الحمد لله واشكر اللهم عافي مبتلانا ولا تبلنا يارب

هذه الكويتية الملعونة لعنها الله التي تستهين بالبشر وكأنهم عبيد عندها فلا رحمة عندهم نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يذلهم ويرجعهم كما كانوا يسولون في بلاد الهند ويعملون خادمات وشغالات عند الهند والفلبين وبنقلدش.
إنهم افتروا ونظروا إلى الناس على أنهم آلهة أو أولاد آلهم ونظروا إلى الناس من سماوات عليهم وكأنهم خلقوا من ذهب وخلقت الناس من طين. فهم مثل الشيطان الذي قال لله عز وجل أ،ا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين .
ومعروف أن الشيخ / جابر الأحمد الصباح الأمير السابق هو رائــد التمييز العنصري في الخليج وهو الذي جعل من عنصريته أن جعل الكويتيين شياطين فاستباحوا أ‘رض الناس وأخلاقياتهم وتعذيبهم والدليل على ذلك ( فئة البدون ) التي أذاقها الكويتيون على يد الحكومة - الرشيدة - الويل والثبور . لا تعليم في المدارس الحكومية ولا علاج في المستشفيات الحكومية . وأن ةالإنسان منهم ليس له قيمة فلو مات لا قيمة له . وأنهم ليس لهم حقوق مثل البشر . وأن حكم الإعدام الذي صدر ضد هذه المجرمة وزوجها المجرم مثلها ما هو إلا وصمة عار في حبين هؤلاء المجرمين . ولكن لو لم تكن سفارة الفلبين لها القوة لضاع حق هذه المقتولة لأن القانون الكويتي للكويتيين بالإيجاب لهم بالسلب لغيرهم .