عائشه العمري ..:: جديد ::..

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



موضوع أثار دهشتي وإعجابي بشدة وأوجع قلبي كثيراً

على حال من شاهد هؤلاء وأرثي حالهم



أترككم مع الموضوع



محترفي البورنو ولعبة الشلوسر (لاستمتاع المشاهدة)بالصور+18......



تفنن رائع جدا بل وقمة الارتقاء الزوجي
حين نتبادل معا رؤية مشاهد افلام البورنو الاباحية ؟!!!
العذر لديهم : هو للالمام بكافة الحركات الجنسية .؟
والمبرر الاقوى عندهم : ان هذه الحركة تزيد "اشعال نار الشهوة" بين الزوجين
ومن هنا اصبحت الغاية تبرر الوسيلة لامثال هؤلاء
اللذين خانوا الله قبل ان يخونوا انفسهم .....
وانا على علم بأنكم فهمتم عكس مديحي بكل تاكيد
لمن هم على تلك الشالكة وذلك السياق....

تجدهما منكبين على مايشاهدون وهم لايعلمون ان رؤية مثل هذه الامور
سواء اكانت معا اؤ لوحدهم دون وجود الرقيب البشري وفي غياب الطرف الاخر طبعا



الحياة الزوجية
انه يولد الشحناء والبغضاء والكراهية بين الزوجين ..
ليس هذا فحسب بل يصل الى حد الاكتئاب والملل والنفور من الشريك الثاني
لتصل بنا فعلا الى الطلاق والعياذ بالله........وقد حذرت الدكتورة هبه قطب من هذا الامر بشجة ....

ولكن لاحياة لمن تنادي...


نجد ان صاحب تلك العلة والسقم والمرض يصاب بحالة اكتئاب شديدة جدا خصوصا
ان كانت من النساء لان النساء يصبن بالاكتئاب اما الرجال المدمنين على مشاهدة مثل تلك الامور
فيصحب هذا المرض عارض جديد ثاني ومصاحب لادمان المقاطع الاباحية
كأن يدمن على اما المسكرات اؤ الهيروين والكوكايين وهلم جرة هذه الامور .....
بل يزداد لديه التقبل والتحمل وزيادة الحاجة الملحة للنظر لمقاطع اشرس واغرب مما يراه
واكثر جرعات من رؤية المشاهد الاباحية العادية .....



الحياة الزوجية
فيميل للواط والسحاق ورؤية كل امر غريب مبتذل حد الاسفاف
بالافلام الاباحية وروّاج" اسواق الشلوسر " القذرين ..
.فيصبح لديه امر عادي جدا ان يرى مقطع جنسي لحيوان كالكلب مثلا مع ممثل بغي محترفة ....
اؤ حمار اؤ حصان اؤ أي حيوان كان ....
.فتصبح الامور المستقذرة ليست مستقذرة بالنسبة اليه بل محببة الى النفس ......
ليتشربه الدم كليا الى ان تتبلد مروءته.. ويتجرد حتى من دينه....
فيضل ويطغى ويعتدي ....ويصل لمرحلة رغبة مجنونة لتطبيق كل مايشاهد ,
فيصل به الحال الى زنا محارمه والعياذ بالله ولو كانت" امه "......

اؤ الاشهار بانه ذو عادات سيئة
ولايهمه ابدا ان يفتضح امره
لانه وصل لمرحلة مؤسفة جدا
من تبلد االاحساس بالمجمل .............


ممثلات البورنو ورواج سوق الشلوستر
ومدى تأثر حياتنا الزوجية بهم الى اين ؟!!!!!!!!!!!!


وكيف واين يتم تصوير الافلام الاباحية؟!! ...
والى من صنعها بالاصل ومن حاربها
ومن هم المستفيدين اؤلا واخيرا منها ..!!

