• نزيف مفاجئ أو كثيف (يمكن أن تصاحبه مؤشرات صدمة مثل سرعة خفقان القلب، والدوار (الدوخة)، والتعرّق والشعور بالإغماء)إن الخسارة الحادة للدم النظيف من مهبلك هي نزيف غزير ما بعد الولادة

(يحصل هذا النزيف الشديد بعد وضع وليدك) وعليك الاتصال لتلقي المساعدة العاجلة.

• صداع حاد أو مستمر:قد يكون هذا الصداع من الآثار الجانبية لحقنة الإيبيدورال أو تخدير العمود الفقري، وعليك أن تتحدثي إلى الطبيب في أقرب فرصة. خلال الساعات الـ 72 الأولى بعد عملية الوضع، يمكن أن يكون الصداع القوي مؤشراً على تسمّم الحمل، والذي قد يحدث بعد الولادة أو قبلها. ومع تسمّم الحمل، ربما تصابين باضطرابات في الرؤية مثل عدم الوضوح و/ أو الدوار (الدوخة).

• ارتفاع في ضغط الدم:يجب أن يتمّ فحص ضغط دمك خلال الساعات الست الأولى بعد ولادة طفلك. لو كان ضغط دمك الانبساطي (أي المقام أو العدد الأصغر) أكثر من 90، قد يعني أنك مصابة بتسمّم الحمل أو تحت خطر الإصابة الكاملة به. يجب أن يراك الطبيب فوراً وبلا تأخير، وإذا لزم الأمر، يجب أن تدخلي المستشفى. ومن المخيف أكثر لو صاحب ذلك علامات الإصابة بتسمّم الحمل مثل الصداع وعدم وضوح الرؤية والدوار (الدوخة).

• ضيق في التنفس:تكون الإصابة بضيق في التنفس عادة نتيجة قيامك بنشاط حركي مثل تسلّق التلّ. مع ذلك، لو أصبحت تتنفسين بضيق شديد ولا تختفي هذه الحالة عندما ترتاحين، قد تكون علامة على الإصابة بالانسداد الرئوي (عندما تعلق كتلة تجلّط في أحد شرايين الدم في الرئة).