مرحباً بكم أعزائي المقبلين ...

إن ليلة الدخلة هي مفتاح الحياة السعيدة أو التعيسة ..

ليلة ... قد تجعل فيها عروسك ذات رغبة ...

أو تقتل فيها رغبتها إلى الأبد ...

خصوصاً في ظل مفهوم الجنس لدينا ...

وكثرة النساء اللواتي إما يمثلن من أجل الزوج فقط ...

أو يكبتن رغباتهن ومشاعرهن أثناء الجنس ...

بل والله أني خلال بحثي و خبرتي ...

هنالك من لا تعرف شيء عن الرعشة ولم تصل إليها يوماً ..


أهم المحضورات ..

هي الجماع وفض البكارة .

اجعله آخر أهدافك ....

فالحياة أمامك طولاً وعرضاً لتستمتع وتـُمتع ....


أهم ما ترتكز عليه ...

هو أن تكسب عروسك وتشعرها بالاطمئنان لقربك ...


عليك كبح جماح شهوتك بقوة ...

لأن لذه التقبل والتفاعل لا يعادلها شيء ...

فلا تحرم نفسك منها و انتظر بطولة بال ...


تخشى الفتيات الألم أثناء فض البكارة ....

لكنهن لا يدركن أن هذا الألم قد يكون خفيفاً و مصحوب بلذة جامحة غريبة ...

حين تكون متقبلة ومنسجمة وراغبة ....

أكرر ذلك و أشدد عليه ...

الألم سيكون خفيف وسيجتر اللذة حين يكون هنالك انسجام ورغبة ...

حين يكون هنالك هدوء أعصاب و تقبل ..


على الرجل ان يبذل جهدا في أن يجعلها تشاركه الاحضان والقبلات ..

ولا يستعجل هدف الإيلاج ..

ولا يشعرها أنه يريد الجماع أبداً ...

يشعرها أنه يريد فقط احتضانها وتقبيلها ..

لأنه معجب بها .. بل ويحبها ....

و بالفعل .. لا تفكر نهائياً بالدخول تلك الليلة إذا رأيت أن عروسك مرتعبة وغير مندمجة تماماً ..


يجب أن يحذر من الأحاسيس والنظرات الجنسية الشهوانية ...

لأنك حين تفض بكارة الفتاة برغبتها سيكون ذلك ممتعاً ولذيذاً حتى بالنسبة إليك ...

فلا تحرم نفسك وتحرمها من ذلك الشعور وذلك التقبل ...


ولا تنسى أن ليلة الدخلة ..

هي الصورة التي تضعها بعقل عروسك حتى أرذل العمر ...

فلا تخربها ...