انثى حالمة كبار الشخصيات

[align=center][table1="width:70%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
*
إن الامتناع عن العطس ليس فقط لمنع الجسم من طرد المواد المثيرة له
التي تجعلك تعطس في المقام الأول
بل يمكن أن تتسبب في أضرار طويلة الأمد عن طريق دفع المخاط إلى الأذن الوسطى
أو الجيوب الأنفية وهو مايمكن أن يؤدي إلى انسدادات.
والتسبب في الإصابة بمرض وفي الحالات القصوى

يمكن أن تفجر طبلة الأذن نتيجة للضغط على بنية الأذن.


الإنسان يموت كلما عطس!!


1- إذا عطس الشخص بشدة من الممكن أن يكسر ضلع من أضلاعه . !

2- إذا حاول إيقاف عطسة مفاجئة من الخروج

فإنه يؤدي إلى ارتداد الدم في الرقبة أو الرأس
و من ثم الوفاة . !!

3- إذا ترك الإنسان عيناه مفتوحتان أثناء
العطس
من المحتمل أن تخرج من محجريها !!


وللعلـــــــــــــــــــم ..


أثناء
العطس تتوقف جميع أجهزة الجسم التنفسي و الهضمي و البولي و بما فيها القلب
رغم أن وقت العطسة (ثانية أو جزء من الثانية)
وبعدها تعمل إن أراد الله لها ذلك وكأنه لم يحصل شيء.
ومن هنا كانت الحكمة من قول ( الحمد لله )

بعد العطس و ذلك شكراً لله على النجاة!!!

*
[/align]
[/cell][/table1][/align]

توقيع


عندمآ تؤلِمك الذگرىْ

هذَﺂ لآ يَعنِيٌ ﺂنك تتَألمٌ وحَسّب
بَل يعني ﺂنك حِينمَآ ﺂحبَبتٌ . . .
ﺂحبَبت بِصدقٌ ..
held ..:: مشرف دليلك العام ::..

الحمد لله على كل حال
ولكن سيدتي هي معلومات خاظئة 100 %
و قد شاهدت برنامجاً علمياً موثقاً بهذا الخصوص
شكراً لك انثايي الرائعة على الفائدة التي ترجينها للجميع

انثى حالمة كبار الشخصيات

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة held اقتباس :
الحمد لله على كل حال
ولكن سيدتي هي معلومات خاظئة 100 %
و قد شاهدت برنامجاً علمياً موثقاً بهذا الخصوص
شكراً لك انثايي الرائعة على الفائدة التي ترجينها للجميع

عفوا منك غاليي هلد ..
اولا اشكرك لتفضلك وتواجدك بصفحي ..
ولكن عذرا منك هذا تقرير اثبات لما سبق اعلاه ..

7
7
7
7

توقيع


عندمآ تؤلِمك الذگرىْ

هذَﺂ لآ يَعنِيٌ ﺂنك تتَألمٌ وحَسّب
بَل يعني ﺂنك حِينمَآ ﺂحبَبتٌ . . .
ﺂحبَبت بِصدقٌ ..
انثى حالمة كبار الشخصيات

[align=center][table1="width:70%;background-color:burlywood;"][cell="filter:;"][align=center]
*
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" إذا تثاءب أحدكم فليمسك بيده ـ وفي رواية ـ على فيه ، فإن الشيطان يدخل " رواه مسلم .



وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :

" إن الله يحب العطاس ويكره التثاؤب فإذا عطس أحدكم فحمد الله فحق على كل مسلم سمعه أن يشمته
وأما التثاؤب فإنما هو من الشيطان فليرده ما ستطاع فإذا قال هاء ضحك من الشيطان " رواه البخاري.



وعنه أيضاً أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :

" إن الله يحب العطاس ويكره التثاؤب فإذا تثاءب أحدكم فليرده ما استطاع
ولا يقل هاه هاه فإنما ذلكم الشيطان يضحك من " أخرجه أبو داود .