و سأتطرق الى اهم ممثليه والى نهاياتهم المؤلمة المأساوية ؟
ومدى تشربنا نحن العرب لمثل هذه الامور تحديدا ...........
ماسيأتي قمت بتجميعه من اماكن عدة من خلال التصفح طبعا
كيف واين يتم تصويرها ومن هو صانعها اصلا ؟؟؟!!!!!!!

.......................

إن ما يقرب من ثلاثة أرباع أفلام البورنو يتم تصويرها في مدينة لوس انجلوس ،
في وادي سان فرناندو الذي يمثل قلب صناعة البورنو في العالم ،
أما معظم عائدات هذه الصناعة فتأتى عن طريق بيع وتأجير الأفلام الجنسية ،
فأي فيلم عادى يتم بيعه بحوالي 60 دولاراً ويتم تأجيره بـ 3 دولارات في الليلة ،
أما فيلم البورنو فيتم بيعه بحوالي 20 دولاراً وتأجيره بـ 4 دولارات في الليلة ،
وهو ما جعل هناك أكثر من 25 ألف محل لبيع وتأجير الأفلام الجنسية في أمريكا ،
وجاءت خدمة " الدفع للمشاهدة " للأفلام لتصبح الدجاجة التي تبيض ذهباً بالنسبة لصناع البورنو ،
الأمريكان ينفقون 465 مليون دولار سنوياً على الأفلام المدفوعة عبر الكابل ، تربح شركات البورنو 25 % منها ، بينما يذهب الباقي إلى شركات الكابل التي تنقلها ، ثم ينفق الأمريكان 200 مليون دولار إضافية على الأفلام التي يطلبون مشاهدتها في الفنادق ، وتأخذ الفنادق الكبرى مثل هيلتون وهوليداى إن وشيراتون وماريوت نسبة تبلغ 15 % من عرض أي فيلم فيها .
إن هناك سوقا للبورنو يزدهر إلى جوار السوق الأصلي ... هذا السوق هو سوق أفلام الهواة التي صارت تزاحم أفلام المحترفين وأحياناً تزيحها ، لتشكل على الأقل 20 % من سوق البورنو الأمريكي ، تقع معظم شركات الهواة في كاليفورنيا الجنوبية ، ويطلقون عليها ( شركات الأمريكيين الذين يريدون أن يشاهدهم الناس ) ، أقدم وأشهر هذه الشركات يملكها رجل يدعى " تيم ليك " : رجل درس الأدب ، وانشأ مع زوجته شركة أفلام الهواة ليتلقى فيها ما يقرب من 10 أفلام كل أسبوع من كل أنحاء أمريكا ، الممثلون فيها أشخاص عاديون ، من كل جنس وشكل وليسوا مثل الأشكال المحددة المعروفة لنجوم البورنو المحترفين .
كان كل من تيم وزوجته من نجوم البورنو السابقين في لوس أنجلوس قبل أن يتجها إلى صناعة البيزنس الذي عملا فيه طيلة حياتهما ، لكن معظم (نجمات) البورنو يتجهن إليها حباً في الجنس والشهرة والمال ، فممثلة البورنو المحترفة تربح ما يقرب من 100 ألف دولار مقابل أن تؤدى 20 مشهداً فقط طيلة العام ، لكن هذا النظام لا يسرى إلا على أقل من 10 ممثلات شهيرات ، أما باقي الممثلات فعادة ما تتلقى الواحدة منهن أجراً يبلغ 1000 دولار للمشهد الواحد الذي يستغرق في الغالب ساعتين للتصوير أما الغالبية العظمى من ممثلات البورنو فعادة ما يربحن من 400 إلى 800 دولار في المشهد الواحد ، ويعملن ثلاث مرات أسبوعياً .
يتحدد الأجر الذي تتلقاه ممثلة البورنو وفقاً لمدى اقتراب شكلها من النموذج المثالي للجمال ، ومدى استعدادها لتمثيل مشاهد خارجة عن المألوف ، والأهم أن تكون وجها جديداً ، إذ أن العمر الزمني لأي ممثلة بورنو لا يزيد على العامين ، والطلب في سوق صناعة البورنو مستمر دائما للحصول على فتيات تتراوح أعمارهن بين أواخر سن المراهقة وبدايات العشرينيات ، أما الرجال فأمرهم سهل إذ أن دور الممثل يقتصر على كونه ( محفزاً ) لأداء الممثلة في الفيلم وبالتالي فالممثلون الذكور يربحون أقل من الممثلات لكنهم يتمتعون بعمر أطول في المهنة ، بل ويمكن أن يصل عدد أفلام الممثل الواحد إلى أكثر من ألف فيلم ، إلا أن الشيء الوحيد الذي يمكن أن يقصف عمر ممثل البورنو هو أن يكون مصابا بالايدز ، لذلك صارت معظم الشركات تطلب من ممثليها إجراء فحص شهري للايدز قبل أن تسمح لهم بالعمل فيها .
وكل ممثلة تظهر في أحد الأفلام الجنسية تجد مجالا آخر مفتوحاً أمامها ، هو عالم نوادي التعري " الاستربتيز " ، لقد تضاعف عدد هذه النوادي في الولايات المتحدة في الفترة ما بين 1987 وحتى 1992 ، وصار عائد أحقر نادي فيها 250 ألف دولار سنوياً ، أما النوادي الراقية فتربح عادة 5 ملايين دولار سنوياً ، تعمل فيها نجمات البورنو كراقصات لتربح الواحدة منهن 20 ألف دولار أسبوعياً مقابل أداء 4 رقصات تستمر كل واحدة منها 20 دقيقة فقط ، أما باقي الراقصات فتتحدد أجورهن بمدى ظهورهن في أفلام إباحية : من لم تمثل في احد هذه الأفلام لا يزيد أجرها على 2000 دولار أسبوعياً ، أما من مثلت فيها فيبدأ أجرها من 4 ألاف دولار .
شيء واحد يجعل ممثلات البورنو يرفضن مواصلة العمل فيها ، هو كما تقول أحد ممثلات البورنو الشهيرات " كم الفساد الذي أصبح منتشراً لدى أصحاب هذه الصناعة ، وجعلهم مثل أصحاب باقي الصناعات العادية ، الذين يرفضون منح أي امرأة عملاً ، إلا إذا مارست الجنس معهم أولاً !!!

