مون فايس ..:: مشرفه دليل المطبخ والتغذيه ::..



¤ حياتك وأنت في منزل والديك تختلف كل الاختلاف عن حياتك مع زوجك ففي الأولى لا مسئولية عليك..

وفي الثانية أنت مسئولة تقريبًا عن كل شيء.



¤ أخطر سنوات الزواج هي السنة الأولى، فإن اجتزت الامتحان ضمنت لنفسك ولزوجك عيشة هانئة.



¤ لا تنسي أن فترة الخطوبة لا تكشف عن طباع زوجك أو من تقدم لك فكوني على استعداد لمواجهة

المفاجآت بحكمة وعقل.



¤ التضحية من جانب الطرفين أمر لابد منه.. فهي أساس الحياة الزوجية.



¤ من أسس الحياة الزوجية الناجحة.. التعاون في مواجهة أمور الحياة وذلك بتدبير شئون البيت دون

إرهاق لميزانية الزوج.



¤ مهما يكن الأمر فلا تنسي أن تحرصي على العلاقة الطيبة مع أهل زوجك، فإنك إن أحببتهم

أحبوك وأحب هو أهلك وإن وصلتيهم ساعد ذلك على وصاله لأهلك وبرهم.



¤ وثقي علاقتك بأم زوجك فهي التي ربت وسهرت وأعطتك أعز ما تملك واعذريها إذا طمعت

في جرعة زائدة من الحنان، فقدري ظروفها خاصة عند الكبر وكوني حليمة ورفيقة بوالده.



¤ تفقدي مواطن نظر زوجك وسمعه وشمه، وكوني له أرضًا يكن لك سماءً، وكوني له فرشًا

يكن لك غطاءً، واحفظي غيبته وماله.



¤ بيت الزوجية – بيتك مملكتك – فعليك أن تتعلمي فنون الطهي والاهتمام بالمطبخ..

فالزوج يحب زوجته التي تهتم بأناقته وثيابه وملبسه ونظام بيته ومكتبه ومكتبته
ويزيد احترامه لها إذا رتقت جواربه وثبتت له أزرار قمصانه وذكريه بمواعيده.



¤ شاركيه أفكاره واهتماماته وآماله وآلامه وطموحاته.



¤ إذا اشترى لك شيئًا أو هدية فاشكريه ولا تعيبيها أبدًا حتى ولو لم تعجبك، مجاملة له

واتقاءً لجرح مشاعره وعدم الطعن في ذوقه واختياره.



¤ استخدمي معه أسلوب النفس الطويل والخطوة خطوة والكلمات الحانية والمعاني الرقيقة

والهمسات الجميلة عند تغيير سلوك لا يعجبك فيه، وإياك والمصادمة حرصًا على مشاعره.



¤ لا تفشي له سرًا، ولا يتجاوز ما بينكما عتبة بابكما.



والله يوفق ويسعد الجميع ,,,,,,



نصائح للزوجة كي تحافظ على حياة زوجية سعيدة




لا شك أن الحياة الزوجية شركة بين الزوجين،


تحتاج هذه الشركة إلى بذل وعطاء من كلا الطرفين

حتى تنجح وتزدهر وتتخطى العقبات التي تحول بينها وبين الوصول إلى أهدافها..

و المسئولية تقع على عاتق الزوجين،

فلكل منهما دوره وسنخص هنا الزوجة أولاً،

لنذكرها بمسئوليتها ودورها في تخطي ما يعترض بيتها السعيد من عقبات على ان نعود لاحقا للموضوع ذاته لنتحدث عن مهمات الزوج :




(1): الانتقاد المستمر:

الانتقاد الدائم للزوج في تصرفاته وأفعاله يعتبر البخار السام الذي يخنق الحياة الزوجية، بل قد يتعدى الأمر إلى السخرية من شكله مما يفقده الشعور بذاته وإحساسه بالقوامة، فما أجمل أن تمنح الزوجة الصالحة زوجها الثناء المخلص، وأن تبدي إعجابها دائماً بخصاله الحميدة، وجهده المبذول من أجل إسعادها! فلا تندمي حين يبحث زوجك عن أخرى تقدره وتحترمه وتعجب بمظهره وتصرفاته التي انتقدتها من قبل.





