواجهة المجتمع بها وحثه على ذلك ومساعدته في

ذلك ولفت نظره إلى الحكمة من البلاء وأن الله ينزل البلاء يكون فيه خيراً كثيراً

وذكر بعض ابتلاء الأنبياء والصالحين وذلك كله قبل أن يفاجأ بنفسه
*************************

أنواع الإعاقة:

يقال إن الإعاقات هي أربع: حركية، حسية، ذهنية، عقلية. ويوجد تقسيم آخر يضم الذهنية والعقلية معاً.


الإعاقة الحركية :
هي فقدان, جزئي أو كلي, لقدرة الشخص على القيام بالمهارات الحركية (كالمشي, الوقوف, حمل الأشياء, صعود ونزول الدرج, استخدام الأصابع للكتابة...), وتنتج عن تقصير أو خلل وظيفي بدني معين كالشلل السفلي أو الرباعي، بتر الأطراف، شلل الاطفال، الحروق, الضمور العضلي, الروماتيزم, خلع الورك... وقد يضطر الشخص الذي لديه حاجة إضافية حركية إلى استخدام معينات طبية كالعصا, الكرسي المتحرك, العكاز, طرف إصطناعي أو وسائل مساعدة كالأدوات المساعدة للكتابة أو الطباعة..

لا تقتصر الإعاقة الحركية على إصابة الانسان بالشلل فتوجد إصابات أخرى تتعلق بتلك التى تحدث فى الأعصاب.

وعن أسباب هذا النوع من الإعاقات: حدوث خلل فى الرسائل الكهربائية المنبعثة من المخ والتى تفقد القدرة على الوصول بشكل صحيح للعضلات،

حيث أن العضلات هى التى تحرك المفاصل ... حيث يوجد لكل عضلة الوقود والفرامل على كل جانب لتمكنها من التمدد والتقلص.

وفى بعض الأحيان مع إصابات الدماغ يتم إعاقة هذه الرسائل وتسبب تحفيز إحدى جوانب هذه العضلات بشكل زائد،

وهذا السلك (العضلة) المنهك يكون غير موصل جيد للكهرباء للتحميل الزائد عليه وبالتالى تتأثر حركة العضلات.

وإذا لم تصل الرسالة العصبية لهذه العضلات يكون رد الفعل لها شديد.

الإعاقة الحسية:

وتشمل الإعاقة السمعية و البصرية والنطقية.

الإعاقة السمعية:

هي فقدان القدرة على السمع (بشكل جزئي أو كلي) مع أو بدون مشاكل في النطق,
بسبب خلل في الجهاز السمعي,
بحيث لا يتمكن الفرد من فهم الكلام أو الأصوات إلا عن طريق استعمال أجهزة سمعية معينة,

قراءة الشفاه أو لغة الإشارة.


الإعاقة البصرية:

- يطلق مصطلح الإعاقة البصرية على من لديهم ضعف بصري، أو عدم الرؤية بشكل جزئي، أو الإصابة بالعمى كلية.


تأتي الإعاقة البصرية نتيجة لفقد العين لوظيفة من وظائفها نتيجة لمشاكل أو الإصابة بأمراض في العين،

ومن هذه الإصابات التي تسبب ضعف بصري تشتمل على: اختلال في الشبكية - المياه البيضاء- المياه الزرقاء-
مشاكل في عضلات العين وكل هذا يؤدي إلى التداعيات الآتية: ضعف في الرؤية- اضطرابات القرنية.



الإعاقة النطقية:

هي فقدان القدرة على النطق بشكل جزئي أو كلي, أو وجود مشاكل في النطق,

قد تضطر الشخص إلى استعمال لغة الإشارة للتواصل.

الإعاقة العقلية:

هي الإعاقة الناتجة عن انخفاض في درجة الذكاء عند الشخص أو عن أمراض نفسية,

تكون عادة مصحوبة بصعوبة في التوافق النفسي والاجتماعي والسلوكي

. تعود إلى أسباب وراثية أو بيئية – مكتسبة أو الاثنين معا
.. وهي على مستويات مختلفة فمنها البسيطة، والمتوسطة، والشديدة.