الحمد لله على نعمة الإسلام ، الحمد لله على نعمة الدين ، دين العفة والطهارة ، دين الحجاب والستر ، دين الأدب والأخلاق والكرامة

نأتي الان الى من حاربها وتصدى لها :
إن أنتوني كومستوك


الحياة الزوجية
هو النموذج الوحيد الذي قرر يوماً أن يقف
في وجه صناعة الجنس الامريكى ونجح في ذلك إلى حد ما ،
هو النموذج الصريح للبطل الذي يغير المنكر بيده ،
ويجعل المحافظين على الأخلاق يتدارون وراءه
خوفاً من الوقوع في الخطيئة التي يدعوهم صناع البورنو إليها ،
مثله مثل ستورمان ، ابن لأبوين مهاجرين يعملان في محل بقالة ،
ومثل ستورمان أيضاً ، بدأ في مشاهدة الصور الجنسية العارية
وهو في أولى مراحل مراهقته ، لكن تلك التجارب المبكرة
صنعت من ستورمان رجلاً يتخذ من الجنس لعبة وهواية وعملاً ،
وعلى مدى الأربعين عاما التالية ظل كومستوك يطارد كل ما يقع تحت بصره
من إنتاج إباحى معتبراً نفسه ( ضمير أمريكا الرسمي )
أعطى نفسه الحق في أن يفتح خطابات الناس
ليرى ما إذا كانوا يتلقون مواد جنسية عبرها ،
وبدأ يتجول في الشوارع بقامته الطويلة وصلعته المميزة ،
مرتدياً ثياباً سوداء على الدوام ، وقام بإلقاء القبض على مئات
من راقصات التعري ومصوري النساء العاريات وبائعي المجلات الإباحية ،
يسانده في ذلك قطاع عريض من الناس الذين بدأو يطالبونه
بتوسيع نشاطاته لتشمل مطاردة بائعي الخمور
وأصحاب عيادات الإجهاض ،
إلا أن الصحافة لم تستطع أن تسكت طويلاً على ما يفعله كومستوك ،
ورأت فيه خرقاً لحق حرية التعبير والحرية الشخصية ،
ومحاولة لفرض مفهوم ديني ضيق على عقل الأمة كلها ،
لكن كومستوك واصل حملته ضد الإباحية ،
ووصل نفوذه إلى حد أنه كان قادراً على منع روايات لأدباء كبار من أمثال
( فولتير و بلزاك و تولستوي و إميل زولا )
وحتى برنارد شو الذي وصفه كومستوك
بأنه مجرد بائع سخام ايرلندي ! ...