(2): التدخل المستمر في شئون الزوج:

يحدث الاختناق حين تتدخل الزوجة وتضع نفسها في كل شئون زوجها الخاصة مثل: إلى أين أنت ذاهب؟ من قابلت؟ وقد يصل الأمر إلى تفتيش الجيوب ومكالمات الهاتف وفتح خطاباته حتى يشعر أنه محاصر ومراقب مما يفقده الشعور بالأمان، وفقده ثقة زوجته، وإذا انتهى الشعور بالأمان والثقة المتبادلة بين الزوجين، فإن السفينة ستغرق حتماً ولا نعني بذلك أن تهمل الزوجة شئون زوجها، بل عليها أن تتدخل بالقدر الذي يشعره هو باهتمامها، فهو أيضاً بحاجة إلى أن يحكي ويبث لها همومه، ويتحدث معها عن طموحه وأحلامه، فيجد فيها الصديق الوفي والناصح الأمين، فيطمئن لها ويثق بها، بدلاً من أن يفر هارباً من هذا الحصار الذي كاد أن يخنقه.



(3): سوء الحوار:

الحوار هو جسر التواصل وحبل الترابط بين الزوجين، فإذا تصدع هذا الجسر أو انقطع هذا الحبل، فيكون من الصعب إصلاح هذا الخلل. إن توجيه اللوم وتبادل الاتهامات يؤدي إلى حدوث ما يسمى ب«الصمت الزوجي» أو «الخرس الزوجي» أو بمعنى آخر تتهدم لغة الحوار بين الزوجين، فتبدو الحياة فاترة كئيبة. فكلما كان الحوار هادئاً ومتصلاً بين الزوجين كلما زاد ارتباطهما ببعضها البعض، فعلى الزوجة أن تتعلم كيف تدير الحوار بينها وبين زوجها إدارة ناجحة من غير توتر أو تبادل للاتهامات. فحاولي الإنصات، وحسن الاستماع له حين يتكلم دون أن تقاطعيه حتى لو كنت تعلمين ما يقول، وعندما تتحدثين تخيري الكلمات المناسبة والأسلوب الهادئ لأن ارتفاع الصوت والغضب يقتل لغة الحوار بينكما.




(4): إرهاق الزوج بالمطالب المادية:

لقد أصبح التطلع إلى الأموال الطائلة والأثاث الفخم ومتع الدنيا هو السمة الغالبة لهذا العصر. وللأسف الشديد انزلقت الكثير من الزوجات وراء كل ذلك، وأصبح شغلهن الشاغل الحصول على الحلي الثمينة والسيارات الفارهة و...إلخ وهذا الطموح الزائد والتطلع إلى ما عند الأخريات والمقارنات الدائمة كان سبباً في إرهاق الزوج، وزيادة ضغوطه وتوتره، وبالتالي إحباطه الدائم لعدم قدرته على تحقيق هذه الأماني، وتلبية الرغبات التي لا تنتهي عند حد مما يجعل الحياة الزوجية تتحول إلى جحيم. لكن الغنى غنى النفس والرضاء والقناعة كنز ثمين فعليك أن تكوني عوناً لزوجك لا عبئاً عليه





(5): إنكار فضل الزوج:

إن الاعتراف بالجميل من المروءة والنبل، و نكران الجميل من الجحود واللؤم ( من لا يشكر الناس لا يشكر الله )



(6): عدم الاهتمام بالحاجات الغريزية:

إن حاجة الزوج إلى الإشباع الغريزي أمر فطري يرضي نفسه ويشرح صدره ولا ينبغي للزوجة العاقلة أن تقلل من قيمة هذه الحاجة أو تعدها أمراً ثانوياً، فقد أكدت الدراسات الحديثة أن 90% من حالات الطلاق تحدث بسبب الإخفاق في إنجاح المعاشرة الزوجية


توقيع
وحشتني الذكريات ..:: مراقبة عــامه ::..

يعطيك العافيه ،

ويسلمو دياتكـ على روووعهـ طرحكــ

تحيــــــآآتي
ward

توقيع
يارب اهدني ثم اهدني ثم اهدني ثم خذني اليك روحا طاهره
مون فايس ..:: مشرفه دليل المطبخ والتغذيه ::..

حبيبي هو حياتي ..:: عضو مميز ::..

يعطيك الف عافيه موضوع رااائع

توقيع
مون فايس ..:: مشرفه دليل المطبخ والتغذيه ::..

توقيع

Powered by: vBulletin
 ©2000 - 2024, Enterprises Ltd.
المنتدى برعاية مميزون العرب للخدمات الرقمية
www.z777z.com
Adsense Management by Losha
( جميع مايكتب يعبر عن وجهة نظر كاتبه ولا يحمل وجهة نظر الموقع يعبر عن كاتبها فقط )
جميع الحقوق محفوظة زوجــي و زوجتــي عالم الحياة الزوجية
جميع الحقوق محفوظة زوجــي و زوجتــي عالم الحياة الزوجية