زوجي ... لم يفض ... بكارتي : - زوجــي و زوجتــي عالم الحياة الزوجية

التسجيل مجاناً
إتصل بنا

التسجيل مجاناً

زوجــي و زوجتــي عالم الحياة الزوجية المنتديات الزوجية عش الزوجية طريق السعادة الزوجية الحقيقة زوجي ... لم يفض ... بكارتي :

عرض المزيد

زوجي ... لم يفض ... بكارتي :

نوااارة ..:: كبار الاداريين ::..

زوجي ... لم يفض ... بكارتي :

تبكي كثير من الزوجات مشتكية
بان زوجها لم يفض غشاء بكارتها منذ ١٥ او ٢٠ سنة برغم ان لديها ابناء

... فكيف حصل ذلك ؟

لكل امرأة ( غشائين للبكارة )
وليس واحدا كمايظن البعض حتى بعض النساء لا تعرفه

الغشاء الاول :

هو الموضع الطبيعي للجماع
فنجد ان الرجل مهتم به كثيرا لانه دليل نقاء وطهارة المراة
وبعض العادات المندثرة قديما كان العريس يضع دليل طهارة زوجته على باب غرفته ليشاهده اهله وأهلها
والبعض كانوا يسمحون لامهاتهم
من تقوم بالعملية نيابة عن ولدها بطرق معينة متعارف عليها في عالم النساء فتخرج له لتطمئنه بان زوجته طاهرة .

ومع تقدم الحياة والوقت اصبح هناك اكثر خصوصية بين الرجل وزوجته وهو مانحن عليه الان في عصرنا .
حيث تفنن بعض الازواج بتسجيل ليلة الدخلة على فيديو او ربط وقت ومكان افتضاض البكارة بسفر او وغيره من التقليعات الشبابية التي اكتسبها المجتمع من الاعلام .

يعني من الاخير
اصبح الهم الذي يجب إزالته من فكر وقلب الرجل اكتشافه لطهارة زوجته من خلال نقاط الدم
وهذا حق مشروع لا جدال فيه .

الغشاء الثاني :

هو مايحويه صدر المراة من مشاعر

فاغلب الزوجات منذ ليلة دخلتها وهي مهتمة بتحبيب نفسها لزوجها بكل الطرق والأشكال
لكن للأسف هناك - بعض الرجال - لا يعنيه ماتقدمه زوجته .
بل ولا يهمه مشاعرها او حزنها او حبها
فتبقى المسكينة ( عذراء العواطف بكر المشاعر )
لانها لم تحس برغبة او بدوافع من زوجها لافتضضها
فهي لا تحتاج لدليل مادي لمعرفة الرجل بانه افتضها
لكون البكرية تظهر في الطباع والتعامل والاخلاق والسكينة والمودة والرحمة .

لذلك بقيت كثير من النساء تقبع في طهارة عاطفية
لم تحضى بفرصة من زوجها ليكتشف ماوراء تلك الأحاسيس الدفينة
التي ان سالت من قلبها فهي اشبه بالطوفان من الرومانسية والعطاء .

همسة :

الحب شئ من كل شئ

شئ من العقل
شئ من القلب
شئ من الجسد

فليكن حبنا قائم على تلك المبادئ

توقيع