لكن قيم الحرية الأمريكية هزمت كومستوك في النهاية ،
فتوقف بعدما أعلن أن حملته نجحت في تدمير 203 ألاف صورة إباحية ،
و 12 طناً من الكتب المنحلة ، و6 ألاف كوتشينة جنسية ،
و 64 ألف مقال غير أخلاقي ، كان هذا هو انتصار كومستوك العظيم عام 1870 ... الانتصار الذي تمنى كثيرون عودته بعد " توحش " صناعة البورنو
وعدم نجاح أي قانون في التصدي لها أو منعها ،
وبالتالي صار قانون كومستوك الذي يغير كل ما لا يعجبه بيده ،
دون أي سلطة غير سلطة الأخلاقيات هو الصورة المثلى ،
أو على الأقل هو الصورة التي لا ينجح رجال مثل روبن ستورمان
في التحايل عليها أو خداعها .
والواقع أن صناع البورنو في الخمسينيات لم يكونوا يربحون الكثير من أفلامهم ،
لم يكن الفيلم يأتي بأكثر من 50 دولاراً ،........
أما أجور الممثلات فلا تكاد تذكر ......
بينما يسعد الممثلون بالعمل في هذه الأفلام مجاناً !! ...
لكن كان هذا هو ما يحدث في زمن الحياء الامريكى ...
زمن رومانسية الأفلام التي لم يكن الحب فيها يزيد على قبلة حارة أو ضمة عنيفة ، لكن كل شيء قد تغير الآن ، صار هناك ما يطلق عليه
" شلوسر " اسم ( ديمقراطية البورنو ) ،
أي أن يكون البورنو من الشعب وإلى الشعب !

..................................

..... وسنكمل الان بسلسلة اشهر ممثلي الافلام الاباحية

الحياة الزوجية
الان ونهاياتهم اؤلئك اللذين رسموا وزينوا الجنس
بعقول ابناءنا كيفما شاؤوا واللذين كان يتمناها
ذلك البالغ العربي المراهق المسكين ..
كيف انها أو انه أو انهم اصبحوا اليوم عظة وعبرة
يستفيد من كان يستمتع باداءهم ...
بمدى تألمهم الحقيقي ....الذي لايعلمه ولم يعلمه الا الان .....

..................................

ملف كامل !!



عن ممثلي الأفلام الإباحية !!
الذين ماتوا بطرق بشعه وشنيعة !!
بسبب الفراغ .. والحزن والالم النفسي !!
نبدأ :


سبحان الله !!


ؤ الحمدالله على نعمة الاسلام ..