يقول الخطابي : " معنى حب العطاس وكراهة التثاؤب أن العطاس

إنما يكون مع انفتاح المسام وخفة البدن وتيسير الحركات
وسبب هذه الأمور تخفيف الغذاء والإقلال من الطعام
والتثاؤب إنما يكون مع ثقل البدن وامتلائه ، وعند استرخائه للنوم وميله للكسل
فصار العطاس محموداً لأنه يعين على الطاعات
والتثاؤب مذموماً لأنه يثبط عن الخيرات وقضاء الواجبات " .




ويعرف د. عبد الرزاق كيلاني التثاؤب بأنه شهيق عميق يجري عن طريق الفم

فيدخل الهواء إلى الرئتين دون تصفية
خلافاً لما يحصل لو دخل مجراه الطبيعي وهو الأنف .



وهو دليل على حاجة الدماغ خاصة إلى الأوكسجين والغذاء

وعلى تقصير الجهاز التنفسي في تقديم ذلك إلى الدماغ خاصة وإلى الجسم عامة
وهذا ما يحدث عند النعاس وعند الإغماء .
والتثاؤب قد يضر بالبدن لأن الهواء غير المصفى قد يحمل معه إلى البدن الجراثيم والهوام
لذا نجد أن الهدي النبوي الحق يرد التثاؤب قدر المستطاع أو سد الفم براحة اليد اليمنى
أو بظهر اليد اليسرى هو التدبير الصحي الأمثل
وصلى الله على معلم الناس الخير.



والتثاؤب عند اللغويين من تثاءب وتثأب ، أي أصابه كسل وفترة كفترة النعاس .

وينقل د. غياث الأحمد تفسير علماء النفس للتثاؤب على أنه دليل على الصراع
بين النفس وفعالياتها من جهة
وبين الجسد وحاجته إلى النوم من جهة أخرى .
وهو من الناحية الطبية فعل منعكس من أفعال التنفس
ويرى أن علية كراهة النبي صلى الله عليه وسلم له كونه دليل على الكسل والخمول .



ويرى د. أنور حمدي أن الأمر النبوي الكريم برد التثاؤب قدر المستطاع إنما يحمل فوائد ثلاث :

أولها
أنه دليل بلا شك على ذوق جمالي رفيع ، إذ أن المتثائب حين يفغر فاه كاملاً
مظهراً كل ما فيه من بقايا طعامية ولعاب وأسنان نخرة
أو ضائعة مع ظهور رائحة الفم يثير الاشمئزاز في نفس الناظر .

ثانياً
فائدة وقائية إذ يفيد في منع الهوام والحشرات من الدخول إلى الفم أثناء فعله
وثانيها فائدة وقائية إذ يفيد في منع الهوام والحشرات من الدخول إلى الفم أثناء فعله .
وثالثاً وقائي أيضاً فهذه التعليمات الرائعة تقي من حدوث خلع في المفصل الفكي الصدغي
ذلك أن الحركة المفاجئة الواسعة للفك السفلي أثناء التثاؤب قد يؤدي لحدوث مثل هذا الخلع .



أم العطاس فهوعكس التثاؤب ويعرف بأنه زفير قوي يخرج معه الهواء بقوة من طريقي

الأنف والفم معاً جارفاً معه كل ما يجده
في طريقه من غبار وهباء وجراثيم وسواها ويطردها من الجسم مخلصاً له من أذاه .
لذا ـ وكما يرى د. الكيلاني ـ كان طبيعياً أن يكون العطاس من الرحمن لما فيه من المنافع للبدن
وحق على المسلم أن يحمد الله سبحانه وتعالى على العطاس
كما أن عليه أن يتعوذ من الشيطان حين التثاؤب.



هذا وقد عرف الإنسان منذ القدم فائدة العطاس لجسمه وعرف أنه يجلب له الراحة والإنشراح

فاستخدم طريقة لتنبيه بطانة الأنف لإحداث العطاس وذلك بإدخال سنابل الأعشاب
أو ريش الطير إلى الأنف أو باستنشاق مواد مهيجة "كالنشوق"
حيث يؤدي ذلك إلى إحداث تهيج شديد في بطانة الأنف وأعصابها الحسية
يؤدي إلى حدوث العطاس وما ينجم عنه من شعور بالراحة .



