** احساس ** عاشــق** ..:: تاج المنتدى ::..

من اجل العفاف الذي اريق ومن اجل الحجاب والنقاب الذي ديس وامتهن ومن اجل الشرف الذي قتل واهرق على شوارع قاهرة العروبه والاسلام
احببت ان اشارك وان انقل لمنتدانا هذه الصور البائسه .. >>?0

الخبر

بدأت حالة من الغضب المكتوم تسود القاهرة إثر حوادث تحرش جنسي قام بها عدد كبير من الشباب طيلة أيام عيد الفطر ضد فتيات من المارة في شوارع قلب العاصمة القاهرة، وهو ما وصل إلى حد تجريد بعضهن من الملابس وسط غياب شبه تام للدور الأمني.



وتعليقًا على الاعتداءات، أكد الدكتور عمرو أبو خليل، مدير مركز الاستشارات النفسية والاجتماعية بالإسكندرية (شمال)، لـ"إسلام أون لاين.نت" أنها تأتي في سياق "هروب جماعي" يسلكه الشباب بمختلف مستوياتهم الاجتماعية في مواجهة واقع مضطرب يغيب فيه دور الدولة، سواء الاجتماعي أو السياسي.

أول من كشف الاعتداءات كان كاتبو المدونات على الإنترنت الذين شاهد بعضهم الوقائع بأنفسهم وصوروها، وأطلقوا عليها "أحداث الثلاثاء الأسود" 24-10-2006 الذي صادف أول أيام عيد الفطر في مصر.

وفي مدونته "مالكوم إكس" يروي مالك مصطفى في مقال بعنوان "السعار الجنسي في وسط البلد" ما شاهده مساء قائلاً: "إن أعدادًا غفيرة من الشباب كانت تصفر وتركض في اتجاه شارع عدلي، فتحركنا معهم لنرى ما يحدث وفوجئنا بفتاة في أوائل العشرينيات تعثرت على الأرض والتف حولها عدد كبير من الشباب يقومون بتحسس أجزاء من جسدها ونزع ثيابها عنها".

ويضيف أن الشبان كانوا يهاجمون أي فتاة أو سيدة تسير بدون مصاحبة رجل، وأنهم تحرشوا ببعض المحجبات والمنتقبات.

ويتابع: "وظهرت فتاتان ترتديان عباءات خليجية فأحاط بهما الشباب تمامًا، وقام عدد كبير باحتضانهما وخلع حجابيهما، وكان هناك أطفال في نحو العاشرة من العمر يدخلون تحت العباءات".

وذكر مالك أن الفتاتين هربتا للاحتماء بالمطاعم أو المحلات التي نجح بعض أصحابها في إيقاف سيارات أجرة لإنقاذهما.

وتجمع الوقائع المنشورة في المدونات على أن عدد رجال الشرطة في قلب القاهرة كان قليلاً، ولم يتمكنوا من منع التحرشات.

وروى وائل عباس بدوره في مدونته "الوعي المصري" التي وضع عليها شريط فيديو للاعتداءات، ما شاهده من تحرشات.

وفي عدد اليوم الإثنين من صحيفة "المصري اليوم" المستقلة روى الكاتب الصحفي، نبيل شرف الدين، ما شاهده من اعتداءات في ثاني أيام العيد قائلاً: "شاهدت أعدادًا غفيرة من الشباب تتراوح أعمارهم بين الثانية عشر والثلاثين يسيرون كالقطعان هاتفين بعبارات قبيحة، ووسط هذا الهدير كان هناك صوت نسائي يصرخ مستغيثًا، بينما المارة يتمتمون بعبارات إبراء الذمة، مثل: لا إله إلا الله".

غياب الدولة



د. عمرو أبو خليل
وفي تحليله لتلك الاعتداءات، قال الدكتور عمرو أبو خليل: إن وصف الشهود للوقائع يدل على أن منفذيها لم يكونوا في وعيهم، مرجحًا وقوعهم تحت تأثير المخدرات التي قال إنها انتشرت مؤخرًا بصورة غير مسبوقة، مشيرًا إلى أن الأعياد أصبحت مواسم لتعاطي أنواعها المختلفة.