* ما هو التخلف العقلى؟


- توجد ثلاثة معايير يمكن الحكم من خلالها على الشخص ما إذا كان متخلف عقليآ أم لا،

وتشتمل الثلاثة معايير على التالى:


- مستوى وظائف المخ، وتتمثل في معامل الذكاء (I Q) والذي يكون تحت 70-75.
- قصور في اثنين أو أكثر من المهارات التى يقوم بها الشخص يوميآ.
- التصرف بالسلوك الطفولية والتى تقف عند سن 18 أو أقل من ذلك.


* ما هى المهارات اليومية اللازمة للإنسان؟

هى المهارات التى يحتاجها الشخص لممارسة حياته اليومية لكى يعمل ويلعب أو يعيش بشكل أعم في مجتمعه

. وتتضمن هذه المهارات أيضآ على وسائل الاتصال والتعامل مع الغير

، الاعتناء بالنفس، الحياة اليومية في المنزل، الاستمتاع والتمتع بالحياة

، الصحة والأمان، توجيه النفس، الوظائف الأكاديمية (القراءة – الكتابة – أساسيات الرياضة).


وتقيم مهارات الشخص في مقابل جميع خطوات الحياة التى يمر بها للحكم عليه
، لكن الشخص الذي يعانى من قصور في الوظائف العقلية وليس لديه قصور في المهارات اليومية لا تشخص حالته علي أنها تخلف عقلى.



* مدى تأثير التخلف العقلى:

نجد أن هذ المرض شائع جداً ويفـوق نسـب الإصابة بالشلل الدماغى بحوالى 10 مرات، وبحوالى 28 مرة عن تشوهات القناة العصبية

مثل عدم اكتمال الفقرات القطنية "Spina Bifida" وبحوالى 25مرة عن إصابة العمى. ويحدث لأى فرد بغض النظر عن الفروق العرقية - الاقتصادية – الاجتماعية – التعليمية، ونسبة حدوثه 1 : 10

وتختلف نسبة تأثر كل فرد بأعراضه تمامآ مثل اختلاف قدرات كل فرد عن الآخر. ويتأثر حوالى 87 % من الأشخاص بشكل معتدل

حيث تكون القدرة علي اكتساب معلومات أو مهارات جديدة بشكل أبطأ قليلآ عن المعدل المتوسط

. وبالنسبة للأطفال لا تتضح هذه الإعاقة في سن ما قبل المدرسة حتى يتم الالتحاق بها وتوجد نسبة من

الكبار يستطيعون الاعتماد علي أنفسهم والحياة بشكل طبيعى إلي حد لا يمكن تصنيفهم تحت أى نوع من أنواع الإعاقة العقلية أما النسبة المتبقية 13 %

والذي يكون معامل الذكاء للأشخاص فيها تحت 50 (آى . كيو) "I Q"

والتى تمثل قصوراً حاداً في أكثر من وظيفة في جسم الإنسان

، لكن مع التدخل المبكر يمكن تحسين مستوى

الوظائف المختلفة.


الإعاقة الذهنية(التعليمية):

هي الإعاقة الناتجة عن خلل في الوظائف العليا للدماغ كالتركيز والعدّ والذاكرة والإتصال مع الآخرين...

ينتج عنها صعوبة تعلم أو خلل في التصرفات والسلوك العام للشخص.



* ما هي الإعاقة التعليمية؟

- هو شعور الطفل الداخلي بالعجز وعدم القدرة على فهم أو تحصيل مادة دراسية في المدرسة


وليس شرطاً أن تكون في جميع الأعمال أو الواجبات المدرسية ولكن في جانب منها.


وهذا العجز الذي يشعر به الطفل يسمى بالضعف العقلي الذي يتسم بصعوبة التحصيل وكل ذلك يوصف بشكل إجمالي "بالإعاقة التعليمية".
ويقف الطفل أمام تحصيله الدراسي وكأنه يحل الكلمات المتقاطعة أو لغز حائر في التوصل إلى إجابته,


وتكون النتيجة النهائية له الإحباط ..

وأصبح الحل متاح باللجوء إلى التعليم الخاص الذي يعالج هذا القصور لأنه لا يوجد عقل كامل!!


من خلال تعريف الإعاقة

يتضح أنها ليست مجرد حالة طبية، لكنها حالة تنجم عن تفاعل بين عدم أداء وظيفي بدني أو ذهني أو حسّي

وبين الثقافة والمؤسسات الاجتماعية والبيئة المادية.