نأتي الان لتأثر الحياة الزوجية بمشاهدة



الحياة الزوجية
حياتنا الزوجية التي نحيا ونعيش فيها ....
ربما لا تعرف أن عددا كبيرا من مدمني المواقع الإباحية هم من المتزوجين ...
فالتوقف بعد الزواج ليس تلقائيا كما يمكن أن يتسبب إدمان المشاهد الجنسية
في مشاكل عند معاشرة الزوجة كانعدام الرغبة و ضعف الانتصاب
فيحتاج الأمر إلى مجاهدة شديدة للتخلص من هذه الآفة .
إضافة إلى كونها حراما فرؤية الصور الإباحية

الحياة الزوجية
تؤدي مع الوقت إلى انعدام الرغبة بين الزوجين ...
فلا يصبح الزوج منجذبا إلى زوجته و لا الزوجة إلى زوجها
كما يتسبب ذلك في ذهاب الغيرة بين الزوجين فيصبح الزوج
يطلب من الزوجة ان ترى مايراه معها مثلما ذكرت سابقا
فأي زوج هذا الذي يرضى أن تنظر زوجه إلى عورات الرجال معه وامام عينيّه ؟!!!!.
و لا يمكن تصور معاناة الزوجة حين تكتشف أن زوجها يرى مواقع إباحية ..
بعض الأزواج يظنون أن الزوجة لن ترى الأمر إلا أنه عامل إثارة للزوج و لكن الأمر غير ذلك .
إن الزوجة تتعامل مع إدمان زوجها لهذه الصور على أنه خيانة حقيقية لها و ضربة قاصمة لمشاعرها ..
تقول إحدى الزوجات في رسالة إلى احدى المواقع ..... :
"بسم الله الرحمن الرحيم إن ما سأكتبه لكم ، ليس عن معاناتي من هذا المرض، ولكن من الحرقة التي أشعر بها في داخلي بعد أن رأيت زوجي ينظر إلى صور منها . لقد انتهى كل شيء جميل في حياتي ، وإن كنت لا أظهر ذلك أمامه ، لكني أصبحت إنسانة محطمة ،بل أصبحت أربط كل تصرفاته وأفسرها برؤية هذه الصور ، لا أعرف إن كان فهم ذلك ، ولكن الذي أعرفه أني أصبحت إنسانة بائسة ، تعيسة ... لم أتوقع ان يأتي اليوم الذي يرى زوجي فيه امرأة غيري في وضع لا يحل له أن يراه إلا مني . وهذا ما يحرقني حرقا . أرجو من كل من يقرأ كلماتي هذه أن يدعو لي بانشراح الصدر وزوال الغم ، لأني خائفة على نفسي من الانهيار . إني حزينة حزينة حزينة . "
شبح الطلاق نهاية مؤلمة لمدمني هذه الافلام.....لانهم ليسوا مقتنعين بزوجاتهم
عام 2003 و في اجتماع للأكاديمية الأمريكية لمحاميي الزواج
(American Academy of Matrimonial Lawyers)
قال أكثر من ثلثي المحامين (و عددهم 350) أن الإنترنت و بالضبط المواد الجنسية الإباحية
كانت من أهم أسباب الطلاق , و الأمر يبدو واضحا إذا علمنا أن مدمن الخيال و الأحلام
و مهما امتلكت زوجته من مقومات الجمال
فسيملّها و لن تبلغ في درجة إقناعه ما وصلت إليه أولئك النساء المتجددات
اللاتي يراهن في الأفلام و يعششن في دماغه و أحلامه .
فما يكون منه إلا أن يبحث عن مصدر آخر للاستمتاع ظنا منه أن المشكل يكمن في "زوجته"
فيتزوج عليها أو إن كان ضعيف الدين يبحث عن خليلة تطفئ ظمؤه ,
و لا يدري المسكين أنه إن عاشر نساء الدنيا كلها
فلن يصل إلى الإشباع الذي يبحث عنه .


علاوة على ذلك كله فهي تؤثر على صحتنا ايضا فسبحان الله
لم يحرم الله امرا الا كان له تاثيرا سلبا علينا وعلى حياتنا وعلى صحتنا

لنكمل اذن .......