واستدل أبو خليل على ذلك بأن: "التحرش الجنسي سابقًا كان يمارس معظم الأحيان ضد المبالغات في التبرج، وتمثل غالبًا في محاولات تلامس يبدو عفويًّا في وسائل المواصلات، لكن الاعتداءات الحالية شملت محجبات ومنتقبات، مما يدل على أن هؤلاء الشباب لم يكونوا واعين".

واعتبر الخبير الاجتماعي أن الأغاني المصوّرة "الفيديو كليب" التي تحوي مشاهد إثارة لعبت دورًا في وقوع هذه الحوادث، موضحًا أن عدة أغاني من هذا القبيل تتضمن لقطات لمجموعات من الرجال تطارد نساء، وتتحرش بهن جنسيًّا علانية في الشوارع.

وحول دلالة هذه الحوادث قال أبو خليل: إنها تمثل "هروبًا جماعيًّا"، موضحًا أن الشباب يشعر بحالة من "الضياع التام"، وبالتالي يحاول الاعتراض والتمرد مثلما حدث في الغرب خلال فترة ستينيات القرن العشرين مع جماعات "الهيبيز" التي تمردت على أوضاع مجتمعها بطرق شاذة.

وأرجع أبو خليل هذه الحوادث إلى عاملين هما غياب الأمن السياسي والتدعيم الاجتماعي. وأوضح أن: "سهولة الوصول إلى المخدرات وتعاطي الشباب لها بهذه الأعداد الغفيرة، ونزولهم وهم تحت تأثيرها ليعيثوا فسادًا في الشارع لعدة أيام متتالية، فضلاً عن ضعف التمثيل الأمني يدل بالتأكيد على غياب دور الدولة".

وبالنسبة لغياب "التدعيم الاجتماعي" والتي تمثل في قلة عدد المدافعين عن الفتيات، ففسرها أبو خليل بقوله: "إن جزءًا من ثبات الإنسان على المبادئ كالشهامة والعزة والكرامة ينبع من شكر المحيطين به على شهامته ودعمه في مواقفه".

واستطرد: "أما الآن فمعظم الأفراد لا يتحلون بالشجاعة في مثل هذه المواقف خوفًا من عدم تلقي يد المساعدة إذا ما تعرضوا لاعتداء بسلاح مثلاً، إضافة إلى انتشار السلبية واللامبالاة والأنانية، ناهيك عن استخفاف الناس بمن يتبنّون تلك المواقف".

موجة استنكار



أصحاب المحلات خرجو ا بالعصي لإبعاد المتحرشين
وحظيت الاعتداءات باهتمام كبير في الشارع المصري، حيث حققت مدوّنة "مالكوم إكس" أرقامًا قياسية في عدد زوارها بلغت قرابة 18 ألف شخص، كما وصلت التعليقات الغاضبة على هذه الوقائع إلى حوالي 700 تعليق.

واعتبر نبيل شرف الدين في مقاله أن ما حدث يعني أن هناك "خللاً يضرب روح الأمة"، وأن هذه السلوكيات "إرهاصات" لقادم أسوأ يتمثل في "ثورة جياع أو انتفاضة شعبية".

وفي مقال ثان بصحيفة "المصري اليوم" انتقدت الأديبة والناشطة النسائية، سحر الموجي، بشدة الحكومة وحمّلتها المسئولية قائلة: "رغم تقديري لانهماك الحكومة في الركض وراء قطار النووي فإنني مُصرّة على التطفل عليها ببعض الأسئلة".

واستدركت: "هل كنتم في الأساس قد منحتم هؤلاء الشباب وطنًا حقيقيًّا فيه التعليم والرعاية الصحية ولقمة عيش كريمة ومشروع بيت وامرأة وطفل، أم أن انتهاكاتكم لحقوقهم الإنسانية هي السبب في إطلاق شياطين هذه العدوانية".