وقد أكد د. إبراهيم الراوي أن العطاس وسيلة دفاعية دماغية هامة لتخليص المسالك التنفسية من الشوائب

ومن أي جسم غريب يدخل إلهيا عن طريق الأنف، فهو بذلك الحارس الأمين
الذي يمنع ذلك الجسم الغريب من الإستمرار في الولوج داخل القصبة الهوائية .
فإن مجرد ملامسة الجسم الغريب لبطانة الأنف " من حشرة ضارة أو ذات مهيجة وغيرها "
فإن بطانة الأنف تتنبه بسرعة عجيبة آمرة الحجاب الحاجز
بصنع شهيق عميق لا إرادي يتبعه زفير عنيف [والذي هو العطاس ]
عن طريق الأنف لطرد الداخل الخطير ومنعه من متابعة سيره عبر المسالك التنفسية إلى الرئتين .



ويتابع د. الراوي قوله :

" أما إذا دخل الجسم الغريب عن طريق الفم ووصل إلى القصبة الهوئية
فإن ذلك ينبه الجهاز التنفسي محدثاً السعال لصد الخطر وطرد الجسم الغريب الداخل
إلى المجرى التنفسي ولا يحدث العطاس إلا حين دخول المواد المؤذية عن طريق الأنف".



والفرق العجيب بين العطاس والسعال أن السعال لا يؤثر على الدماغ ولا يحدث العطاس .

ولا يزال العلماء حتى اليوم يقفون حائرين أمام هذا السر المبهم
ولا يزالون عاجزين عن إيجاد أي تعليل علمي عن آلية توليد العطاس
لذلك الشعور بالارتياح في الدماغ وخفة الرأس وانشراح النفس.



وقد اعتبره الأطباء القدامى

" العطاس" شعاع الحياة
وكان عندهم مقياساً لدرجة الصحة والعافية
ولا حظوا أن الإنسان عندما يصاب بمرض خطير فإنه يفقد القدرة على العطاس
وكانوا يعتبرون عطاس مريضهم بشارة لحسن العاقبة عنده وأملاً بابتعاد ناقوس الخطر عنه .
ويذكرنا بأهمية العطاس للبدن ، التفاتة الرسول صلى الله عليه وسلم وأمر الناس بتشميت العاطس
هذه الالتفاتة توحي بأن هناك خطراً متوقعاً فجاء العطاس، فطرد ـ بقدرة الله جل جلاله ـ
العدو المهاجم وانتصر عليه وأبقى صاحبه معافى .
وهكذا يعلمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف نشمت العاطس
أي ندعو له بقولنا " يرحمك الله " .



فعلى المسلم إذا عطس أخاه المسلم أن يبارك له هذه الرحمة الإلهية

والتي يكمن وراءها سر خفي من أسرار هذا الجسم البشري
فسبحان من خلق الإنسان وأبدعه في أحسن تقويم .
وفي تشميت العاطس حكمة إلهية ـ كما يقول الدكتور الراوي ـ
أن يوحي رب العالمين إلى نبيه صلى الله عليه وسلم أن يوجه أتباعه إلى أهمية ما في العطاس
من منفعة للبدن تستحق الحمد والشكر وهذه من معجزات النبوة !
إذ لماذا نحمد الله على العطاس ولا نفعل ذلك عند السعال ؟



لا شك أن هناك سراً خفياً ونعمة كبرى تستحق حمد الله الذي خلق فأبدع وصمم فأتقن التصوير

وفوق هذا فقد جعل من حق المسلم على المسلم أن يبارك له رحمة الله
إذا أصابه العطاس واستشعر حلاوته فقال :
" الحمد لله " جهراً يسمعه من حوله ليقدموا له دعواتهم " يرحمكم الله "
وهذا مصداق قول النبي صلى الله عليه وسلم :
" حق المسلم على المسلم ست ..
وعدّ منها وإذا عطس وحمد الله فشمته " .


والمقصود بالعطاس، العطاس الطبيعي

وأما العطاس المرضي الناجم عن الزكام مثلاً
فإن المصاب يعطس مرات مرات وعلى السامع أن يشمته في الأولى والثانية
وبعد ذلك يدعو له بالعافية " عافاك الله ".