الأعراض الصحية

ومن الأعراض الصحية المصاحبة لإدمان مشاهدة الأفلام الجنسية:
1- انخفاض مستوى التركيز مما يضعف الذاكرة.....
ويجعل عملية الاستيعاب بطيئة جداً، كما تجعل الشخص أكثر عرضة لسرعة النسيان
ولاشك أن ذلك يخفض القدرة الإنتاجية للفرد المدمن على مشاهدة مثل هذه الأفلام.وانحدار المستوى الجنسي للمتزوجين فيصبح مثلا سريع الانزال اؤ يعاني من امر انتصاب القضيب
اؤ ان يفقد القوة والتركيز حتى بهذا الامر فيتشتت تماما
2- كما تسبب الأفلام الإباحية الأرق وقلة النوم.... والسرحان الدائم نتيجة للانشغال بتلك الأفلام..
إضافة إلى انشغال الفكر بأفكار بعيدة عن الواقع أو المنطق والعقل.
3- الشعور بالإرهاق العام والخمول والكسل والميل للوحدة والابتعاد عن النشاطات الاجتماعية والأسرية.
4- الإرهاق الذهني والذي يصاحبه عادة عصبية في المزاج وسرعة الغضب والاستثارة والشعور بصداع شديد ومتكرر.
5- يضاف إلى ذلك ظواهر مرضية منها الإصابة بآلام في الظهر، وكثرة إدماع العينين وتحسسها.
6- وأخيراً: الشعور بالاكتئاب وهو النهاية الحتمية للإدمان على مشاهدة الأفلام الجنسية
يصل والعياذ بالله الى الرغبة الملحة للانتحار والموت باي طريقة كانت

وآخيـــرا افاضلي:.........

الحياة الزوجية افضل وارقى من هكذا مئة الف مره
لكننا هكذا دوما الحلال امام اعيننا لكننا نتجنبه وكأنه هو الحرام بام عينه
ونقع بالحرام وقعت الحلال المؤكد وكأن شيئا لم يكن!!!
فنتبع الممنوع ونجربه بحجة انه المرغوب
ويختلط الحابل بالنابل فيضيع من ايدينا كل شيء
لنقف عاجزين ونقول :
يااالهي الى اين الان ! مالحل ؟! انقذوني
لذا لااملك الا ان اقول أعان الله مجتمعنا الذي سيهوى بسبننا
واعاننا الله على انفسناآآآ التي لاتتعلم من تكرار نفس الخأ ..........



استودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه


اختكم



امل




جزى الله أختي أمل


والموضوع هذا بجهدها وتعبها



ربي يجزاها الجنة



وكما تعلمون ربما بين الخفايا الكثير من يشاهد تلك المشاهد



وإنتشر هذا الداء بكثرة


ليس هناك الكثير لأضيفة هنا


ولكن


أتمنى أن تضعوا الله نصب أعينكم


وحاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا



أتمنى لكم السعادة بالدارين

وإنشراح الصدر









فمان الله


نوااارة ..:: كبار الاداريين ::..

جزاك الله كل خير على روعة الطرح

توقيع
ترآآتيل روح ..:: عضو مميز ::..

بارك الله فيك ع االطرح المفيد

مستشارالحب ..:: فعال ::..

شاكر لك طرحك الرائع وذوقك المميز
يعطيك العافيه ولاعدمنا جديدك

ارق التحايا واعطرها لك
ودمت بخير .

السموحه ..:: جديد ::..

موضوع قيم جدا واتمنى من المسلمين الانتباه
والحذر واهم من ذلك الخوف من الله سبحانه وتعالى
يعطيك العافية


Powered by: vBulletin
 ©2000 - 2024, Enterprises Ltd.
المنتدى برعاية مميزون العرب للخدمات الرقمية
www.z777z.com
Adsense Management by Losha
( جميع مايكتب يعبر عن وجهة نظر كاتبه ولا يحمل وجهة نظر الموقع يعبر عن كاتبها فقط )
جميع الحقوق محفوظة زوجــي و زوجتــي عالم الحياة الزوجية
جميع الحقوق محفوظة زوجــي و زوجتــي عالم الحياة الزوجية