وتساءلت باستنكار: "أين ذهب أمنك يا حكومة في هذا اليوم وهو الذي يسدّ عين الشمس وقت المظاهرات السياسية.. إن يومًا كهذا من شأنه أن يسقط حكومات ويفيق شعوبًا كاملة على عمق الهاوية التي وقعت فيها".

وبدوره ندد "مركز الجنوب لحقوق الإنسان" في بيان بالاعتداءات الجنسية، معتبرًا أنها: "دليل على مشكلات ضخمة يعاني منها المجتمع المصري كالفقر والبطالة وتأخر سن الزواج وزيادة ثقافة العنف".

وهذه الصور لواقعة التحرش الجماعية منقولة من منتدى الوعى المصرى :



يبدو أن بعض الممثلين كان يحضر العرض الأول لأفلامهم
ومن هنا كانت بداية التزاحم
ويبدو أن التذاكر نفذت فقام الشباب بخلع حديد شباك التذاكر وتحطيم نافذة عرض صور الفيلم وأخذ الأفيشات منها
وجود الشرطة كان هزيل جدا ويبدو أنه لتأمين الممثلين فقط


هذا هو المشهد أمام سينما ميامي



كل هؤلاء واقفين على ناصية عدلي منتظرين مرور ضحية


فتاتان بعباءات خليجية هذه إحداهن أثناء إنتهاكها
لم يسلم من الإنتهاكات كبيرة أو صغيرة أو محجبة أو منقبة أو حتى واحدة مع صاحبها او جوزها او ابوها وامها
كان الجياع يبحثون عن أي شيء يشتمون منه الأنوثة



فتاة دخلت لتختبيء داخل محل وقام صاحب المحل بإنزال الباب وحاصر الجياع المحل


عسكري خلع حزامه وحاول تفريق الجياع


الجياع يركضون خلف ضحية جديدة



فتيات إختبأن داخل هذه العمارة وحاول بتوع الأمن حمايتهم
الشخص المشار إليه بالسهم هو من أخرج طبنجته في وجهي وشد الأجزاء لأنني أقوم بتصوير ما يحدث
لا أعرف وجهة نظرة لكن ربما يعتقد أن ما يحدث فضيحة لا يجب تصويرها
من فرط التدافع كان البعض يقع على الأرض


الجياع ملتفون حول ضحية جديدة ولم أستطع إختراق هذه الكتل من البشر للتصوير



الأمن كانت كل مهمته تنظيم دخول السينما على طريقته كما ترون وهي طريقة جنود من اجل التفعيص المتبعة معنا في المظاهرات



مجموعة من الجياع ملتفون حول ضحية أمسكت بواحد ممن تحرشوا بها والبعض تظاهر انه يدافع عنها بينما هو في الحقيقة متحرش جديد





أصحاب المحلات خرجوا بالشوم والكرابيج وعصي المقشات لتخليصها منهم


سائق تاكسي أنقذ فتاة من براثن مجموعة من الجياع فحاصروا التاكس



احســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عاشق ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاس

توقيع

tota111 ..:: كـــ vip ــــبار الشخصيات ::..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الله يهدي الجميع

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

توقيع
استغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم وأتوب إليه





** احساس ** عاشــق** ..:: تاج المنتدى ::..

tota 111

مشكوره على المرور الجميل لكي تحياتي

توقيع


Powered by: vBulletin
 ©2000 - 2024, Enterprises Ltd.
المنتدى برعاية مميزون العرب للخدمات الرقمية
www.z777z.com
Adsense Management by Losha
( جميع مايكتب يعبر عن وجهة نظر كاتبه ولا يحمل وجهة نظر الموقع يعبر عن كاتبها فقط )
جميع الحقوق محفوظة زوجــي و زوجتــي عالم الحياة الزوجية
جميع الحقوق محفوظة زوجــي و زوجتــي عالم الحياة الزوجية