غالباً ما يكون الشخص المحدودة قدراته البدنية أو الذهنية معوقاً،

لا بسبب حالة يمكن تشخيصها، بل بسبب حرمانه من التعليم والخدمات العامة،

ويؤدي هذا الحرمان إلى الفقر الذي يؤدي بدوره إلى مزيد من الإعاقة نتيجة لتعريض الشخص المعوق إلى مزيد من سوء التغذية والأمراض وظروف غير مأمونة في الحياة والعمل

ويُعرف مفهوم الإعاقة هذا بالنموذج الاجتماعي للإعاقة، أي النظرة إلى الشخص المعوق من تحت مظلة حقوق الإنسان التي كفلتها المواثيق والشرائع،

والإيمان بقدراته.

ويقارن هذا النموذج بالنموذج الطبي الأقدم للإعاقة الذي يركّز على الحالة الإكلينيكية للشخص المعوق،

في حين أن النموذج الاجتماعي يصور الإعاقة على أنها تفاعل بين أوجه العجز والقصور في وظائف الأفراد وبين البيئة.


ينظر المجتمع إلى الأشخاص المعوقين ويتعامل معهم من خلال ثلاثة نماذج،

الأول هو النموذج الطبي، باعتبار الشخص المعوق حالة طبية ينبغي التعامل معها في المراكز الطبية، وهذه النظرة ناتجة عن تفكير خاطئ، خارج إطار الحقوق.

أما النموذج الثاني، وهو الأكثر شيوعاً، فيزيد عن النظرة الاكلينيكية، معاني العطف والشفقة،

ويسمى بالنموذج الخيري الرعوي، فينظر إلى الشخص المعوق على انه إنسان ضعيف لا يستطيع أن يصرف أموره لوحده وانه يستحق الشفقة كثيراً، لذا يجب على أي إنسان ألا يجرح مشاعره بكلمة، مثلاً، وأن تتم رعايته جيداً


.أما النموذج الثالث، النموذج الاجتماعي، القائم على الحقوق باعتبار الشخص المعوق

هو إنسان يتمتع بكامل الحقوق التي تضمنتها شرعة حقوق الإنسان، والاتفاقيات الدولية




اتمنى الفائده للجميع

توقيع
السلام عليكم :msn-9ef96af442:
وحشتووووني والله... تعرفووون شوووووق قلب كبير عشق كثييير... الخ

جالسه اغنيها لكم.. كل اللي كنت اعرفهم ويعرفوني عساكم بخير
: :111:
حكمتي بسكاتــي ..:: مراقبة عــامه ::..


يعطيك الف عااافيه على رووعه طرحك

كل الشكر لك

توقيع
لااله الا الله محمد رسول الله
كوله مو معقوله ..:: كـــ vip ــــبار الشخصيات ::..

الله يعافي قلبك حكووومه

توقيع
السلام عليكم :msn-9ef96af442:
وحشتووووني والله... تعرفووون شوووووق قلب كبير عشق كثييير... الخ

جالسه اغنيها لكم.. كل اللي كنت اعرفهم ويعرفوني عساكم بخير
: :111:
انوثهـ مجروحهـ كبار الشخصيات

توقيع


عساك تبقى حي ياشايب لي
يابوي يالي مايساويك رجال



اللهم ارحم أهل سورية و قوِّهم و انصرهم و خذ حقهم ممن ظلمهم و أقم السنة فيهم و أعززها .
أغ ـــانيج ..:: كبار الاداريين ::..

موضوع رائع ومميز كوله

الله يعطيك العافيه ويشفي كل معااق ولا يحرم والديهم اجر تعبهم عليهم

توقيع
الحب دعاااااء
فمن يحمل في قلبه حبا لي ...
فليذكرني بدعوه ,,
يعلم الله كم احتاجها :111:
سامحوني على الغياب
ظروفي لا تسمح لي بدخول المنتدى هذه الفتره
وسامحوني ان طاال هذا الغياب ولم اعد

Powered by: vBulletin
 ©2000 - 2024, Enterprises Ltd.
المنتدى برعاية مميزون العرب للخدمات الرقمية
www.z777z.com
Adsense Management by Losha
( جميع مايكتب يعبر عن وجهة نظر كاتبه ولا يحمل وجهة نظر الموقع يعبر عن كاتبها فقط )
جميع الحقوق محفوظة زوجــي و زوجتــي عالم الحياة الزوجية
جميع الحقوق محفوظة زوجــي و زوجتــي عالم الحياة الزوجية