[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;background-color:burlywood;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
وشنبه المقوس عنوانه للجنون …
كاتب روائي انجليزي كان يحمل معه بوصلة
لأنه لا ينام إلا ورأسه باتجاه الشمال …
<< يعتقد انه سيصل القمة :157:
كان يكره النظام في حياته ويقال انه غادر مختبره يوماُ
وعلق على الباب عبارة (غير موجود الآن وسأعود بعد قليل)
وعندما عاد لمكتبه قرأ العبارة وقال (حسناُ سأعود إليه بعد قليل)
<< هذا اللي يقال عنه اذكى الاغبياء ..:161:
صاحب روايتي (الحرب و السلام) و(آنا كارنينا)
انفق أمواله على الترف
وفي نهاية عمره قام بتوزيع أمواله وأراضيه
على المزارعين والفقراء ...
<< خير ما سوا وكسب اخرته بدعاءٍ لصالحه :155:
لا يكتب إلا إذا وضع مجموعة من أقلام الرصاص أمامه ...
وبعد الانتهاء من الكتابه كان يحطم الأقلام
ويضعها تحت وسادته وينام ..<< حسافة عليهم :msn-7bdd2ca5fc:
كان إذا سار بشارع فإنه يسجل أرقام المنازل في ورقة
ثم يجمع الأرقام فإذا كان المجموع مضاعفا للرقم 3
ينتابه فرح شديد وإذا لم يكن المجموع كذلك
فإنه لا يسير به مرة أخرى.<< يستخدم مخه الايسر وايد :132:
صاحب آلاف الإختراعات..
منها المصباح المتوهج كان مصابا بضعف الذاكرة
لدرجة انه قد ينسى اسمه أحياناً..<<سبع صنايع وابخت ضايع :imim:
كان شخصية شاذة ومعقدة عابس وكالح الوجه ..
يعيش في بساطة وخشونة ويرفض الجلوس على كرسي مريح
أو أن توضع الزهور على مكتبه..
وكان يكره الموسيقى لأنه كان يعتقد أنها تورث الرحمة ،,
ويعتبر العداوة كامنة في النفوس
لهذا كان يحذر من التربيت على رؤوس الناس..!!
ومن غرائبه أيضاً أنه كان يحتفظ بساعته متأخرة ربع ساعة..!!
<< شكله معقد من المستقبل :ura:
وهو أحد الفلاسفة والمفكرين
كان مصاباً بِجنون العظمة وعقدة الاضطهاد،
ويعتقد أنه ملاحق بِاستمرار وأن هناك مؤامرات تُحاك ضده لِتقتله،
وكان يُقارن نفسه بِالمسيح ويُعتبر أنه مبعوث لِهداية البشر،
وأنه رجل الحقيقة الواحدة في العالم!
<< مصاب بداء العظمة :175:
....
كما كان يرفض السكن في الطابق الثاني أو الثالث
خشية أن يحصل حريق فلا يستطيع القفز ..
وكان يحمل مسدساً يضع يده عليه كلما سمع صوتاً
لأنه هناك قادماً لاغتياله ..
<< نهاية كل يدعي القوة والسلطة الذاتية :175:
كان يفرض على نفسه عادات غريبة
منها أنه لا يستحم إلا بالماء المثلج ..
وكان يُعاقب جسده كثيراً ..
<< ههههههه حقيقة لا تعليق :msn-7bdd2ca5fc:
فربما يصبحون أعظم من هؤلاء العظماء:161:
*
فزدتني تتويجا وازدان صفحي شرفا..
لاهنتي غاليتي ..
وشكرا لحضورك ..
ما عساي ان اكتب من رد يوفي رقي كلماتط ورقي احساسك ..
وكلي خجل يتوارى خلف حروفكم خوفا عدم الايفاء ..
صدقا يالغلا امام تلك الحروف المتوجة بدرر احساسكم ..
تتضائل حروفي امام اشراقتكم المضيئة لسطوري ..
وينحني قلمي تواضعا واحتراما وتقديرا
امام عذب كلماتكم وذوقكم الرفيع ..
غاليي الانيق ..
يكفيني فخرا ان تنال اطروحي المتواضعة شرف تواجدكم
تحيتي وتقديري لك ولذاتك الانيقة ..
وافر من منى الود لروحك ..
العرض العادي
©2000 - 2024, Enterprises Ltd.
المنتدى برعاية مميزون العرب للخدمات الرقمية
www.z777z.com