والتدبير النبوي الرائع في العطاس

أن يضع العاطس يده على فمه ليمنع وصول الرذاذ إلى الجالسين
فقد ورد عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال :
" كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا عطس
وضع يده أو ثوبه على فيه وخفض أو غض من صوته " .


وهذا الأدب النبوي له حكمته الصحية الجلية

إذ يندفع مع العطاس رذاذه إلى مسافة بعيدة يمكن أن يصل معها إلى الجالسين مع العاطس
أو أن يصل إلى طعام أو إلى شراب قريب منه
وهذا يمكن أن ينقل العدوى بمرض ما "كالزكام " إن كان العاطس مصاباً به
وليس من خلق المسلم في أن يتسبب بشيء من ذلك
لذا علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم الأدب في أن نضع يدنا أو منديلاً على فمنا عند العطاس
لمنع وصول رذاذه إلى الغير وفي ذلك ـ كما نرى ـ
غاية الأدب ومنتهى الحكمة .




المصدر : بحث للدكتور محمد نزار الدقر اختصاصي بالأمراض الجلدية والتناسلية

والعلاج التجميلي دكتوره " فلسفة " في العلوم الطبية سوريا ـ




المصدر "موسوعة الاعجاز العلمي في القرآن والسنة"


*
[/align]
[/cell][/table1][/align]

توقيع


عندمآ تؤلِمك الذگرىْ

هذَﺂ لآ يَعنِيٌ ﺂنك تتَألمٌ وحَسّب
بَل يعني ﺂنك حِينمَآ ﺂحبَبتٌ . . .
ﺂحبَبت بِصدقٌ ..
ميمي التميمي ..:: مراقبة عــامه ::..

بل هي معلومات صحيحه ولقد قرأت الكثي عن اضرار كتم العطس .او العطس الشديد .
وقالت لورين هنشو ( 28 سنة) لصحيفة "الدايلي مايل" الجمعة إنها عندما عطست قبل نحو عامين انزلق غضروف في عمودها الفقري وسبب لها أوجاعاً حادة.


وأضافت "كنت في الحمّام اغتسل ثم عطست فشعرت بألم شديد وسقطت على الأرض، وما فاقم الأمور أني كنت وحيدة في المنزل وكان


الهاتف في غرفة النوم، وأعتقد أني فقدت الوعي لأني وجدت نفسي بعد ساعتين مستلقية على الأرض وأنا أرتجف". وقالت "إن رجال الإطفاء حطموا الباب للدخول وإنقاذي".


وقال البروفسور آدم كاري، اختصاصي الجروح الناتجة عن الاصابات الرياضية" هناك نوعان مؤذيان من العطاس: الأول قوي يجعل البدن يرتج في مكانه ويدفع الرأس للانحناء إما إلى


الأمام أو الخلف، والثاني هو العطاس الذي يكبته المرء فلا يخرج ويسبب عدم خروجه ضغطاً هائلاً على الرأس وهذا قد يؤدي لثقب طبلة الأذن وتمزيق الأوعية الدموية


وعضلات الرأس وإتلاف الجيوب الأنفية وقد يسبب نزيفاً في الدماغ ولكن هذا لا يحدث إلاّ في حالات نادرة".



وكان البريطاني جون أورام (79 سنة)مات الشهر الماضي بعد عطسة شديدة للاسباب نفسها، أي النزيف في الدماغ.


وتوفي البريطاني دين رايس ( 18 سنة) مطلع العام الجاري بعد عطسة شديدة خلال وجوده في مخيم ترفيهي في منطقة ساوث وايلز

ببريطانيا،وشعر رايس في البداية بألم شديد في أذنيه ثم انهار بعد ثوان على الأرض بعد إصابته بنزيف شديد في الدماغ.

توقيع

Powered by: vBulletin
 ©2000 - 2024, Enterprises Ltd.
المنتدى برعاية مميزون العرب للخدمات الرقمية
www.z777z.com
Adsense Management by Losha
( جميع مايكتب يعبر عن وجهة نظر كاتبه ولا يحمل وجهة نظر الموقع يعبر عن كاتبها فقط )
جميع الحقوق محفوظة زوجــي و زوجتــي عالم الحياة الزوجية
جميع الحقوق محفوظة زوجــي و زوجتــي عالم الحياة الزوجية